الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
حقيقة كفن السيد المسيح لة المجد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ra.mi62, post: 578818, member: 25626"] [b]رد على: حقيقة كفن السيد المسيح لة المجد[/b] [B][SIZE=5][COLOR=red]لا تؤمنون أن المسيح قد صلب لأن الأسلام ليس عندهم قناعة [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red]هل تؤمنين بمحمد الذي كان يقتل ويزني [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red]هل تؤمني بلجنة التي تسبح بها الحوريات أنا لا أومن بهذا الكلام لانه مجرد خرافيات الاسلام[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]أما موت يسوع المسيح مصلوباّ الذين لا تؤمنو بها[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=#ff0000] فهي حقيقة وهذه هي الشواهد التي تبرهن أن المسيح قد صلب[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][/SIZE][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]1. شهادة التاريخ:[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=navy][FONT=Traditional Arabic]كورنيليوس تاسيتوس[/FONT][/COLOR][FONT=Traditional Arabic]: (55 ب.م) مؤرخ روماني ملحد، ويعتبر من أعظم مؤرخي روما القديمة. سجل قصة صلب المسيح بالتفصيل في مجلداته التي وصل عددها إلى الثمانية عشر مجلداً.[/FONT][/B] [B][COLOR=navy][FONT=Traditional Arabic]جوزيفس:[/FONT][/COLOR][FONT=Traditional Arabic] (27-97 ب.م) مؤرخ يهودي كتب عن تاريخ شعبه في عشرين مجلداً. حيث سجل قصة حياة المسيح، وتعاليمه، ومعجزاته، وقصة صلبه بالتفصيل بأمر من بيلاطس البنطي. ثم أشار أيضاً إلى ظهور المسيح لتلاميذه حياً في اليوم الثالث.[/FONT][/B] [B][COLOR=navy][FONT=Traditional Arabic]لوسيان الإغريقي:[/FONT][/COLOR][FONT=Traditional Arabic] مؤرخ بارز كتب عن صلب المسيح وعن المسيحيين الذين كانوا قد قبلوا الموت لأجل إيمانهم بالمسيح.[/FONT][/B] [B][COLOR=navy][FONT=Traditional Arabic]بيلاطس البنطي:[/FONT][/COLOR][FONT=Traditional Arabic] الحاكم الروماني الذي أرسل إلى طيباريوس قيصر، تقريراً كاملاً عن صلب المسيح. ذلك التقرير الذي استخدمه تورتيليانوس. كإحدى الوثائق في دفاعه الشهير عن المسيحيين.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]2. شهادة التلمود[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]التلمود هو كتاب مقدس لليهود وقد جاء في نسخة طبعت في أمستردام عام 1943 صفحة 42 بأن:"يسوع الذي يدعى المسيح كان قد صلب مساء يوم الفصح".[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]3. شهادة نبوءات العهد القديم[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]يوجد أكثر من 47 نبوءة تتحدث عن صلب المسيح على الصليب والتي قد تحققت حرفياً في نفس اليوم الذي صُلِبَ فيه المسيح. ومن أهم هذه النبوءات هي نبوءة إشعياء النبي المذكورة في سِفْرِه الإصحاح الثالث والخمسين. وفيما يلي بعض من النبوءات التي تحققت في ذلك اليوم عينه.[/FONT][/B] [B][SIZE=5][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][/SIZE][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]4. شهادة المسيح نفسه[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]يحتل موت المسيح على الصليب المكانة الأولى في حياته على الأرض. لهذا السبب نرى بان كُتَّاب الأناجيل الأربعة قد أعطوا اهتماماً كبيراً لهذه القضية. فالمسيح قبل صلبه تحدث مع تلاميذه في عدة مناسبات عن موته النيابي على الصليب وقيامته من بين الأموات. فمرة سأله اليهود أن يريهم آية فقال لهم"انقضوا هذا الهيكل وفي ثلاثة أيام أقيمه. فقال اليهود في ست وأربعين سنة بني هذا الهيكل أفأنت في ثلاثة أيام تقيمه. وأما هو فكان يقول عن هيكل جسده. فلما قام من الأموات تذكر تلاميذه انه قال هذا فآمنوا بالكتاب والكلام الذي قاله يسوع."