تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="tamav maria, post: 2756222, member: 45419"] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [COLOR=black][B][COLOR=navy][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=red]سؤال[/COLOR] : هل مات المسيح من اجل أعداؤه ام أحباءه ؟ فقد جاء في يوحنا 10: 15 أن المسيح مات لأجل أحبائه وخرافه, ( نفس الفكرة جاءت في يوحنا 15: 13), ولكن في رومية 5: 8 و10 يقول إنه مات لأجل أعدائه ,[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/COLOR][COLOR=black][COLOR=navy] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=teal]وللرد نقول بنعمة الله [/COLOR]: هم قبل الإيمان به كانوا أعداؤه، ولكن عندما يؤمنون به يصبحون أحباءه, فهو مات لأجل جميع أعدائه، وحالما يقبلون خلاصه يتحوّلون إلى أصدقاء, الحب للجميع، والخلاص لمن يقبلون حبّه لهم,[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [CENTER][B][U][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=red]المصلوب هو يهوذا لأن "الشرير يعلق بعمل يديه "[/COLOR][/SIZE][/FONT][/U][/B][/CENTER] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=red]سؤال[/COLOR] : جاء في المزمور" الشرير يعلق بعمل يديه" (مز9 :16 ) : و قال أحد الكتاب أن الآية السابقة تشير إلى يهوذا الإسخريوطى الذى يعرف الجميع عنه أنه شرير. وهو الوحيد الذى يكون قد علق بعمل يديه، وبالتالى فإن المصلوب هو يهوذا الإسخريوطى وليس السيد المسيح .[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=teal]التعليق[/COLOR] : فات الكاتب أن هذه الآية "الشرير يعلق بعمل يديه" هى كلمة مطلقة تدل على أن الشرير أعماله تتبعه وهو يتحمل ذنبه .فأبشالوم لما شق عصا الطاعة على والده داود وعمل خراباً ضده أنهزم وهرب بالبغلة وسط الأشجار، فاشتبك شعره الطويل بالفروع المتشابكة وهربت البغلة من تحته فإستمر معلقاً حتى قتله يوآب بالسهام. (2صم 18 :9-15 ) .[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4]وأخيتوفل الذى انقلب عدواً لدوداً لما رآى أن مشورته لم يعمل بها شنق نفسه. (2صم 17 :23) وهذا هو اختبار داود مع أعدائه، مما أوحى إليه بهذه الآية .[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4]وفى مجرى التاريخ، لما رأى يهوذا أنه بتسليمه المسيح للصلب قد دين، ندم ورد الثلاثين من الفضة ومضى وشنق نفسه. (مت 27 :5) وألوف الناس اليوم يعلقون على المشانق لأنهم قتلة .[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial][SIZE=4]فشنق يهوذا لم يعف المسيح من الصلب، بل جاء دليلاً على حدوثه، لأنه لولا تسليمه المسيح للصلب لما شنق نفسه. أما المسيح فانتصر بقيامته من الأموات .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق