الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
توبوا وارجعوا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="brethren p, post: 2363258, member: 96888"] [b][right][size="4"][color="red"]يقول السيد الرب: توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مَهلكةً ( حز 18: 30 )[/color] [color="blue"]على سرير الموت اقترب رجلٌ خاطئ ـ كان يعمل سائقًا ـ من الأبدية، وقد انزعج من الظلمة الدامسة التي اكتنفته، فصرخ قائلاً: ”إني على منحدر رهيب ولست أجد الفرامل“. وإننا لنخشى أن يكون هناك كثيرون، مثل هذا المسكين، ينحدرون ”ولا يجدون الفرامل“، وليس بَد من أن تكون جهنم مستقرهم إلى أبد الآبدين. أيها الأصدقاء: إن الله «لا يقبل الوجوه» ـ أي لا يحابي لأجل اعتبارات جسدية، مهما كان الشخص عظيمًا أو حقيرًا، غنيًا أو فقيرًا، متعلمًا أو جاهلاً، متدينًا أو فاجرًا، فالجميع أخطأوا، والجميع يحتاجون إلى مخلِّص. الجميع مدعوون ليقبلوا رجلاً قد عيَّنه الله؛ ابنه يسوع المسيح. والجميع بدون استثناء تتهددهم الدينونة إذا رفضوه. هناك مكان واحد يُلقى فيه غير المؤمنين جميعًا حيث يأخذون نصيبهم الأبدي في عذابات النار الأبدية ـ أي «الموت الثاني» ( رؤ 21: 8 ). أصحاب البر الذاتي ـ الأبرار في نظر أنفسهم ـ والفجار المستبيحون، مهما كانت الفوارق الاجتماعية بينهم في الحاضر، سوف يكونون معًا في مكانٍ واحد خلال أبديتهم التي لا تنتهي في بحيرة النار، ما لم يقبلوا طريق الله للخلاص بالإيمان بربنا يسوع المسيح الذي دمه يطهر من كل خطية. إن كلمة الله تُعلن أن حالة الإنسان الطبيعية هي «ظلمة» ( أف 5: 8 ). هو مخلوق ساقط ولا يعرف إلى أين يمضي. هو ”متجنب عن حياة الله“. قد يتمرد ويقاوم ويرفض تصديق هذا التقرير عن حالته، لكنه هو كذلك سواء صدَّق أو لم يصدِّق. وعدم تصديقه لا يغيِّر من الحال شيئًا. كثيرون بلا شك أُعطوا مواهب طبيعية وذكاءً فطريًا، وآخرون أُعطوا مشاعر وميول دينية، لكن هذه كلها لا تفيد شيئًا قدام الله. هؤلاء وأولئك بالطبيعة في ظلمة ويستمرون في الظلمة إلى أن تخترق كلمة الله ضمائرهم وتأخذ سلطانها في قلوبهم. نعم، «فتْح كلامك يُنير، يُعقِّل الجهال» ( مز 119: 130 )، وكلام المرنم هنا معناه: ”إن دخول كلامك يا رب إلى النفس يُنيرها ويعطي فهمًا للبسطاء“. عند ذلك، وعند ذلك فقط، يستطيع مَن يؤمن أن يقول: «كنت أعمى والآن أُبصر». وشكرًا لله أنه توجد رحمة ويوجد سلام ويوجد غفران وتوجد حياة أبدية وبركات غنية لكل مَن يرغب ويرفع القلب تائبًا ومؤمنًا بالمسيح وبعمله على الصليب.[/color] [/size][/right][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
توبوا وارجعوا
أعلى