(يوحنا 2: 18: 22).[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic] ومرة أخرى قال الرب يسوع لتلاميذه: "ها نحن صاعدون إلى أورشليم وابن الإنسان يسلم إلى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت ويسلمونه إلى الأمم لكي يهزأوا به ويجلدوه ويصلبوه وفي اليوم الثالث يقوم"(متى 20: 18-19) [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]ولتفصيل أكثر تستطيع قراءة الآيات التالية: [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]متى 17: 22، مرقس 8: 31، 9: 31، 10: 32-34، لوقا 9: 22، 18: 31-33، يوحنا 3: 14-17، 10: 11، 12: 32-33.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]5. شهادة الأناجيل[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]من الواضح بأن النصف الأخير من إنجيل يوحنا يتكلم عن صلب المسيح, والنصف الأول يتكلم عن الثلاثة سنين والنصف من حياته على الأرض. فهذا يعني أن صلب المسيح هو السبب الأساسي والرئيسي الذي جاء المسيح من أجله. وهكذا أيضاً الثلث الأخير من كل من إنجيل متى ومرقس ولوقا.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]6. شهادة يوحنا المعمدان[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]كانت رسالة يوحنا أن يمهّد الطريق لمجيء المخلّص. وعندما رأى المسيح ماشياً أشار بإصبعه إليه قائلاً: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم".[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]فقبل يوحنا المعمدان كان اليهود يذبحون الكثير من الحملان للتكفير عن الخطايا أما الآن فحمل الله فيه الكفاية للتكفير عن الخطايا.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]قبلاً كانت الحملان تقدم من قبل الناس ولكن الآن يوجد حمل واحد أرسل من قبل الله "هوذا حمل الله".[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]قبلاً كان عدد كبير من الحملان يضحى بها للتكفير أو لستر الخطايا والآثام أما الآن فحمل الله يرفع جميع الخطايا.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]قبل ذلك التاريخ كان الكثير من الحملان تذبح لأجل شعب اسرائيل فقط. أما الآن فيوجد حمل الله الوحيد للتكفير عن العالم كله "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم"(يوحنا 29: 1).[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]في سفر التكوين الإصحاح الرابع نقرأ عن هابيل الذي قدم عن أبكار غنمه ومن سمانها... قربانا للرب: فهنا نجد خروف واحد لشخص واحد. وفي سفر الخروج الإصحاح الثاني عشر نقرأ عن حمل واحد للعائلة كلها. وفي سفر اللاويين نقرأ عن حمل واحد لكل الشعب اليهودي. ولكن الآن المسيح "حمل الله" للعالم بأسره.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]7. شهادة موسى[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]في سفر التثنية 18: 15 تكلم موسى عن المسيح وهذه النبوءة قد تمت في (أعمال الرسل 23: 3).[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]8. شهادة قانون الإيمان النيقاوي[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]في عام 325 م اجتمع من كافة أنحاء العالم عدد من الاساقفة المسيحيين في مدينة نيقية. ووضعوا بصورة مختصرة قانون الإيمان المسيحي. كان الغرض من هذا القانون تحديد العقيدة المسيحية وحماية الكنيسة من الهرطقات التي ظهرت في الكنيسة في ذلك الوقت. وقد أشار قانون الإيمان النيقاوي بصورة واضحة وصريحة إلى صلب المسيح بالقول "وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور... الذي به كان كل شيء. الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد بقوة الروح القدس من مريم العذراء وتأنس وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي وتألم ومات وقبر وقام في اليوم الثالث كما في الكتب وصعد إلى السماء... وأيضاً سيأتي بمجد عظيم ليدين الأحياء والأموات..."