الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الحوارات المسيحية الثنائية
تعليقات الاعضاء حول مناظرة مناظرة حول لاهوت المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="egyfinance, post: 234894, member: 10697"] [FONT="Times New Roman"][B][/B][/FONT][SIZE="4"]ابدء اليوم بتفنيد اطروحات احد شيوخ الاسلام الذين انبروا بكل جهل ليقودوا امتهم الى الضلال و هو الشيخ ابو اسلام احمد عبد الله و لمن لا يعرفه هو كاتب صحفى تخصص فقط فى الازدراء باى ديانة غير ديانته الضالة و قد قبض عليه من امن الدولة ثم احيل الى النيابة فى قضايا رفعتها عليه مجلس كنائس الشرق الاوسط و من اشهر مؤلفات هذا المضل : اسلموا تسلموا ، امة اسمها مصر ،نصارى مصر كم و من ، اه يا غجر ( رسالة الى اقباط المهجر ) ،المحاكمات الكنسية ، لماذا كسروا الصليب ،ليس مقدسا ، التنصير فى مصر ، نشاط الجمعيات الارثوذوكسية فى مصر ، عندما حكم الصليب ............. الخ من كتب كثيرة لم اقرء فيها الا كل جهل ممتزج بالبذائة و التخلف الذى طال عقله و عقول امثاله فى مصر و بقية الدول الاسلامية . ساطرح بعضا ما قرئته له و يستحق الرد عليه اما ما لا يستحق الرد فلكونه اما تطاول قذر يعكس قذارة هذا الرجل او لان الرد عليه شبعنا منه كما يبدو للوهلة الاولى. و سابدء بما طرحهمن اوهامه هو حول ما اثيته الكتاب المقدس من عدم الوهية المسيح فتعالوا نقرء كلامه و ردى عليه و لو كان عند مسلم ما يرد به فاهلا و سهلا به . جاء في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلاً لله : (( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته . )) و هو دليل و تصريح من المسيح انه : اولا هناك اله واحد احد لا شريك له ولا ولد ثانيا - ان المسيح انسان و ليس هذا الاله و انه مرسل من الاله ثالثا - ان المسيح فى الاية كان ينظر للسماء مصليا لهذا الاله فكيف بعد كل هذا نقول انه اله؟ و المدهش فعلا ان تاتى تلك الشهادة من انجيل يوحنا اكثر الاناجيل اثباتا لالوهية المسيح فيترك ابو اسلام هذا كل تلك الايات و لا يعرض الا ما يتفق مع وجهة نظره فقط و ما يؤمن به هو فقط . اقول ان للمسيح طبيعتين كالمتين كل الكمال ما خلا الخطية طبية ناسوتية كاملة و طبيعة لاهوتية كاملة ، او ناسوت و لاهوت كاملين ، و قد قال المسيح فى ناسوته الكثييييير و الكثير من الكلمات التى تعكس كون انسانا يعبد الله الواحد ، كما و ان المسيح كان له لاهوت تكلم فيه باقوال تؤكد تماما كونه اله حق فايهما نصدق ؟ الحقيقة ان علينا تصديق كليهما فالمسيح فى ناسوته كان خاضعا لله و ليس لناسوته و بالتالى فقد صلى فى ناسوته لله ، فكيف يصبح الناسوت بلا خطية لو لم يعبد الرب و يصوم له و يصلى له و يحتفل بالاعياد التى ذكرها الرب فى كتبه ؟ لو لم يفعل هذا لكان ذاك نقيصة فى ناسوت رب المجد و ما استطعنا القول انه ناسوت كامل ما خلا الخطية فكمال الانسان يتممه علاقته بالله ، اما نظره الى السماء فليس معناه ان الله هو فقط فى السماء فالله موجود فى كل مكان فى السماء و على الارض و لكننا درجنا حين نتحدث الى الله بل و الى يسوع نفسه الى السماء و لكن ها لا يعنى ان الله فى السماء فقط او ان يسوع فى السماء فقط ، فالمسيح فى الاية كان يتمم كمال ناسوته و لم يكن ابدا بها نافيا للاهوته الذى اعترف به باقواله و افعاله الى جانب شهادة انبياء و رسل العهدين القديم و الجديد له. و يقول هنا ان شهادة المسيح هى ان لا اله الا الله وحدة لا شريك له و ان المسيح