تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="kalimooo, post: 1534311, member: 44954"] [COLOR=Purple][SIZE=5][FONT=Arial Black] [COLOR=Red] جسدي ودمي ماكل و مشرب حق.[/COLOR] [/FONT][/SIZE][/COLOR][CENTER][IMG]http://www.laro7ak.com/photo/articles/thumbnail_breadwine_20090112_4443.jpg[/IMG] [/CENTER] [COLOR=Purple][SIZE=5][FONT=Arial Black] إن الوعد الذي نطق به الرب قبل مضيه إلى بيت الآب: «آتي أيضًا وآخذكم إليَّ، حتى حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضًا» ( يو 14: 3 )، لا بد سيتحقق[COLOR=DarkOrange] عندما يحين الوقت الذي فيه يستدعي الآب أولاده، شركاء الميراث مع ابنه، للمحفل السماوي.[/COLOR] وطلبة الرب في يوحنا17: 24 «أيها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا، لينظروا مجدي الذي أعطيتني، لأنك أحببتني[COLOR=DarkOrange] قبل إنشاء العالم»، هذه الطلبة ستُجاب لأن الآب في كل حين يسمع للابن[/COLOR] ( يو 11: 42 )، وسيعطيه شهوة قلبه، ولن يمنع عنه مُلتمس شفتيه ( مز 21: 2 ). وإلى أن يتحقق الوعد وتُجاب الطلبة، تسير خاصة المسيح هنا على الأرض بالإيمان متوقعين[COLOR=DarkOrange] الرجاء المبارك ألا وهو رؤية المسيح في مجده، فيلاقونه وجهًا لوجه،[/COLOR] ويكونون كل حين معه. إلى أن يجيء .. ماذا؟ قالت عروس النشيد «إلى أن يفيح النهار وتنهزم الظلال، أذهب إلى جبل المُر وإلى تل اللبان» ( نش 4: 6 ). فعندما يجيء سيفيح النهار[COLOR=DarkOrange] ويشرق فجر النهار الكامل، وكل الظلال ستنقشع وإلى الأبد تتلاشى.[/COLOR] فإلى أن يبزغ كوكب الصبح، على العروس أن تكون ”في جبل المُرِّ وتل اللبان“. فالمرّ دائمًا يشير إلى الآلام والموت، واللبان ببخوره[COLOR=DarkOrange] يشير إلى السجود. فإلى أن يجيء نأخذ مركز الموت[/COLOR] «لأنكم قد مُتم وحياتكم مُستترة مع المسيح في الله» ( كو 3: 3 ). ولا شيء يساعدنا على الوجود في هذا المركز أكثر من تفكيرنا في مَنْ مات من أجلنا بسبب محبته العظيمة لنا، [COLOR=DarkOrange]وفي ذلك نستطيع أن نتعبد أيضًا للرب، ونرفع إليه بخور سجودنا.[/COLOR] وصورتنا في هذا المركز هي التي يعبِّر عنها التفافنا حول عشاء الرب في أول الأسبوع،[COLOR=DarkOrange] وعن هذا يكتب الرسول بولس للكورنثيين قائلاً: «فإنكم كلما أكلتم[/COLOR] هذا الخبز وشربتم هذه الكأس، تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء» ( 1كو 11: 26 ). فشعب الرب من حول عشائه يكونون على جبل المُرّ وتل اللبان. وإنهم يصنعون الذكرى إلى[COLOR=DarkOrange] ميعاد معين إلى أن يجيء، وعندما يجيء لا تكون هناك حاجة بعد إلى صُنع العشاء،[/COLOR] ولا إلى المائدة التي يرتبها تجاه مضايقينا. ويا لها من لحظة هنيئة عندما ترى عيوننا ذاك الذي كله مشتهيات! [/FONT][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق