الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="pop201, post: 1069565, member: 24059"] [size="4"][color="blue"]الموضوع الثالث[/color][/size] [size="4"][color="darkred"]لاهوت ابن الله[/color][/size] [size="4"][color="blue"]ثانيا : المسيح، هل هو ابن اللـه ؟[/color][/size] [size="4"][color="darkred"]ماذا تظنون في المسيح ؟ ( متى 22 : 42 )[/color][/size] [size="4"][color="blue"]يظن البعض أن المسيح إنسان ألَّهه المسيحيون ورفعوه إلي مقام إله، ولكن العكس هو الصحيح. فإن كل مؤمن بالكتاب المقدس يرى بوضوح قاطع أنه هو الله الذي تنازل ليصير إنساناً. في البداية دعنا نسأل السؤال التالي: إذا أراد الله أن يصبح إنساناً فهل يستطيع؟ الإجابة بكل يقين هي نعم فلا يجوز لنا قط أن نحد من قدرة الله. لكن قد يقول معترض: إنه يستطيع كل شئ ولكن ما لزوم ذلك وما ضرورته؟ ، سأرجئ الإجابة علي هذا السؤال المهم إلي الفصل الثالث عند الحديث عن كفارة المسيح. أما الآن فدعنا نقترب بكل الوقار والخشوع لنتكلم بالإيجاز عن هذه الحقيقة التي هي اقدس بند في بنود إيماننا الأقدس. وإننا من البداية نريد أن نقرر هذا : إن شخص المسيح يسمو فوق أفهام البشر. إذ قيل عنه في القديم يدعي اسمه عجيبا ً (إشعياء 9 : 6) وقال عن نفسه في العهد الجديد ليس أحد يعرف الابن إلا الآب (متي 11 :27) ويؤكد الروح القدس هذا الأمر فيقول بالإجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد (1تيموثاوس 3: 16) وقبل الإتيان بالأدلة الكتابية علي أن المسيح هو ابن الله، في نريد بادئ ذي بدء أن نشرح هذا الأمر الذي لا يفهمه الكثيرون أعني به: معنى بنوة المسيح إن بنوة المسيح لله لا تعني ما قد يتبادر إلى الأذهان لأول وهلة أنها بنوة بالتناسل أو التزاوج . فالمسيحية منزهة تماماً عن ذلك الفكر الوثني. كما أنها لا تعني الأسبقية، بمعني أن الآب أسبق من الابن ، فليس في الأقانيم سابق ولاحق، وإلا إنعدمت المساواة بين الأقانيم التي تفرضها وحدانية الجوهر. فماذا تعنى هذه البنوة إذاً ؟ إنها تعنى مدلولات روحية هامة جداً مثل : أولاً : المحبة الفريدة : فنقرأ الآب يحب الابن (يوحنا 3 : 35). وهذه المحبة في أزلية كقول المسيح للآب لأنك أحببتني أيها الآب قبل إنشاء العالم (يوحنا 17 : 25). ولهذا قيل عنه أنه في حضن الآب (يوحنا 1 : 18). لا بالمفهوم الحرفي والحسي طبعاً، بل بالمفهوم الروحي. كما أنه لُقِب بهذا اللقب الغالي إبن محبته (كولوسى 1 : 13). ثانياً : المعادلة الكاملة : إن الملائكة والبشر جميعاً هم عبيد الله، أما المسيح فلكونه إبن الله الوحيد (يوحنا 3: 18) فإنه معادل لله. وهذا عين ما فهمه اليهود في يومهم فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال إن الله أبوه، معادلاً نفسه بالله (يوحنا 5 : 18 مع 19 : 7). ولهذا قيل عنه أيضا الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاًً لله (فيلبي 2 : 5). وقال المسيح بكل وضوح أنا والآب واحد (يوحنا 10 : 30) ثالثاً : المشابهة التامة : ونظراً لتلك المشابهة التي بين الآب والابن فقد أمكن الابن أن يعلن لنا ذات الله لا بعض صفاته، كما قال لفيلبس الذي رآني فقد رأى الآب (يوحنا 14 : 9). وقيل أيضاً ا لله لم يراه أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر (يوحنا 1 : 18). وفي هذا ترد الآيات الآتية : إله هذا الدهر (أي الشيطان) قد أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تضيء لهم إنارة إنجيل مجد المسيح، الذي هو صورة الله (2كورنثوس 4 : 4). إبن محبته.. الذي هو صورة الله غير المنظور (كولوسى 1 : 14، 15). ولا يقال عن المسيح فقط إنه صورة الله بل يقال عنه أيضاً إنه كلمة