الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
تساؤلات و اجوبتها حول عقيده صلب السيد المسيح _القمص مرقس عزيز
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="tamav maria, post: 2756207, member: 45419"] [COLOR=black][FONT=Times New Roman][SIZE=5] [B][SIZE=4][COLOR=navy][SIZE=5][COLOR=red]سؤال [/COLOR][COLOR=purple]: هل عملية القاء الشبه هدفت إلى عقاب يهوذا الإسخريوطي ؟ [/COLOR][/SIZE] يقول البعض إن عملية الشبه هدفت إلى عقاب يهوذا الإسخريوطي الذي غدر بالمسيح فما رأيك ؟ [COLOR=teal]جوابناً [/COLOR]: أكان الله حقاً في حاجة إلى إلقاء الشبه على يهوذا الإسخريوطي الذي غدر بالمسيح كعقاب له علي ما فعله? أن الإنجيل يقدم لنا تقريراً ضافياً عن مصير يهوذا هذا إذ أقدم على الانتحار ندماً على ما جنت يداه. ــ لو فرضنا جدلاً أن قصّة الشَّبيه قد حدثت فعلاً فإن ذلك يضفي على الله صفتي الخداع والاحتيال. فالحواريون الذين بشروا بموت المسيح وقيامته يكونون في الواقع قد كرزوا بموت الشبيه وقيامته? وتبعتهم الكنيسة في ذلك على مدى ستة قرون. هذا الموقف يثير طائفة من الأسئلة التي لا بد من الإجابة عنها? أهمها: [COLOR=red][U]من هو مصدر هذا الخداع? [/U][/COLOR] لماذا لم يكشف الله الحقيقة لتلاميذ السيد المسيح وتركهم مضَلّين ومضِلّين? لماذا سمح الله للبشر أن يستمروا في ضلالهم طوال عده عصور? ولم يعلن لهم حقيقة المصلوب? من هو المسؤول عن ضلال ملايين من النفوس التي آمنت بأكذوبة? وما هو ذنب هؤلاء الذين آمنوا بنيّة صادقة بناء على تعاليم الإنجيل الذي بشر به الرسل? إن إصبع الاتهام في هذه الحالة يتجه نحو الله عزّ وجلّ. الواقع أن الذين ينادون بقصة الشبيه يجعلون من الله إلهاً مشابهاً في صفاته لآلهة الأساطير اليونانية كزوس وهيرا وأبولو الذين كانوا يتآمرون ويحتالون على بعضهم البعض وعلى الناس أيضاً. ولكننا نعلم يقيناً أن الله القدوس لا يمكن أن يكون مخادعاً محتالاً ? لأن ذلك يتناقض مع طبيعته الإلهية. حاشا لله أن يكون محتالاً. [COLOR=red][U]هل يقبل العقل القول بالقاء شبه السيد المسيح علي آخر ؟[/U][/COLOR] القول إن الذي صُلب هو غيره? هو شبيه به? مخالف للعقل والنقل. أما كونه مخالفاً للعقل فإن إلقاء شبه المسيح على يهوذا أو تهريب المسيح من اليهود يدل على عجز فاعل هذا? والله ليس بعاجز. بل لو أراد الله أن يمنع قصد اليهود لأعجزهم وضربهم بالفشل والهلاك كما ضرب المصريين ومنعهم من أذى موسى وقومه فعبر هؤلاء البحر الأحمر سالمين وأغرق أولئك هم وملكهم كما في (خروج 15: 1)... وأما مسألة التهريب فهي من حيل المجرمين واللصوص لا من فعل الإله العظيم الذي هو على كل شيء قدير . كذلك في مسألة التهريب تضليل للحكومة التي قامت بالتنفيذ? ولليهود الذين اشتكوا عليه? وللتلاميذ الذين آمنوا به واتبعوه وعززوه ونصروه بإيمانهم وشهاداتهم? ولأمه مريم وبقية أقربائها الذين حزنوا عليه حزناً شديداً. وحاشا لله أن يكون مخادعاً مضللاً للملايين من أتباع المسيح في كل أجيال الكنيسة. [COLOR=red][U]أما كونه مخالفاً للنقل [/U][/COLOR] فالتاريخ الروماني سجل الحكم على المسيح وتنفيذه في سجلات الحكومة الرومانية القائمة يومئذ? والتاريخ اليهودي أثبت هذه الحادثة بشهادة رؤساء الكهنة الذين كانوا من ضمن المشتكين عليه. والإنجيل نفسه قرر هذه الحقيقة بالتفصيل الكافي الوافي . من الأمور التي تسترعي الانتباه في قصة الصلب? حادثة القيامة. إن قيامة المسيح من بين الأموات لم تكن حدثاً عادياً لا