الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="pop201, post: 1069567, member: 24059"] [size="4"][color="blue"]تكلمة الموضوع الثالت لاهوت ابن الله [color="darkred"]ثانيا : المسيح له الصفات الالهية[/color] (1) كلى القدرة : هذا ما أثبتته حياته ومعجزاته العظيمة أبني نرى فيها سلطانه. 1ـ على المرض : فكان يشفي أعتى الأمراض بمجرد كلمة منه (يوحنا 5 : 8)، وكان يشفيها أيضاً من على بعد (يوحنا 4 : 50). 2ـ على الطبيعة : فبكلمة واحدة أسكت عاصفة البحر وفي لحظة صار هدوء عظيم (مرقس 4 : 39 ـ 41، 6 : 48 ـ 51). 3 ـ على الخلائق غير العاقلة : ثلاث معجزات أثبتت سلطانه حتى على سمك البحر السالك ففي سبل المياه (مزمور 8 :8 انظر ايضاً متى 17 : 27، لو 5 : 4، يوحنا 21 : 6). 4 ـ على تسديد الأعواز : معجزة تكثير الخبز والسمك (متى 14 : 16 ـ 21، 15 : 32 ـ 38)، وتحويل الماء إلى خمر (يوحنا 2 : 3 ـ 11). 5 ـ على الأرواح الشريرة: (7 معجزات وردت بالتفصيل ففي الأناجيل بالإضافة إلى الكثير من الحوادث أبني أشير إليها دون تفصيل). 6 ـ على البشر : (متى 9 : 9، 21 : 2، 3). 7 ـ على الموت : فالموت الذي قهر جميع البشر قهره المسيح. ولقد كانت معجزة إقامته للعازر للطبيعيتين أول حادثة فيها يُقام شخص بعد ما دفن وأنتن ففي القبر. لكن الأعجب من هذه المعجزة أنه أقام نفسه من الأموات، وهذا يعتبر من أقوى الأدلة على أنه الله . (2) كلي العلم : 1 ـ فكان يعرف أسماء الأشخاص دون أن يخبره بها أحد (مثل بطرس وزكا ... انظريوحنا 1 :42، لوقا 19 : 5). 2 ـ وكان يراهم ففي أماكنهم وهم بعيدون عنه بالجسد (مثل نثنائيل : انظر يوحنا 1 : 48). 3 ـ وكان يعرف ماضي حياتهم (مثل حادثة المرأة السامرية : انظر يوحنا 4 : 18). 4 ـ وتاريخ مرضهم، الذي هو أقدم من عمره بحسب الجسد (يوحنا 5 : 6). 5 ـ وكان يعرف ما ففي القلوب والأفكار (لوقا : 46،47) قارن 1ملوك 8 : 39. 6 ـ وكان يعرف زيف المرائين (يوحنا 6 : 70، 71، 13 : 10، 21 ـ 25). 7 ـ وكان يعلم المستقبل، وما سوف يحدث قبل حدوثه (متى 21 : 2 ـ 4، 24 : 3 ـ 41، لوقا 22 : 9 ـ 13، يوحنا 6 : 6). فمن يكون هذا الشخص الذي قال عنه بطرس يا رب أنت تعلم كل شيء (يوحنا 21 : 17) ؟ نعم من يكون سوى الله؟! (3) كليّ التواجد : فهو لا يخلو منه زمان كقوله لتلاميذه ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر (متى 28 : 20). ولا يخلو منه مكان لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون ففي وسطهم (متى 18 : 20). (4) سرمدي : فهو أزلي: ففي البدء كان الكلمة (يوحنا 1 : 1) وهذا معناه أنه عندما ابتدأ أن يكون وجود لأي شئ، لا يقول الوحي إن الكلمة وُجِد أو بدأ، بل كان . مما يعني أنه قبل البدء أو بتعبير آخر هو أزلي أو كما قال له المجد عن نفسه قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن (يوحنا 8 : 58). وهو أبدي: كنت ميتاً وها أنا حي إلي أبد الآبدين (رؤيا 1 : 18). لذلك يرد عنه أيضاً ففي رؤيا 1 : 8 هذا القول العجيب الكائن والذي كان والذي يأتي. (5) لا يتغير : يخاطبه الله (الآب) بالقول السموات هي عمل يديك، هي تبيد ولكن أنت تبقي وكلها كثوب