الله (رؤيا 19 : 13) ـ أي المعبر عن الله. رابعاً : التمثيل الرسمي : ففي كل الزمان الذي قبل المسيح لم يكن ممكناً لواحد على الإطلاق أن يمثل الله تمثيلاً كاملاً كقول الرسول بولس الله بعد ما كلم الآباء بالأنبياء قديماً بأنواع وطرق كثيرة ثم يستطرد على سبيل المفارقة مع كل ما كان قديماً ليقول كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه … الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره (عبرانيين 1 : 1 ـ 3). في مثل الكرامين الذي ذكره المسيح في مرقس 12، قال إن صاحب الكرم (الله) بعد أن أرسل إلى الكرامين عبيداً في أوقات متتالية، دون أن يحصل منهم على ثمر الكرم، فإنه إذ كان له ابن واحد حبيب إليه أرسله أيضاً إليهم أخيراً باعتباره ممثله الشخصي، قائلاً إنهم يهابون أبني (مرقس 12 : 6). والآن بعد أن فهمنا معنى بنوة المسيح، هيا بنا لنتحدث عن أدلة لاهوته، وهي حقيقة عظمى، لا تفيها أكبر المجلدات حقها، إذ أنها منسوجة في سدى ولحمة كل ما عمل المسيح وكل ما قال وكل ما سُجل عنه. لكننا سنكتفي بذكر القليل، وهو يقيناً يكفي لكل من له عين لتبصر وأذن لتسمع وقلب ليفهم. وسنقسم حديثنا في هذا الموضوع العظيم إلى أقسام خمسة : فالمسيح له : الأسماء الإلهية والصفات الإلهية والأعمال الإلهية والأمجاد الإلهية وقيل عنه في العهد الجديد نفس ما قيل عن يهوه في العهد القديم أولاً : المسيح له الأسماء الإلهية من بين الأسماء الإلهية العديدة التي للمسيح ، نختار ثلاثة أسماء: (1) الله : فلقد قيل عنه في العهد الجديد بصريح العبارة أنه الله نحو 11مرة. في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله ... والكلمة صار جسداً وحل بيننا (يوحنا 1 : 1، 14). وأما عن الابن، كرسيك يا الله إلى دهر الدهور (عبرانيين 1 : 8). ويرتبط بهذا الاسم العظيم أسماء أخرى مثل : الله القدير ضمن اسمه الذي المذكور في إشعياء 9 : 6. الله العظيم (تيطس 2 : 13). إلهاً مباركاً إلى الأبد (أو الله المبارك إلى الأبد) (روميه 9 : 5). عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا (متى 1 : 23). إلهي (يوحنا 20 : 28). (2) إبن الله قيل عنه كذلك نحو 50 مرة في الوحي. وهناك نوعان من البنوة للمسيح وذلك نظراً للطبيعتين اللتين للمسيح، الطبيعة الإلهية والطبيعة الإنسانية، لكونـه ـ له المجد ـ الله وإنسان المسكينة آن واحد معاً. فالمسيح هو ابن الله منذ الأزل، كما أنه أيضا ابن الله بولادته من المطوبة العذراء مريم، إذ لم يكن له أب بشري. ويرتبط بهذا الاسم العظيم اسمان آخران : لابن الوحيد باعتباره الابن الأزلي، موضوع محبة الآب، والذي لا يشاركه آخر المسكينة هذه النسبة. وقد ورد هذا الاسم عنه خمس مرات (يوحنا 1 : 14، 18، 3 : 16، 18، 1يوحنا 4 : 9) البكر وهو اللقب الذي أخذه الابن المبارك بالتجسد. ولقد ذُكر هذا التعبير عن المسيح أيضاً خمس مرات (رومية 8 : 29، كولوسى 1 : 15، 18، عبرانيين 1 : 6، رؤيا 1 : 5 ) والجدير بالذكر أن كلمة البكر لا تفيد الأسبقية زمناً، بل السمو مقاماً فلقد قيل عن داود أجعله بكراً أعلى من ملوك الأرض (مزمور 89 : 27). وطبعاً لم يكن داود أول الملوك من جهة الزمن. (3) الرب وهو أكثر الأسماء شيوعاً بالنسبة للمسيح، فذكر عنه نحو 650 مرة ففي العهد الجديد منها 170 مرة ففي الأناجيل الأربعة. ويرتبط بهذا الاسم الكريم أسماء أخرى مثل : رب المجـــد (1كورنثوس 2 : 8، يعقوب 2 : 1 ). رب الأرباب (رؤيا 17 : 14، 19 : 16). رب الكـــــل (أعمال 10 : 36). رب السبـت (متى 12 : 8، مرقس 2 : 28، لوقا 6 : 5). ربـــــــــــي (لوقا 1: 43، يوحنا 20 : 28، فيلبى 3 : 8).[/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
أعلى