تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="احبك ربي, post: 3116506, member: 24859"] [b]ما رأيكم في هذا التأويل للصوم و لقراءات الصوم ؟؟؟[/b] [COLOR="Red"][SIZE="4"] روحانيه قراءات الصوم الكبير[/SIZE][/COLOR] ترتيب الصوم الكبير ينقسم الى 4 فترات اسبوع إستعداد ألأربعين المقدسه سبت أليعازر و احد السعف أسبوع الألآم [COLOR="Blue"][SIZE="3"]ينتهي الصوم الكبير بما يسمى بيوم جمعه ختام الصوم وهذا يعنى أن آخر يوم فى الصوم يكون يوم جمعه ويعنى أيضاً نهايه الأسبوع مما يعنى أن الأسبوع يبدأ من يوم السبت و ليس الإثنين كما هو دارج عند تفسير الكثير من المفسرين فى الآونه الأخيره و ذلك إعتمادآ على تفسير أول من قام بهذه الدراسه و هو المتنيح بانوب عبده الذى قام بعمل دراسه تأمليه و رأى أن الأسبوع يبدأ من يوم الإثنين إعتمادآ على أن أول يوم فى الصوم يبدأ من يوم الإثنين و أن يوم الأحد هو المتمم للأسبوع و لكن للأسباب التاليه [/SIZE][/COLOR] [COLOR="Red"][SIZE="4"] ( علينا ان نفرق بين قراءات الصوم و الصوم نفسه ) [/SIZE][/COLOR] 1ـبالرغم من عدم الصوم يومى السبت و الأحد المسميان بالرفاع إلا أن القراءات الموجوده فى قطمارس الصوم الكبير تدلان على إدماجهما ضمن هذا الصوم ولهما نفس طقس الصوم0 2-يبدأ الصوم أى الإمتناع عن الطعام الذى يفطر من يوم الإثنين و لذلك يعتقد الكثيرين أن هذا هو بدء الطقس الأربعينى ,و لكن المفسرين لطقوس الكنيسه القبطيه يفسرون صوم هذا الأسبوع بالإستعداد وليس من صلب الصوم الأربعينى(الكبير)0 3- الإستعداد (الرفاع) هو الترفع عن الشهوات و البعد عن العالميات إستعدادآ للدخول الى قدس أقداس الصوم وهو طقس خاص بالكنيسه القبطيه و تفسيرات الآباء ولذلك تقدم الكنيسه القراءات الخاصه بترك زلات الآخرين و التسامح و البغضه و التنقى من هموم العالم و التخلى عن القيود و إعطاء الفرصه للصائمين لفحص الذات و الحياه و الإستعداد للتعمق مع السيد المسيح خلال رحله الصوم المقبله0 كذلك تقدم لهم شروط الصوم المقبول و الذبيحه المقبوله و العطاء المقبول من الله له المجد 4-درج الكثيرون من المتأملين و المفسرين على إطلاق إسم لكل إسبوع ينسب الى يوم الأحد لذلك سمى الأسبوع الأول (الكنوز) الثانى (التجربه )لكن مع الدخول الى آخر إسبوع أطلق عليع إسبوع ملك المسيح إعتمادآ علي أنه ينتهى بيوم أحد الشعانين وهذا ليس بصحيح كما قلنا قبلآ لأن أحد الشعانين لا يدخل ضمن الصوم الأربعينى ذو الطقس الخاص به وكذلك كانت الكنيسه قديمآ تحتفل به منفصلآ بعد الصوم الكبير لأن الصوم الأربعينى كان يبدأ بعد عيد الغطاس مباشره إستنادآ على أن السيد المسيح له المجد بعد أن إعتمد فى نهر الأردن إقتاده الروح الى البريه و صام هناك أربعين يومآ و أربعين ليله , و لكن لأجل الفائده الروحيه رأى الآباء أن يلحقوا الصوم الأربعينى بأسبوع الألام لأن الشعب يكون فى حاله من التسامى الروحى تؤهله للدخول فى طقس و روحانيه هذا الأسبوع لذلك أرى أن الأسبوع الأخير هو أسبوع الإستناره و هو نفس اسم الأحد الأخير وهو أحد الإستناره (الأعمى ) و فيه كانت تتم معموديه الموعوظين لإستنارتهم بنور و نعمه الروح القدس (أحد التناصير) و كذلك الأسبوع السابق يمكن أن تطلق عليه أسبوع المفلوج وهكذا حتى نصل الى أسبوع الإستعداد 5 ـ بحساب فتره الصوم المقدسه نجدها تبدأ بيوم الإثنين من إسبوع الرفاع تنتهى بيوم السبت الأول من الإسبوع الأول من فتره الصوم ولنطلق عليه سبت الكنوز الذى يعتبر مقدمه الصوم تنبه فيه القراءات ليوم السبت و الأحد إلى أن الفتره القادمه هي فتره الصوم التى يكون فيها الله هو كنزنا [COLOR="Blue"][SIZE="3"] و يبدأ’طقس القراءات من سبت الرفاع (الإستعداد) يبدأ’طقس الصوم بيوم الإثنين الاول و حتى يوم الجمعه التالى [/SIZE][/COLOR] =5 سبت التجربه =7 سبت الإبن الضال =7 سبت السامريه =7 سبت المفلوج =7 سبت الأعمى =7 يكون المجموع = 40 يوماً و هي مده الصوم الاربعيني مع ملاحظة أن لفظه السبت تطلق علي الإسبوع لأن السبت = اسبوع [/QUOTE]

التحقق