الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ahmedcrow, post: 3865558, member: 124793"] [RIGHT] إضافة 6: سنصطلح على الشخص الذي يحتال أن يجعل مُجريات الأمور تجري بالرأي الغير مُستوي بـ "الغائب" ،ولكي يستولي الغائب على الطبيعة والواقع كأنّهما شركة من البدء هو بناها ويعلم كل كبيرة وصغيرة فيها ويكون رقيباً مع الجميع فلابدّ أنّه لم يحدث في الطبيعة من تغيّر عن أوّل أمرها ،وهذا ما كان يضمنه القرآن حيث يبدأ القرآن بعين أثر "مغازي البعض مفاتيح الكل" مع أوّل قسم في المسيحية والذي يُناقش "من لا يُدركـ هوان ما هو فيه" ،فالقرآن كان يُمثّل مع قسم المسيحيّة هذا الآراء الأخرى ،حيث يقول قسم المسيحية الرأي ويُخالفها فيه القرآن فتنبع آراء ومدارس وحركات معرفية أخرى ،وكان ذلكـ قبل ظهور قسم مسيحية "فنون وكفاءات التعامل" و"التعامل" هنا بالدارجة أي كفاءة التعامل مع المواقف والصراعات وأشباه ذلكـ. فكان القرآن عندما يعمل يأتي بما تصح فيه قواعد "بما هو معروف" بحيث إن خالفت ما أتى به القرآن برأي آخر أمكن القدح فيما أتيت به ،وكانت تُسمّى هذه بقواعد الواقع القديم وهو ما قبل مسيحية "فنون وكفاءات التعامل" وأمّا الآن فالقرآن يأتي بجديد عندما يعمل ولكنّه لا يلزم فيما يأتي أن تصح فيه قواعد المعروف ليكون هناكـ إمكانية في القدح فيمن خالف الجديد الذي أوتي به. وكان "الغائب" يسعى لعدم عمل باطن الناس في أن يعملوا بالرأي الذي لم يستوي الذي لا يوجد ما يعارضه فلا يحتاجون إلى إسترضاء عوامل الطبيعة والمواقف بما يلزم من العلوم والمعارف المدنيّة وهو أكمل ويجعل مغازيهم تعمل كمثل أن يعمل وينشط حدسكـ في شيء فتأتي بجديد يتفق والعلوم والمعارف المدنية فيؤيد صحّة ما إستنرت به من معرفة فتخرج من صفة الإنسان الذي يعمل بالغرائز إلى الإنسان المُستنير المُتعلّم. فإذا أبطل النّاس عمل مغازيهم صاروا جُزءاً من رأي "الغائب" وأصبحوا يُراقبون ويُتابعون عمل الأشياء بعينه وأصبح هو يصبو للأكمل من وجهة نظره في عمل كلّ شيء ،فهو يسعى للكمال المُطلق في كل شيء ولكن في الحقيقة عمله لن يكون كاملا ،وإنّما تُكمّل الأعمال بالمسيحيّة بلغة الإستماع كذا كما إصطلحنا عليها من قبل في أحد المقالات ،لأنّ المسيحية عند من هو أوعى بالكمال ،فهناكـ من هو أوعى بالكمال في الأمور من "الغائب". ومن تقنيات "الغائب" في الكمال أنّه يختزل عناصر الرؤى ولغة الروح بإجراء رأيه الغير مُستو على مجريات الأمور فتُختزل عناصر الرؤى ولغة الروح إلى فقط عناصر مُجريات الأمور التي صارت محدودة بالرأي الغير مستوي لأنّه رأي منقوص غير العلوم والمعارف المدنية ،وبالتالي فعند إختزال "الغائب" لعناصر الرؤى ولغة الروح فإن تفسيره لها يكون كاملا أي عملا كماليا لأنّه يتفق والواقع الذي خلقه في منقوصيّته ،فهو كمال في منقوصيّة ،أو كمال التفسير وكمال العناصر في منقوصيّة الرأي الغير مستوي. ومن تقنياته كذلكـ إسقاط الأفلام على الواقع بحيث كذا أنّه يجعل الرأي الذي لم يستوي تكون به مُجريات الأمور فيُسقط مشهد الفيلم على موقف فيكون إسقاطه عملا كمالياً كذلكـ إذ عناصر موقف الواقع صارت بمجريات أمور الرأي الذي لم يستوي ،فإسقاطه يجعل إتفاق المشهد مع الواقع إتفاق كمالياً في منقوصيّة الرأي الذي لم يستوي ،ولكنّكـ لن تستطيع أن تقدح في كماليّة عمله إذ عناصر الواقع لديكـ أصبحت منقوصة كذلكـ وكذا أصبح موقف الواقع محصوراً أو مزوياً كما زوته عين الغائب في مُستوى الكمال الذي يعلمه ويبحث عنه.[/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
كتابات
تعبيرات الوجه والنّص المكتوب
أعلى