هو رسول الله ، فاقول ان المسيح فى ناسوته ما انكر ايا من هذا على الاطلاق فهو فى ناسوته رسول و نبى و ملك و كاهن على رتبة ملكى صادق ايضا ، و لكن اشكالية ابو اسلام انه لا يقرء ايات اللاهوت فقط ينظر للايات التى تتتحدث عن هذا اللاهوت الكامل و هو غير مقبول كما هو غير مقبول تناول الايات الخاصة باللاهوت و غض الطرف عن ايات الناسوت فايات الكتاب المقدس و اقوال يسوع نفسه شددت على ناسوته الكامل ما خلا الخطية و على لاهوته الكامل دون اى انفصال او امتزاج بينهما. و هى نفس اقواله فى ذات المعنى فى كلمته مستشهدا فى : كتب لوقا في [4 : 18 ] : ما نصه (( وَعَادَ يَسُوعُ إِلَى مِنْطَقَةِ الْجَلِيلِ بِقُدْرَةِ الرُّوحِ؛ وَذَاعَ صِيتُهُ فِي الْقُرَى الْمُجَاوِرَةِ كُلِّهَا. وَكَانَ يُعَلِّمُ فِي مَجَامِعِ الْيَهُودِ إلي أن قال ، وَوَقَفَ لِيَقْرَأَ. فَقُدِّمَ إِلَيْهِ كِتَابُ النَّبِيِّ إِشَعْيَاءَ، فَلَمَّا فَتَحَهُ وَجَدَ الْمَكَانَ الَّذِي كُتِبَ فِيهِ: «رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْفُقَرَاءَ؛ أَرْسَلَنِي لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاقِ . . . )) و انا اتسائل الا تهد تلك الاية فعلا على ناسوت رب المجد و لكن الم يرد لنا اشعيا ايضا ايات اخرى تدلل على لاهوت رب المجد مثل و يعطينا الرب نفسه اية ها ان اللعذراء تحبل و تلد ابنا ، فماذا يدعى يدعى الها قديرا و ابا ابديا فمن هو الاله القدير و الاب الابدى ؟ اليس هو الله اذا هذا الذى حملت به العذراء ما هو الا الله فكما قلت من قليل ما من نبى او رسول تناول رب المجد الا و اورد ايات تؤكد ناسوته الكامل كرسول و نبى و تؤكد لاهوته الكامل كالله الظاهر فى الجسد و لكن هذا ما يئبى ان يعترف به هذا الصحفى الجاهل.و هكذا استمر هذا الجاهل يقتبس اى اية تتحدث عن ناسوت رب المجد بصفته نبى و رسول و كاهن و متجاهلا اى اية تشدد على كونه اله بل انه الله الظاهر فى الجسد او الله المتجسد مثل تلك الاية : جاء في إنجيل متى [ 13 : 57 ] ان المسيح لما رأى أهل الناصرة يحاربونه وينكرون معجزاته رد عليهم قائلاً : (( ليس نبي بلاكرامة إلا في وطنه وفي بيته )) المسيح يعترف بانه نبى انظروا ايها الضالين المسيحيين هكذا ينادى ابو اسلام احمد ها هو اعتراف من يسوع بانه نبى و انا اسئله و من انكر ان يسوع نبى و رسول و كاهن فى ناسوته ان انكار هذا فى يسوع هو فى حقيقته انكار لناسوت يسوع و هو لا يختلف فى الجهل عن من ينكر لاهوت المسيح. و اخيرا اقول انه ما من نبى او رسول تكلم عن يسوع و ما من كلمة او فعل قالها يسوع عن نفسه الا و اكدت تماما على انه انسان كامل فى ناسوته ما خلا الخطية و هو فى هذا الناسوت نبى و رسول و كاهن و من خلال كمال هذا الناسوت فهو يصلى و يصوم و يفعل كل خير و الا ما اكتمل ناسوته بل تدنس هذا الناسوت بعمل الخطية. و لكن كل الاقوال تؤكد ايضا بدون اى شك فى انه له لاهوت امل تماما فى طبيعته اللاهوتية فى قدرتها و جوهرها و ذاتها فهو الله نفسه الها قديرا و ابا ابديا و اله السلام الخالق العارف بالغيب المسيطر على الطبيعة و غافر الذنب و الخطية كل هذا اكده كل انبياء العهدين القديم و الجديد بلا اى غموض او لبس الا فى اذهان من يصرون على قرائة نصوص الناسوت و تجاهل نصوص تؤكد اللاهوت فلا اجد منهم مناقشة لها ابدا!!!.[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الحوارات المسيحية الثنائية
تعليقات الاعضاء حول مناظرة مناظرة حول لاهوت المسيح
أعلى