الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="pop201, post: 1069345, member: 24059"] [size="4"][color="blue"]أم يضير الصخر أنك تنطحه برأسك؟! إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السموات. إلى دور فدور أمانتك مزمور 119 : 89 , 90 إنجيل برنابا ما قصة إنجيل برنابا المزيف ؟ ما هي قصة ذلك المُسمى بإنجيل برنابا، والذي يزعم البعض من الذين -ويا للعجب- قد لا يكون قد سبق لهم رؤية هذا المؤَلَف على الإطلاق ، أنه هو الإِنجيل الصحيح وغيره أناجيل مزيفة؟! نقول أولاً : هذا الإنجيل اكتُشف فقط عام 1709، ولم يعثر له على أية نسخة باللغة اليونانية، لغة العهد الجديد، بل النسخة الوحيدة المُكتَشَفة له منطقي باللغة الإِيطالية. ثانياً : التاريخ الذي ترجع إليه النسخة الوحيدة المكتشفة هو القرن الخامس عشر على أبعد تقدير. ثالثاً : لم يُشَر إلى هذا الإنجيل المزعوم ، ولا إلى مضمونه، في كل الجداول المنتشرة من القرن الثاني فصاعداً، ولا في ملخصات العهد الجديد أو أقوال الآباء جميعهم، ولا في المجامع المختلفة محلية كانت أم مسكونية على مدى تاريخ الكنيسة، ولا حتى من أصحاب البدع والهرطقات على مر العصور ! رابعاً : عندما تُرجم هذا الكتاب إلى العربية، بادر المفكرون حتى من غير المسيحيين إلى رفضه. في مقدمة أولئك المفكرين الدكتور خليل سعادة مترجم هذا الإنجيل نفسه وكما ذكر في مقدمة الترجمة. وأيضاً الأستاذ عباس العقاد كما ورد في جريدة الأخبار بتاريخ 26 /10/1959، وغيرهما كثيرون. خامساً : يذخر هذا الإنجيل المزيف بأخطاء عديدة مما يستحيل أن يكون مصدره إلهي على الإطلاق. ففيه أخطاء تاريخية عديدة. مثل الإشارة إلى جماعة الفريسيين في زمان إيليا النبي، وأنهم كانوا 17 ألفاً 145 : 1 مع أن جماعة الفريسيين لم يظهروا إلا بعد الرجوع من السبي البابلي أي بعد زمان إيليا بمئات السنين ، ولم يظهروا كحزب ديني إلا في القرن الثاني ق.م أي بعد إيليا بأكثر من ستمائة سنة ! و أخطاء جغرافية عديدة : مثل قوله إن الناصرة تقع على البحر 20 : 1, 9 مما يثبت جهله، ويدل على أنه لم يرَ فلسطين في حياته! و أخطاء كتابية لا حصر لها : مثل نسبته أقوال آساف في مزمور 73 إلى داود 25 : 10 وكلمات حزقيال 18 : 23 إلى يوئيل 165 : 1 وكلمات ملاخى 2 : 2 إلى ميخا 158 : 4 . كما يقول إن اليوبيل كل مائة عام 82 : 18 . والصحيح أنه كل خمسين عام لاويين 25 : 11 . وأن داود قضى على مفيبوشث 50 : 35 والصحيح أنه أشفق عليه 2صموئيل 21 : 7 . بالإضافة إلى أخطاء لاهوتية كثيرة، ومبالغات ساذجة مثل قوله إن السموات تسع عاشرها الجنة ، بل وتناقضات مفضوحة، وخرافات عجائزية، وتعاليم تجديفية. إن هذا المؤلف البشرى التافه فيه أشياء كثيرة لا يمكن لمن يتمسك بأي دين أن يقبلها، على حد تعبير الأستاذ العقاد. إذاً فما سر تهليل البعض لهذا المسمى بإنجيل برنابا؟الواقع أن سر إعجاب البعض به لا يرجع إلى إيمانهم بما فيه، بل يرجع إلى أنه يحط من قدر المسيح وينكر الصليب، وهل لدى الشيطان هدف أهم من النيل من مجد المسيح، ومن حقيقة الصليب !! هذه هي خلاصة ما يحتويه هذا الإنجيل المزعوم. طعنٌ ففي المسيح وطعنٌ ففي الصليب. فهل نرفض كل أسفار الكتاب المقدس لكي نقبل إنجيل برنابا هذا؟! أنرفض التبر ونختار التراب؟! سؤال أترك القارئ يجيب عليه بنفسه. لكنى أكتفي بالقول إن إجابتك على هذا السؤال ستحدد حياتك وأبديتك، مسارك ومصيرك !! أدلة وحي الكتاب المقدس سأل أحدهم الواعظ المشهور سبرجن عما إذا كان يمكنه الدفاع عن الكتاب المقدس، فأجاب السائل ماذا تقول؟ أنا أدافع عن الكتاب!! وهل يدافع أحد عن الأسد؟!! وهذا صحيح تماماً، فالكتاب المقدس يحمل ففي ذاته دلالة وحيه، وكل سطوره وكلماته تحمل الدليل على أنه كتاب الله. ولهذا فهو لا يحتاج منا أن ندافع عنه، بل هو الديني يدافع عن نفسه. ومرة ذهب أحد الشباب إلى خادم الرب، وكان قد تأثر بأفكار الملاحدة، وطلب منه أن يذكر له اسم كتاب يثبت حقيقة وحي الكتاب المقدس. فقال له الخادم : الكتاب المقدس أجاب الشاب عفواً، إنك لم تفهمني. أريدك أن تذكر لي اسم كتاب يبرهن أن الكتاب المقدس صحيح ، أجاب الخادم أنا لم أخطئ فهمك. أقرأ الكتاب المقدس .. وهذا أيضاً صحيح تماماً ؛ أتُرانا محتاجين أن نوقد مصباحاً لكي نرى الشمس؟! إن الذي لا يرى النور هو ليس بحاجة إلى براهين لإثبات وجود النور ، بل إلى البصر لكي يراه. ومع أنى سأقدم الآن بعض الأدلة الموجزة على وحي الكتاب. لكنى أنصحك من أعماق قلبي ألا تكتفي بها، بل اقرأ الكتاب المقدس بنفسك، واكتشف عصمته وعظمته بنفسك. الدليل الأول : قوة تأثيره لا يوجد كتاب أثٌر ففي تاريخ البشرية بعمق مثل ما فعل الكتاب المقدس. ولا يوجد شيء ففي الوجود كُتبت عنه المؤلفات التالي يستحيل حصرها مثل ما حدث مع الكتاب المقدس. ولا عجب، فهو بخلاف الكتب البشرية ، يناسب كل شعوب العالم ، متخطياً حدود القومية، مما يبرهن أن مصدره سماوي. وهو كتاب كل العصور إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع، مما يدل على أن صاحبه هو الله الأزلي ألهى. وهو كتاب الأجيال كلها ، إذ لا توجد قصص ملذة للصغار مثل قصص الكتاب المقدس ، ولا نصائح أكثر نفعاً للشباب من نصائح الكتاب المقدس، ولا رفيق للرجال أو أنيس للشيوخ أعظم أو ألذ من الكتاب المقدس. قال هيجل فيلسوف الألمان إن الكتاب المقدس كان لي وقت مرضى خير معز وقال المخترع الأصلي جورج سلدن وهو على حافة الموت ليس هناك كتاب ففي الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس إن من يقرأ الكتاب المقدس فإنه سينحني بخشوع أمام سلطانه غير المحدود، وإلا فإنه سيقاومه. لماذا يحبه المؤمنون ؟ لأنه أحلى من العسل وقطر الشهاد مزمور 19 : 10 . ولماذا يكرهه الناس ؟ لأنه الحق الذي يصل إلى الضمائر فيبكتها. ولماذا يقاومونه؟ لأنه سيف الروح أفسس 6 : 17 . والناس لا يتسلحون في مواجهة القش، بل في مواجهة السيف الذي يرتعبون من مضاء حديه!! مرة وقف أحد المبشرين يعظ، فقاطعه فيلسوف كان حاضراً الاجتماع بالقول : من قال إن الكتاب الذي تعظ منه هو كتاب الله؟ فرد المبشر عليه بهدوء طالباً منه إن كان بوسعه أن يحضر إلى الاجتماع في اليوم التالي ومعه شخص واحد كان معروفاً في المدينة بفساده وشره، ولما قرأ فلسفاته أو أية فلسفة أخرى تغيرت حياته إلى حياة جديدة فاضلة. وفي المقابل لذلك فإنه أي المبشر مستعد أن يحضر معه عشرات ممن كانوا أشراراً وسكيرين وتعساء، لكن الكتاب المقدس بدّل حياتهم إلى حياة التقوى والسعادة! عندما كان الشاعر والقصصي الإنجليزي الشهير والتر سكوت على فراش الموت، قال لصديقه وصهره لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب. ولما نظر ذاك إلى المكتبة الضخمة، وما فيها من آلاف الكتب، سأله أي كتاب تقصد؟ أجاب السير والتر: لا يوجد سوى كتاب واحد يجب أن ندعوه الكتاب، وهو الكتاب المقدس! نعم، صدقت يا والتر ، فإن كتاب الكتب هذا هو وحده الكتاب لأنه هو كتاب الله. الدليل التالي : وحدة موضوعه إنك إذا قرأت الكتاب المقدس بإخلاص سوف تُقِر بالوحدة العجيبة التي تجمعه. وكم يبدو هذا غريباً إذا عرفت أنه كتب بواسطة كُتّاب مختلفين، عاشوا في أزمنة متباعدة، وظروف اجتماعية متباينة؛ مبتدأ بموسى الذي تهذب بكل حكمة المصريين، منتهياً بيوحنا صياد السمك الذي هو عديم العلم وعامي. الأول كتب أسفاراً خمسة في أولى أسفار الكتاب، والأخير كتب أيضاً أسفاراً خمسة في آخر أسفار الكتاب. موسى كتب أسفاره الخمسة في التيه في سيناء، وهو محاط برمال البرية، والأخير كتب آخر أسفاره الخمسة سفر الرؤيا في النفي في جزيرة بطمس، وهو محاط بمياه البحر. وبين أول وآخر من كتب مرت 1600 سنة، أي نحو أربعين جيلاً فيها قام نحو أربعين كاتباً مختلفاً بكتابة أسفار الكتاب المقدس. كان بين من استخدمهم الروح القدس لكتابة أسفار الكتاب المتعلم كلوقا الطبيب والأمي كعاموس جاني الجميز، الفيلسوف كبولس والشاعر كداود، القائد العسكري كيشوع والكاتب الذي كعزرا ، كان فيهم العظماء : ملك ورئيس وزراء، كسليمان ودانيال، وكان فيهم البسطاء : عشار ونجار، كمتى ويعقوب. لكن على الرغم من ذلك التنوع والتباين في الكُتَّاب خرج في النهاية كتاب واحد ، فكر متجانس يربط صفحاته معاً من الأول إلى الآخر. مما يؤكد أن الكُتّاب البشريين كتبوا واحداً تلو الآخر وماتوا، لكن الكاتب الحقيقي، استمر من الأول للآخر، وهو الروح القدس. ثم إنك لتلحظ تقدماً في الإعلان. فالقضاة عرفوا أكثر من الآباء، والأنبياء أكثر من القضاة، والرسل أكثر من الأنبياء، دون أن يكون هناك أدنى تعارض بين ما أعلنوه جميعاً بالوحي. أليس هذا عجيباً؟! ثم ما أروع تكامله التاريخي ! فالكتاب المقدس يغطى تاريخ البشرية من البداية إلى النهاية دون فجوات تاريخية. فسفر ينتهي ليبدأ سفر آخر من حيث انتهى سابقه تماماً، كأن الكاتب الأول سلم الراية لمن تلاه. مع أنهما قد لا يكونان التقيا على الأرض إطلاقاً! هذا التكامل التاريخي لم يكن من عمل إنسان ، لكنه نما شيئاً فشيئاً عبر الأجيال حتى برز إلى الوجود بهذا الكمال المعجزي. والواقع أنه بدون الكتاب المقدس لظلت صفحات كثيرة في التاريخ لا نعلم شيئاً عنها. الكتاب المقدس هو أعظم كتاب تاريخي على الإطلاق!! ثم تأمل معي موضوع الكتاب المقدس. إن موضوعه من الأول للآخر هو المسيح. ومن لا يفهم هذه الحقيقة سيتعذر عليه فهم الكتاب المقدس، وتختلط الأمور في ذهنه كما حدث مع تلميذي عمواس انظر لوقا 24 : 27 . وبالإجمال نقول إن العهد القديم كله يشير متقدماً إلى الشخص الذي سيأتي، والعهد الجديد يشير راجعاً إلى الشخص الذي أتى: في أسفار موسى نرى صوراً ورموزاً عن المسيح. وفي كتاب الأنبياء نجد النبوات عن المسيح. وفي المزامير نستمع إلى مشاعر المسيح وهو على الأرض. ثم في الأناجيل إذ نلتقي بشخصه فعلاً فان لنا الحقائق الخاصة بالمسيح. وفي الرسائل نجد ثمار المسيح التي ينبغي أن تظهر في تابعيه. لكأننا في العهد القديم نرى المسيح مُظلَلاً، وفي العهد الجديد نراه مُعلَناً. وكما أن المساء والصباح يوم واحد، هكذا العهد القديم والعهد الجديد كتاب واحد. أليس هذا كله عجيباً!![/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
ثلاث حقائق أساسية الايمان المسيحي
أعلى