الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ahmedcrow, post: 3865651, member: 124793"] [RIGHT] إضافة 8: من سمات الرأي الغير مُستوي أنّه يجعلكـ تعمل في غير ما تريد أو بمعنى أصح يُضلّل وِجهة ما تريد فأنت تعمل وتظن أنّكـ تعمل ما تريد وتحقق أهدافكـ ولكنّه يُضلّلكـ صراحةً عن أهدافكـ فأنت لم تعد تعلمها لأنّكـ تُفكّر برأي آخر يُغيّر طبيعة أفكاركـ وتوجهاتها ،فالرأي الغير مُستوي ينشأ من أنّه الرأي الطبيعي الذي ليس فيه شيء من الـ man-made مثل المعارف المدنية فهو شيء طبيعي مُنسجم مع الطبيعة كمثل النصوص الدينية وكتب الأقدمين وطبيعة إستخدام اللغة بالألفاظ السماعية لا بالمُحدث من الفاظ ومُصطلحات اللغة كما في المعارف والعلوم المدنية ،فالرأي الغير مُستوي في منشأه يبحث عن التأصيل كمثل أن تكون مثل الأقدمين في تفكيرهم وفي أصالة شخصيتكـ وأن تكون كمثل طبيعتهم إلى أن يشمل الرأي الغير مُستوي كل مناحي الحياة ،ويتسم بأن يُغلّق كلّ سُبل صلاح الحياة إلّا به ،فمثلاً قد يكون مدار فكر الرأي الغير مُستوي أو رابطه فكرة وجود الله فيُبطل الرأي الغير مُستوي بطرق عجائبية كل محاولات مناقشته من أجل أن يكون لكـ مآرب في الحياة من خلال ربطه نفسه بفكرة حقّانية وجود الله وكأنّ هذا الرأي الغير مُستوي هو مطلب من الله ذاته لكل عقول البشر أن يسيروا به والحقيقة أنّكـ في حالة إسقاط برأي "الغائب" ومُعرّض لإضطراب الوِهام ،والرأي الغير مُستوي يقمع المُضاعفات التي تنشأ عن إهمال ما تكمّل به العلوم والمعارف المدنية المعرفة حولنا ومعالجة الأمور لكي يكون الرأي الغير مُستوي هو الرأي الذي تعالج به الأمور وتكمُل فلا يكون هناكـ نقيصة ما لأنّه ربط ذاته بفكرة وجود الله وأنّه ليس man-made وبالتالي فإنّ صلاح أموركـ كلّها يلزم أن يكون به وتصح به ولا نقيصة بها ،والحقيقة أنّه ستر نقائص الوضع الذي أنت فيه لأنّه ما الغاية إذاً من العلوم والمعارف المدنية إلا معالجة وتكميل نقائص معالجة الأمور ،وإنّما إنطلق الرأي الغير مُستوي من أنّه لا نقيصة فيه في معالجة الأمور به من أنّه طبيعي مثل عناصر الطبيعة وأنّ كلّ ما كان طبيعيّا فلا نقيصة فيه مثل الـ man-made الذي يحتاج للتكميل دوما من غيره. ومن تضليل الرأي الغير مُستوي لفعلكـ ما تريد أنّه يسبقكـ فتعمل به قبل أن تنضج مآربكـ بالتعلّم والتثقيف المدنيين لتعلم ما تريد ،لأنّه يدفعكـ لتتصرّف مثل إنسان غريزي لأنّكـ لم تتعلّم بعد ما تريد فتتحرّكـ مثل الإنسان الغريزي بفكر الرأي الغير مُستوي لأنّه يدفعكـ بجهالة إلى ما تُدفع إليه من أنواع السلوكـ والتصرّف فتتصرّف به وترى الأمور وتفهمها به فأنت تتصرّف كإنسان غريزي ولكن عقله هو هذا الرأي الغير مستوي أي هو مدار تفكيركـ فتفهم الأمور وتراها به وتنفعل ردود أفعالكـ طبقاً له ،فيجعلكـ تنبذ أن تكون virtue في الإرتقاء بالـ bits الخاصّة بكـ لتكون فجّا غريزيّاً في تصرفاتكـ وإنفعالاتكـ وأنت في عمى أن ترى أنّه يشوبها شيء ما بل ترى نفسكـ طبيعيّا جدّا. وممّا قد يترافق مع إضطراب الوهام أن تجد كمن يُتابع أفكاركـ فلا تفعلها لأنّ مآربكـ صارت مُذاعة فلا حاجة إذاً إلى أن تفعلها إلى أن يصل بكـ الرأي الغير مُستوي إلى حالة شلل كامل عن أن يكون لكـ مآرب ليصل بكـ ويُوصّف نفسه أنّه فعل بكـ جميلاً أنّكـ كنت في عالم ظلمة وقد أخرجكـ إلى النّور حيث لا مآرب لكـ فتمشي مثل الإنسان الآلي كأنّكـ مُسيّر تماماً فلا إرادة حقيقيّة لكـ لأنّه لا مآرب لكـ ،فلقد وصف حالة عندما كنت في مآرب بأنّكـ في عالم ظلمة لأنّ مآربكـ كانت تُعذبكـ في مُحاولة تحقيقها وكان يضع العراقيل أمامكـ ذاكـ الرأي الغير مُستوي من أجل ألّا تُحققها ،وكذا كان يعوقكـ أن تتعلّم كيف تُحقق مآربكـ وكذا أن تعلم ما هي مآربكـ لتعلم ما تريد لتفعل ما تريد ،والحقيقة أنّ المآرب تتطور وتتعرّف عليها من خلال التعليم والتثقيف من أجل أن تعمل ما تريد ،ولكن بعد سيطرة الرأي الغير مُستوي على عقلكـ وجعلكـ بلا مآرب تتحوّل إلى إنسان مُسيّر فيُحرككـ كل من حولكـ "بما هو معروف" فتصبح بلا رغبات أو إرادة حقيقيّة تريد إنفاذا على الواقع فلا عرض لكـ حقيقي في فعل الأمور ولا مأرب لكـ في أي توجّه من التوجهات.[/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
أعلى