- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
جمعة ختام الصوم
هو يوم إكتمال 40 يوم من الصوم المقدس ( بخلاف أسبوع الإستعداد وأسبوع الآلام).
وهذ اليوم يتميز بالآتى:
(1) تقال أرباع الناقوس الخاصة بالصوم و تقال الطلبة وتُعمل الميطانيات في باكر.
(2) يصلى المزامير إلى النوم (الستار فى الأديرة)، ويُقدَّم الحمل ويقال لحن "الليلويا جى إفميفئى"،
وسوتيس آمين، دمجاً ثم "نيف سنتى" والميطانيات ثم " تي شوري والهيتنيات ".
(3) يصلى بالطقس السنوى (طقس آحاد الصوم المقدس) وذلك إحتفالاً باكتمال الصوم. ويُستخدم الدفّ
كما فى سبوت وآحاد الصوم كرمز أننا نودع الصوم بالفرح والشكر لأن أيامه إنقضت بسلام.
(4) يقال لحن ميغالو بعد السنكسار. وهو لحن جميل ، يكون أجمل حينما تردِّده مجموعة وليس
شخص بمفرده.
(5) وتُقال الذكصولوجيات بطريقة طوبى للرحما على المساكين وكذلك مرد الإنجيل جى بين يوت وألحان التوزيع ( عادة هذه الثلاثة يكون لحنها نفس اللحن فى أى قداس).
(6) يتم عمل سر مسحة المرضى ( القنديل العام) بعد صلاة باكر وقبل تقديم الحمل ، وبعده يأخذ كل الشعب بركة الزيت الذى تم تقديسه بالسبع صلوات المعروفة.
(7) تُعتبر المدخل لأسبوع الآلام ، وعليه يبدأ المرء لإعداد نفسه لهذه الأيام المباركة. فإن كنا قد أخذنا بركة الرشم بالزيت فى هذا اليوم ، ثم الحضور والإشتراك فى صلوات قداس سبت لعازر والتناول من الأسرار، وسنأخذ بركة ماء صلاة التجنيز بعد قداس أحد الشعانين ،هذه كلها تذكِّرنا بزوال الدنيا والإستعداد للحياة الأبدية.
(8) صومنا ليس عادة من العادات ولا تقليد من التقاليد ، لكنه يحمِل رموزاً وإشارات ومعانى لاهوتية
عميقة تحتاج منا إلى التفكير والإستعداد للدخول إلى قدس أقداس هذا الأسبوع العظيم ، ألا وهى "
الجمعة العظيمة ".
(9) فى أسبوع الآلام يبتعد المسيحيون عن كل ما هو ليس روحىّ ، والتفرُّغ تماماً للعبادة والصوم
والإرتباط بالله والتوبة. وسوف نتعرَّض لتفاصيل معايشة أسبوع الآلام فى كتابات لاحقة.
هو يوم إكتمال 40 يوم من الصوم المقدس ( بخلاف أسبوع الإستعداد وأسبوع الآلام).
وهذ اليوم يتميز بالآتى:
(1) تقال أرباع الناقوس الخاصة بالصوم و تقال الطلبة وتُعمل الميطانيات في باكر.
(2) يصلى المزامير إلى النوم (الستار فى الأديرة)، ويُقدَّم الحمل ويقال لحن "الليلويا جى إفميفئى"،
وسوتيس آمين، دمجاً ثم "نيف سنتى" والميطانيات ثم " تي شوري والهيتنيات ".
(3) يصلى بالطقس السنوى (طقس آحاد الصوم المقدس) وذلك إحتفالاً باكتمال الصوم. ويُستخدم الدفّ
كما فى سبوت وآحاد الصوم كرمز أننا نودع الصوم بالفرح والشكر لأن أيامه إنقضت بسلام.
(4) يقال لحن ميغالو بعد السنكسار. وهو لحن جميل ، يكون أجمل حينما تردِّده مجموعة وليس
شخص بمفرده.
(5) وتُقال الذكصولوجيات بطريقة طوبى للرحما على المساكين وكذلك مرد الإنجيل جى بين يوت وألحان التوزيع ( عادة هذه الثلاثة يكون لحنها نفس اللحن فى أى قداس).
(6) يتم عمل سر مسحة المرضى ( القنديل العام) بعد صلاة باكر وقبل تقديم الحمل ، وبعده يأخذ كل الشعب بركة الزيت الذى تم تقديسه بالسبع صلوات المعروفة.
(7) تُعتبر المدخل لأسبوع الآلام ، وعليه يبدأ المرء لإعداد نفسه لهذه الأيام المباركة. فإن كنا قد أخذنا بركة الرشم بالزيت فى هذا اليوم ، ثم الحضور والإشتراك فى صلوات قداس سبت لعازر والتناول من الأسرار، وسنأخذ بركة ماء صلاة التجنيز بعد قداس أحد الشعانين ،هذه كلها تذكِّرنا بزوال الدنيا والإستعداد للحياة الأبدية.
(8) صومنا ليس عادة من العادات ولا تقليد من التقاليد ، لكنه يحمِل رموزاً وإشارات ومعانى لاهوتية
عميقة تحتاج منا إلى التفكير والإستعداد للدخول إلى قدس أقداس هذا الأسبوع العظيم ، ألا وهى "
الجمعة العظيمة ".
(9) فى أسبوع الآلام يبتعد المسيحيون عن كل ما هو ليس روحىّ ، والتفرُّغ تماماً للعبادة والصوم
والإرتباط بالله والتوبة. وسوف نتعرَّض لتفاصيل معايشة أسبوع الآلام فى كتابات لاحقة.