[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]9. شهادة استخدام الصليب كرمز وإشارة للمسيحيين[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]لقد كان الصليب رمزاً للكنيسة منذ نشوئها. فكنت ترى الصليب مرفوعاً على مناراتها وموضوعاً على تيجان ملوكها ومنقوشاً على مقابر تابعيها ليذكّرهم بمحبة الله العظيمة لخلاص البشرية. ومن العجيب أن ترى علامة الصليب محفورة بكثرة على جدران دهاليز المقابر (الكاناكومب) الموجودة تحت الأرض في روما منذ القرن الأول الميلادي.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]10. شهادة كلمات المسيح على الصليب[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]لا يوجد شخص في الوجود سوى الرب يسوع المسيح الذي يمكنه ان ينطق بتلك الكلمات السبع التي تفوه بها وهو يعاني الآلام الشديدة على الصليب، فمن يستطيع أن ينطق ويقول: "يا أبتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون" إلا المسيح يسوع! [/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]11. شهادة يوسف الرامي[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]عندما طلب يوسف الرامي جسد يسوع من بيلاطس البنطي وأعطي له (مرقس 15: 42-46) كان يوسف الرامي يعرف ان الجسد الذي أنزله من على الصليب هو جسد المسيح وليس غيره.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]إن النظرية التي تقول بأن يهوذا أخذ مكان المسيح إذ وضع الله شبه المسيح على يهوذا فصلب يهوذا عوضاً عن المسيح لا يمكن أن تكون صحيحة للأسباب التالية: [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]1. لأننا بذلك ننسب لله صفة الخداع والتضليل. وحاشا لله أن يخدع البشر.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]2. أن النبوءة التي تنبأ بها زكريا عن إعطاء الثلاثين من الفضة لمن يسلم المسيح لا يمكن أن تتحقق (زكريا 11: 12 ومتى 26: 15) [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]3. أن النبوءة التي تتحدث عن أخذ الثلاثين من الفضة التي طرحها يهوذا في الهيكل لشراء حقل الفخاري لا يمكن أن تتم (زكريا 11: 13 ومتى 22: 7) [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]4. من البديهي أنه لو كان الشخص الذي صلب غير المسيح فلا بد أن يقاوم ويعترض ويقول لعسكر الرومان إني لست المسيح. [/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]13. شهادة اليهود[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]سأل اليهود بيلاطس بأن يختم الحجر على القبر ليس خوفاً من أن يخرج المسيح من القبر، ولكن خوفاً من أن يأتي تلاميذه ويسرقوا الجسد ومن ثم يقولوا أنه قام من الأموات.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]14. شهادة عشاء الفصح[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]عندما صنع الرب يسوع الفصح مع التلاميذ أخذ الكأس وقال"هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي. اصنعوا هذا كلما شربتم لذكري فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب إلى أن يجيء"(اكو 11: 25-26). ولقد كان المسيحيون عبر التاريخ يجتمعون مع اختلاف طوائفهم في أول كل أسبوع وفي كل أنحاء المعمورة ليحتفلوا بعشاء الرب كذكرى لعمل محبة الله العظيمة بأن يسوع المسيح قد سفك دمه للتكفير عن خطايا العالم أجمع.[/FONT][/B] [B][COLOR=teal][FONT=Traditional Arabic]15. شهادة تعليم الرسل[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]لقد كان تعليم الرسل مبنياً على إيمانهم العظيم بموت المسيح على الصليب وقيامته فلقد عاش تلاميذه وماتوا كلهم كشهداء من اجل إيمانهم الراسخ في عمل المسيح الكفاري على الصليب. فبطرس في موعظته في يوم الخمسين قال لليهود:"أيها الرجال الإسرائيليون اسمعوا هذه الأقوال. يسوع الناصري رجلٌ قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما أنتم تعلمون. هذا أخذتموه مسلَّماً بمشورة الله المحتومة وعلمه السابق وبأيدي أثمةٍ صلبْتموه وقتلتموه"(أعمال 2: 22-23). وبولس الرسول يكتب في رسالته إلى كنيسة رومية عن حقيقة تبريرهم بموت المسيح الكفاري فيقول:"متبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله"(رومية 3: 34) "لأن المسيح إذ كنا بعد ضعفاء مات في الوقت المعين لأجل الفجار. فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بار ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضاً أن يموت. ولكن الله بيّن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة قد مات المسيح لأجلنا"(رومية 5: 6-8) "لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت"(رومية 10: 1-10) "لأن فصحنا أيضاً المسيح قد ذبح لأجلنا"(5: 7) "فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله"(1كو 1: 18) "لأني لم أعزم أن اعرف شيءاً بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوباً" (1كو 2:2).[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]للمزيد من المعلومات تستطيع قراءة الآيات التالية: [/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]أعمال 2: 36، 3: 13-15، 4: 10، رومية 1: 4، 3: 24، 4: 24-25، 5:8، 6: 3-4، 6: 10، 10: 9، 1كو 1: 18- 23، 2: 2، 5: 7، 6: 14، 11: 26، 15: 3- 20، 2كو 4:10-14، 13: 4، غلا 2: 20، 4:4، 6:14، أف 1:7، 2:13، 5: 2، كو 1: 18-20، 2: 12-14، 3: 1، فل 2:6-8، 3: 18، 1تس1: 10، 4: 14، 5: 10، 1تي2:6، 2 تي 2:11-18، عب2:9-15، 5:8، 9:12-14، 10:10-14: 12:2، 13: 12، 13:20، 1بط 1:3، 1: 11-19، 2: 21-24، 3: 18، 4:1، 5:1، 1يو 1:7، 3:16، 4:10، رؤ 1: 5-7، 5: 9-11[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]عندما يعتمد المؤمن يشهد بمعموديته عن موته ودفنه وقيامته مع المسيح "أم تجهلون أن كل من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته فدفنا معه بالمعمودية لموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضاً في جدة الحياة"(رومية 6: 3-6).[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]كانت الضحايا في العهد القديم تذبح كوسيلة للتكفير عن الخطايا.."لأن الدم يكفر عن النفس"(لاويين 13: 11). وكلنا نعلم بأن المسيحيين والمسلمين واليهود يؤمنون بالفداء أو الضحية. فالمسلمون يحتفلون بعيد الأضحى واليهود يحتفلون بعيد الفصح بتقديم ذبائح دموية للتكفير عن خطاياهم. والمسيحيون يؤمنون بموت المسيح "حمل الله" الذي هو الذبح العظيم والضحية الكبرى والنهائية للتكفير عن خطايا العالم فموت المسيح وذبيحته الكفارية هي التي أعطت معنى لكل الضحايا ولكل الأعياد السابقة وما تلك الضحايا إلا رمزاً مثالياً للتضحية الحقيقية التي قدمها المسيح على الصليب وإلا فالضحايا تبقى بلا معنى على الإطلاق.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]يعلن لنا التاريخ بأن جميع التلاميذ ما عدا يوحنا الرسول قد استشهدوا بسبب إيمانهم بموت المسيح وقيامته. فهل من المعقول أن بموت جميع التلاميذ شهداء من أجل خرافة.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]إنني أصلى انك بعد قراءة هذه الشهادات الواضحة والصريحة أن تأخذ قرارك الذي يتوقف عليه مصيرك الأبدي وأن تسأل نفسك هذا السؤال: هل من الممكن أن تكون كل هذه الأدلة والبراهين خاطئة والقرآن وحده صحيحاً.[/FONT][/B] [B][FONT=Traditional Arabic]صلاتي إلى الله لكي يهديكي إلى اتخاذ القرار الصحيح. .[/FONT][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
حقيقة كفن السيد المسيح لة المجد
أعلى