أثر له في تاريخ الكنيسة وتطورها? بل على النقيض فإن القيامة هي سرّ استمرارية قوة الكنيسة ونموها المطرد. فإن كان الصلب هو موضوع الخلاص وجوهره فإن القيامة هي سر انتصار الكنيسة وغلبتها الروحية. فالصلب من غير قيامة لا قيمة له? والقيامة من غير صلب لا معنى لها. لهذا رأى التلاميذ ومن بعدهم الكنيسة على مرّ العصور? في القيامة? الرمز الأبدي لاستمرارية الكنيسة وصمودها أمام الاضطهادات? والهرطقات وهجوم أصحاب الديانات الأخرى عليها. لكن للقيامة بُعداً آخر في الشهادة لموت المسيح. فالمسيح كما شهد الحواريون? بل كما شهد مئات من أتباع المسيح بعد قيامته مباشرة وفي خلال أربعين يوماً? قد ظهر لهم مؤكداً لهم أنه حقاً قد صُلب ثم قام من بين الأموات. ولعل أبرز حدث نستشهد به هو موقف الحواري توما الذي اشتهر بواقعيته وعقلانيته التي تميَّزت بالشَّك. هذا أبى أن يصدّق ما رواه له بقية الحواريين عن ظهور المسيح لهم? وظن كما يبدو أن ما اعتراهم من ألم وحزن على صلب سيدهم وموته قد أثر على عقولهم? لهذا تحداهم قائلاً: “إِنْ لَمْ أُبْصِرْ فِي يَدَيْهِ أَثَرَ الْمَسَامِيرِ? وَأَضَعْ إِصْبِعِي فِي أَثَرِ الْمَسَامِيرِ? وَأَضَعْ يَدِي فِي جَنْبِهِ? لا أُومِنْ” (يوحنا 20: 25). وبعد ثمانية أيام فيما كان الحواريون جميعاً مجتمعين في العلِّيّة ومن جملتهم توما? وقد أحكموا إغلاق الأبواب خوفاً من اليهود? ظهر المسيح لهم فجأة ووقف في وسطهم وحيّاهم? ثم التفت نحو الحواري توما وقال له: “هَاتِ إِصْبِعَكَ إِلَى هُنَا وَأَبْصِرْ يَدَيَّ? وَهَاتِ يَدَكَ وَضَعْهَا فِي جَنْبِي? وَلا تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ مُؤْمِناً” (يوحنا 20: 27). هذه الحادثة إن دلّت على شيء إنما تدلُّ على أن قصة صلب المسيح قد تعرضت حقاً للتحقيق والتمحيص حتى بين أوساط التلاميذ? وهم أقرب الناس إلى المسيح وأكثرهم ولاء له. فلا يجوز إذاً أن نستخف بما ورد عنها من نصوص كتابية وندّعي? من غير إثبات أو بيّنة? أن قصة صلب المسيح من نسيج تخيلات الأولين? أو نقتبس ما ردده الهراطقة وكأن أقوالهم آيات منزلات. [COLOR=red]الظلام المظلوم :[/COLOR] أثار البعض اعتراضاً بأن المسيح قبض عليه فى ظلام الليل، مما يؤدى إلى الالتباس وإمكانية القبض على شخص آخر . [COLOR=red][U]التعليق [/U][/COLOR]: هذا بالطبع غير صحيح لما يلى : السيد المسيح شخصية معروفة. وقد قال للذين أتوا للقبض عليه "كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصى لتأخذونى. كل يوم كنت أجلس معكم فى الهيكل ولم تمسكونى"(مت26 :55) فالمسيح الذى صنع المعجزات وأطعم الآلاف الذين سمعوه فى وعظه والذى كان كثيراً فى الهيكل معلماً، لا يمكن أن يكن شخصية نكرة غير معروفة حتى يحدث الالتباس ويتم القبض على شبيه له . أن يهوذا أيضاً شخصية معروفة، على الأقل للكهنة، وللجنود الذين قادهم للقبض على المسيح فحدوث الالتباس والخلط والخظأ أمر مستحيل . هذه الليلة هى ليلة الفصح، ويحتفل بها فى منتصف شهر نيسان (شهر قمرى)، أى أن البدر فى كامل إضاءته. وإذا فرضنا أنهم قد جاءوا فى وقت متأخر فالكتاب يوضح أنهم "جاءوا إلى هناك بمشاعل ومصابيح"، أى أن دعوى القبض عليه فى ليلة مظلمة وأن هناك احتمال للقبض على آخر، ادعاء غير صحيح بالمرة، فإن أقوال وأعمال الشخص المقبوض عليه تؤكد أنه المسيح. هذا بالإضافة إلي شهود العيان.[/COLOR][/SIZE][/B] [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
تساؤلات و اجوبتها حول عقيده صلب السيد المسيح _القمص مرقس عزيز
أعلى