تبلي.. فتتغير. ولكن أنت أنت (عبرانيين 1: 11، 12 ). ويقول عنه الروح القدس يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلي الأبد (عبرانيين 1: 8). ثالثاً : المسيح له الأعمال الالهية 1ـ الخالق : هناك ثلاثه فصول ففي العهد الجديد تبين لنا أن المسيح هو الخالق للطبيعيتين يوحنا 1، كولوسي1، عبرانيين 1. خذ مثلاً ما ورد ففي كولوسي 1:16 فإنه فيه خُلق الكل ما ففي السموات وما علي الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشاً أم سيادات أم رياسات أم سلاطين الكل به وله قد خلق. أيمكن أن نبياً يقال عنه ذلك ؟ أيمكن أن إلهاً من الدرجة الثانية يدور كل الكون وكل الخليقة حوله؟!! إن المسيح فيه خُلق الكل. والكل به وله قد خُلق. 2ـ الحافظ : حامل كل الأشياء بكلمة قدرته (عبرانيين 1: 3). 3ـ المحيي : كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي كذلك الابن أيضا يُحيي من يشاء.. تأتي ساعة وهي الآن حين يسمع الأموات صوت ابن الله والسامعون يحيون (يوحنا 5 : 21، 25). 4ـ غافر الخطايا : ففي حياته قال مغفورة لك خطاياك لرجل (مرقس 2 : 5) ولامرأة (لو 7 : 48). وبعد موته وقيامته وصعوده أعطى هذه البركة لجماهير من المؤمنين رجالاً ونساءً (كولوسي 3 : 13). 5 ـ المخلص: تدعو اسمه يسوع (أي الرب المخلص) لأنه يخلص شعبه من خطاياهم (متى 1 : 21). 6ـ مُعطي الروح القدس: الذي تري الروح نازلاً ومستقراً عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس. وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله (يوحنا 1 : 33،34) انظر ايضاً أعمال 2 : 32، 33). 7 ـ الديان : فمع أن الله ديان الجميع (عبرانيين 12 :23)، لكن أي أقنوم من أقانيم اللاهوت هو الذي سيقوم بالدينونة! أنه الابن لأن الآب لا يدين أحداً بل قد أعطى كل الدينونة للابن (يوحنا 5 : 22). ويقول الرسول بولس الرب يسوع المسيح العتيد أن يدين الأحياء والأموات (2 تيموثاوس 4 : 1). رابعاً : المسيح له الأمجاد الالهية أجل، أليس هو موضوع الإيمان ؟ أليس هو غرض السجود ؟ فمن يكون هذا سوى الله. موضوع الإيمان : أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي (يوحنا 14 : 1) لاحظ أن الرب لم يقل أنتم تؤمنون بالله وآمنوا بي، كما لو كان هناك شخصان يجب أن نؤمن بهما أو أن إيماننا المسيحي مبنى على أمرين متميزين. كلا، بل أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي أليس هذا يعنى بكل وضوح أنه هو الله ؟! ويا للبركات أبني للطبيعيتين من نصيب كل من يؤمن بالمسيح له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا (أعمال 10 : 43). ففي هذا الاسم الكريم ـ اسم ربنا يسوع المسيح ينال المؤمن البركات التالية : 1 ـ غفران الخطايا (1يوحنا 2 : 12). 2 ـ الخلاص (أعمال 4 : 12). 3 ـ الحياة الأبدية (يوحنا 20 : 31). 4 ـ وهو الملجأ ففي زمن الضيق (أمثال 18 : 10). 5 ـ والسلوان وقت الحزن (إشعياء 26 : 8 و 9 ) 6 ـ وإلى هذا الاسم الكريم يجتمع القديسون (متى 18 : 20). 7 ـ وبهذا الاسم الكريم يرفع المؤمنون صلواتهم فيستجيب لهم الآب (يوحنا 16 :23، 24). لو لم يكن المسيح هو الله أكان يمكن أن ترتبط باسمه كل هذه البركات ؟ لو كان هو مجرد إنسان أكان يستطيع ففي يومه أن ينادى جميع المتعبين وثقيلي الأحمال أن يأتوا إليه ليريحهم (متى 11 : 28)؟ أكان يمكنه أن ينادى العطاش جميعاً أن يقبلوا إليه ليشربوا فتجرى من بطونهم أنهار ماء حي، أي الروح القدس (يوحنا 7 : 37 ـ 39)؟ غرض السجود : ففي أيام تجسد المسيح قُدم له السجود (الذي لا يليق إلا بالله) ففي إحدى عشرة مناسبة وردت في الأناجيل. ونلاحظ أن المسيح ففي هذه المرات قَبِل السجود، ولم يوبخ الساجدين له، مع أنه هو نفسه قال للشيطان مكتوب للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد (متى 4 : 10). فمثلاً سجد له الأبرص طالباً الشفاء (متى 8 : 2). وسجد له الذي كان أعمى بعد أن شفاه (يوحنا 9: 38) وسجد له التلاميذ كلهم، سواء قبل الصليب (متى 14: 33)، أو بعد القيامة (متى 28: 17). وعن قريب، عند دخوله إلى العالم مرة ثانية، ستسجد له كل ملائكة الله (عبرانيين 1: 6). كما ستجثو باسمه كل ركبة ممن ففي السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض (فيلبى 2 : 10). نعم ستجثو باسمه كل ركبة، لن يفلت أحد. هذا معناه أنك أنت أيضاً يا عزيزي القارئ ستسجد له (أنظر مزمور 72: 9، إشعياء 45 : 22، 23، 65 : 12). أفليس من الأفضل جداً يا صديقي أن تسجد له الآن؟!! خامساً : ورد عنه ففي العهد الجديد نفس ما ورد عن يهوه ففي العهد القديم سنكتفي للاختصار بسبع إشارات: 1 ـ إرميا 17: 10 أنا الرب (وبالعبري يهوه ) فاحص القلب مختبر الكلى، لأعطى كل واحد حسب طرقه حسب ثمر أعماله ونقرأ في رؤيا 2 : 22 قول المسيح ستعرف جميع الكنائس أنى أنا هو الفاحص الكلى والقلوب وسأعطى كل واحد منكم بحسب أعماله. 2 ـ في إشعياء 48 : 12، 13 أنا هو (أي الكائن بذاته ـ وهو من ضمن أسماء الجلالة). أنا الأول وأنا الآخر. ويدي أسست الأرض ويميني نشرت السموات انظر أيضاً إشعياء 44: 6 ويقول المسيح 4 مرات في سفر الرؤيا أنا هو الأول والآخر (رؤيا 1 :11و17، 2 : 8، 22 :13 ) 3 ـ في أمثال 30 : 4 يقول أجور في أحجيته عن الله القدوس من صعد إلى السموات ونزل؟ ويقول المسيح في يوحنا 3 : 13 ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء إبن الإنسان الذي هو في السماء. 4 ـ في مزمور 68 : 18 يخاطب داود الرب الإله قائلاً صعدت إلى العلاء سبيت سبياً.. أيها الرب الإله فيقتبسها الرسول بولس عن المسيح في أفسس 4 : 8 لذلك يقول : إذ صعد إلى العلاء سبى سبياً وأعطى الناس عطايا.. الذي نزل هو الذي صعد. 5 ـ في إشعياء 6 : 1 ـ 10 يتحدث إشعياء عن السيد، الملك، رب الجنود عندما رأى مجده وتكلم عنه، فيقتبسها يوحنا الرسول في إنجيله مطبقاً إياها على الرب يسوع (يوحنا 12: 38ـ41). 6 ـ في إشعياء 45 : 22، 23 يتكلم الله قائلاً بذاتي أقسمت.. لي تجثو كل ركبة ويحلف كل لسان فيطبق الرسول بولس هذا الكلام مرتين على المسيح في رومية 14: 11، فيلبى 2: 10، 11. 7 ـ في مزمور 97: 1، 7 إشارة لسجود جميع الآلهة للرب (يهوه) فيقتبسها الرسول بولس في عبرانيين 1: 6 عن المسيح عند دخوله مرة ثانية إلى العالم إذ ستسجد له جميع ملائكة الله. [/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
أعلى