الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
تساؤلات و اجوبتها حول عقيده صلب السيد المسيح _القمص مرقس عزيز
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="tamav maria, post: 2756178, member: 45419"] [B][U][SIZE=5] [/SIZE][/U][/B] [CENTER][SIZE=5][B][COLOR=red]تساؤلات و اجوبتها حول عقيده صلب السيد المسيح _القمص مرقس عزيز[/COLOR][/B] [/SIZE] [B][COLOR=navy][SIZE=5][COLOR=blue]سؤال :[/COLOR] من المؤكد ان هناك أسانيد كتابية لعقيده الصلب فهل من الممكن نلقي الضوء عليها بايجاز ؟ [COLOR=teal]جوابنا [/COLOR]: هناك اسانيد كتابيه و منطقيّة تدعونا للإيمان بحقيقة الصلب والتّشبُّث بها . يتحتَّم علينا أن نعتمد نصوص كتابنا المقدس كمرجع أوّلي ولا سيما أن القرائن التاريخية والحفريات تدعم وثائق الأسفار. [COLOR=red]أولاً: إن عقيدة الكفارة عن الخطايا لم تكن عقيدة مستحدثة[/COLOR] بل نراها جزءاً لا يتجزأ في جوهر كل الممارسات الدينية حتى في ممارسات الأديان الوثنية . والحقيقة الثابتة أن هذه الممارسات كانت في أساسها ممارسات سليمة سنَّ الله قانونها الأول بعد سقوط آدم وحواء في خطيئة العصيان. فبالرغم من عصيان آدم وعدم اعترافه بخطيئته? أخذ الله حيواناً وسلخ جلده وصنع لهما ثوبين ليستر عورتيهما (سفر التكوين 3: 21). الدارس للفظة “كفارة” أو تكفير يكتشف أن معناها القاموسي هو الستر أو التغطية. وهكذا يلاحظ أن عملية التكفير هي عملية شرّعها الله منذ عهد آدم. وظلت هذه الشعائر قائمة في ممارسة التعبد? فهذا قايين وهابيل يقدمان قرابين لله? فيتقبل الله قربان هابيل المؤسسٌ على الدم? ويرفض قربان قايين لأنه اعتمد فيه على أعمال يديه. وكذلك كانت قرابين نوح? وإبراهيم? وإسحق ويعقوب قرابين دموية. ثم أصبحت هذه القرابين في عهد موسى? شريعة مكتوبة. وكلها كما أثبت الدارسون كانت رموزاً للذبيحة الكبرى? أي صلب المسيح . وقد أخذت الأمم الوثنية هذه الشعائر عن رجال الله المؤمنين وانتحلتها لآلهتها الوثنية? فشوَّهت معالمها وإن ظلت القرابين في جوهرها رمزاً للتكفير. [COLOR=red]ثانياً: إن العهد القديم يكتظ بالنبوءات عن موت المسيح وقيامته. [/COLOR] ويكفي أن نلقي نظرة على سفر إشعياء? الأصحاح 53: 1-12 [COLOR=red]ثالثاً: إن المسيح نفسه قد تحدث عن موته وقيامته[/COLOR] الأناجيل مليئه بالآيات الواضحه التي نطق هو نفسه بها والتي تشير إلى صلبه وآلامه. في هذه الحال إما أن يكون المسيح كاذباً عندما تحدث عن موته أو أن يكون مجنوناً اختلط عليه الأمر? أو صادقاً لا ينطق بغير الحق. لم يوجد أحد قط ? حتى من بين أعدائه? من اتهم المسيح بالكذب. وبالطبع لا يجرؤ أي انسان أن يتهم المسيح بالكذب أو الجنون. بقي أن نقول إن المسيح كان صادقاً في كل ما بشر به وأخبر عن نفسه. ولا مجال أن ندعي أن ما ورد من أخبار الإنجيل عن موت المسيح هو من انتحال التلاميذ أو سواهم من آباء الكنيسة الأولى ولا سيما أن أتباع المسيح هؤلاء مشهود لهم بالصدق والأمانة. وأكثر من ذلك نجد القديس يوحنا الحبيب الذي لازم السيد المسيح منذ صباه يقول في حديثه عن المسيح: “اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ? الَّذِي سَمِعْنَاهُ? الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا? الَّذِي شَاهَدْنَاهُ? وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا? مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ. فَإِنَّ الْحَيَاةَ أُظْهِرَتْ? وَقَدْ رَأَيْنَا وَنَشْهَدُ وَنُخْبِرُكُمْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَ الآبِ وَأُظْهِرَتْ لَنَا” (يوحنا الاولى 1: 1-2). وقد ردد بقية التلاميذ مثل هذه الشهادة ولا سيما القديس بطرس? وهم جميعاً شهود عيان صادقون . ولكن أعظم شهادة يمكن أن نقتبسها في سياق هذه الدراسة هي شهادة السيد المسيح لنفسه. فقد تناول السيد المسيح نبوّات العهد القديم وطبقها على نفسه? وعمد إلى تفسيرها تفسيراً لا يترك شائبة ريب في عقول مستمعيه? فنجد عبارات: “ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ... ” وهي مقتبسات مأخوذة كلها من العهد القديم? فجاء ذكرها في العهد الجديد? تطبيقاً عملياً للنبوءة الواردة في العهد القديم. وعلى سبيل المثال (راجع يوحنا 19: 24). وها هو المسيح يخاطب تلاميذه قائلاً لهم: “هذَا هُوَ الْكَلامُ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ وَأَنَا بَعْدُ مَعَكُمْ? أَنَّهُ لا بُدَّ أَنْ يَتِمَّ جَمِيعُ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنِّي فِي نَامُوسِ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءِ وَالْمَزَامِيرِ. حِينَئِذٍ فَتَحَ ذِهْنَهُمْ لِيَفْهَمُوا الْكُتُبَ. وَقَالَ لَهُمْ: هكَذَا هُوَ مَكْتُوبٌ? وَهكَذَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ وَيَقُومُ مِنَ الأَمْوَاتِ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ” (لوقا 24: 44-46).[/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
تساؤلات و اجوبتها حول عقيده صلب السيد المسيح _القمص مرقس عزيز
أعلى