الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ahmedcrow, post: 3865681, member: 124793"] [RIGHT] إضافة 11: من الأمور المُلاحظة كذا على مُنتجات الرأي الغير مُستوي هو إستباق الأحداث على إعتبار ما سيكون من سيطرته على مُجريات الأمور ،فيتم تأليف كلام وأعمال على مدار الرأي الغير مُستوي على إعتبار ما سيكون من سيطرته على مُجريات الأمور بالدخول في إجراءات تطبيقه على الواقع ،وبالطبع إذا لم يقع الرأي الغير مُستوي على الواقع فإنّ كلّ ما تمّ تأليفه من كلام وأعمال هو من باب بيع الوهم ،وإنّما كان يُراد به إذهال عقول النبلاء الأكفاء الذين يبرعون في التعلّم وفي إستخدام الأدوات دون قصور يُذكر في الكفاءة ،فالذين كان لديهم قصور في التعامل مع الأدوات الحقيقيّة في مُعالجة الواقع يبرعون في الكلام وفي تأليف أمجاد تُذهل عقول الكفاءات وتُشعرهم بالرهاب من العالم وأنّ العالم مكان واسع لا يعلمون عنه الكثير ،فكان الكلام والأعمال المؤلفة تُشعرهم أنّ العالم واسع لا يعلمون عنه الكثير ،وهذا إستجهال لهم وإنزالهم منزلة الناس الغريزيّة التي لا حظ لها من التعليم ،وجدير بالذكر أنّ هذه الطريقة قد تُذهل حتّى الذين سافروا للخارج وشاهدوا أمور العالم في الخارج فلديهم خبرة كم العالم مُتسع ،ولكن كأنّ كلام أصحاب الرأي الغير مُستوي بمعنى "سوف أُبهركـ وأخبر عقلكـ عن أمور لا تعلمها عن العالم" والأمور التي لا تعلمها عن العالم هي ما سينتج من سيطرة الرأي الغير مُستوي على مُجريات الأمور وبالتالي الواقع فيُنتج الواقع إنتاجات جديدة من عنده غير متوقعة للناظر له تبعاً لمُجريات الأمور ،ولأنّ هذه الإنتاجات من الواقع على غير العادة يُصيب النّاظر للواقع شعور إسترهاب أنّه لا يعلم عن العالم شيئاً بعد ما كان يظن أنّه صاحب حظ وخبرة في العلم بكيف العالم من حوله ،وإنّما هذه العمليّة عملية إسترهاب للعقول وإستجهالها بما هي تعلمه حقيقةً عن الواقع ،إذ الأمور التي سيُنتجها الواقع هي من جنس الواقع الذي يعرفه النّاظر للواقع ولكن بطريقة غير إعتياديّة ممّا يجعله يُنكر معرفته بالعالم لدرجة أن يظن أن أصحاب الرأي الغير مُستوي عُظماء وأصحاب أنوف غليظة وعظيمة تُشبع شبق النبلاء الذين يريدون العيش والتمتع بالعالم وبما لديهم ،إذ يُنزلونكـ منزلة الفقير الباحث عن المال وهم أصحاب الأموال التي يُشبعونكـ بها ،أي يُصيبونكـ بأن تكون صاحب دناءة وحاجة لما لديهم وأنّ لديهم ما تحتاجه وتبحث عنه فلا تبحث عن غيرهم ،فيأسرونكـ بهذه الطريقة لأنّكـ تحتاجهم في التعلّم عن العالم لأنّهم سيبدون من طريقتهم أنّهم الأعرف بما هو العالم عليه منكـ ،فهم الأبصر بالأمور منكـ والأعلم بالصالح لكـ ،وبالتالي تجد نفسكـ محمولا على إتباع آراءهم أنّ العالم والواقع يعملان بها ،والأمر برمّته خُدعة ،فبدلاً من أن تكون أنت النبيل الذي يعلم عن العالم ويستشيركـ الآخرون أو هم أي أصحاب الرأي الغير مُستوي في الأمور تجد نفسكـ كإنسان غريزي من عامّة الناس وأنت المُحتاج لإستشارتهم في أمركـ كلّه فيطلعون على خفايا أموركـ كلّها ليفرغوا شخصيتكـ ممّا فيها من أوزان "تجيب اللي عندكـ" لأنّكـ لو أتيت بما في جُعبتكـ لم يعد لديكـ سلعة تُساوم بها وإنْ لم يكن لكـ سلعة تساوم بها في هذا العالم فلم تعد مالكـ أمركـ فأنت مُجرّد عامل وأجير عند الآخرين ،وهذا نوع من أنواع السبي وهو ما يُمارسه أصحاب الرأي الغير مُستوي ،"من كان يأخذ إلى السبي فإلى السبي يُؤخَذ". ممّا قد يؤثّر به الرأي الغير مُستوي إن سيطر على مُجريات الأمور أن يُغيّر من ناموس الطب في زمنه ،فلكل زمن ناموس يجري به وله طبه وأدوات طبه ،فالكتب الدينيّة كُتب علاج مُختلفة كمثل علاج السلوكيات المُجتمعية أو نحوها ،فتُخبركـ الكتب الدينيّة بما يُناسب زمنكـ من طب أو مُعالجة للأمور ،وفي زمننا هذا تجد في الكتب الدينيّة قطع تُخبركـ عن ناموس الزمن الحالي وكذا تجد أدوات في زمنكـ تناسب ما يحتاجه من طب ومعالجة للأمور كمثل نشوء العلوم والمعارف المدنيّة وتطورها في سد نوع نقائص ما يظهر في زمننا ،ولكن الرأي الغير مُستوي وبقمع "الغائب" مُضاعفات الخلل في إستخدام العلوم والمعارف المدنية وما سينشأ من تحكم للواقع تبعا لمُجريات الأمور فإنّ هذا يُغيّر ناموس طب زمنكـ ،فتجد الأمور تُعالج بطرق أخرى وتظهر آفات أخرى ويُفرز الواقع أمور غير إعتيادية من علاجات أخرى ونحو ذلكـ. من طرق الغائب وتقنياته الإسقاط بوضع العُقدة في المُنشار فلا تسطع إلّا أن تأتي "بما هو معروف" ومُتوقّع في الموقف لكي تكون في حال من سُقط في يديه وتركع وتُسلّم بالحال الواقع للأمر الذي أنت فيه ،لذا فالغائب لا يسمع رأياً آخر وإنّما يسمع نفسه ويقوم بعمليّة التطويع والتدجين للآخرين ليكونوا تبعاً لرأيه ولذا يضع لكـ دوما العُقدة في المُنشار فلا تجد مناصاً من أن تُجري الأمر إلا كما أراد رأيه هو ولا تجد لرأيكـ قيمة في الواقع ،إنّما أنت واحد من حشد يُسيرهم هو برأيه.[/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
أعلى