الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
تاريخ الفن القبطى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2934766, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER] [FONT=Arial][SIZE=5] [COLOR=blue][SIZE=4][B][IMG]http://www.copts-united.com/C_U/Branches_CPTS/Egyptian_Studies/Frequently_Used_Photos/00-2007/01/Birth_icon_0807.JPG[/IMG] لقد منع الله عبادة الأوثان، لكنه أوصى شعب العهد القديم بصنع بعض الأدوات واستعمالها وإيلائها الإكرام والتقدير. فقد أمر الله موسى أن يدون كلامه على "ألواح [FONT=Simplified Arabic]من حجر" (خروج 1: 34)، وشرح له حتى أدق التفاصيل، كيف يصنع تابوت العهد ومائدة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]التقدمة (خروج 25) والمذبح (خروج 1: 8 -27)، وخيمة الشهادة (خروج 26: 1 –37) وسواها وأكثر من ذلك، فان الله أوصى بصنع كروبين تمتد فوق الحوض المطهر، وكروبين[/FONT][FONT=Simplified Arabic]كبيرين فوق قدس الأقداس في هيكل سليمان (3 ملوك 23: 7 – 22) وأشكال مختلفة لعشرة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]أبقار نحاسية وتماثيل اسود وتماثيل أخرى منقوشة (3[/FONT][FONT=Simplified Arabic]ملوك 16: 7 – 22) ويدل هذا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]على أن الله عندما أوصى: "لن تصنع لنفسك وثنا ولا صورة" لم يحظّر استعمال أدوات[/FONT][FONT=Simplified Arabic]للعبادة. لقد منعت عبادة الأصنام لكن الرموز والأدوات والوسائل المستعملة في عبادة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الله لم تمنع، لأن الشعب لا يعبدها أو يكرّمها لـ"ذاتها" أي بالاستقلال عن علاقتها[/FONT][FONT=Simplified Arabic]بالله الحي الذي تعود العبادة إليه وحده، يقول القديس يوحنا الدمشقي، في السجود[/FONT][FONT=Simplified Arabic]للأيقونات: "الممنوع إنما هو عبادة الأصنام والذبائح المقدمة للشياطين: والكتاب[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المقدس تكلم بتشهير عن الساجدين للمنحوتات والذابحين للشياطين وكان اليونانيون[/FONT][FONT=Simplified Arabic]واليهود أيضا يذبحون، لكن ذبائح اليونانيين كانت للشياطين وذبائح اليهود لله، وكانت[/FONT][FONT=Simplified Arabic]ذبيحة اليونانيين مرذولة ومحكوما عليها، وذبيحة الصديقين مقبولة لدى الله، فان[/FONT][FONT=Simplified Arabic]نوحاً قد أصعد محرقات لله، "فتنسّم الرب رائحة الرضا" (تكوين 8: 21) وتقبّل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]استعداده الطيب الواصل إليه فعلى هذا النحو كانت إذا أصنام اليونانيين أي تماثيل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الشياطين مرذولة وممنوعة"[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]لم يكن استعمال الأيقونات دارجا في العهد القديم لأن[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الله لا يُـرى، السبب في دخول هذه العادة في العهد الجديد، السجود للأيقونات من[/FONT][FONT=Simplified Arabic]التقليد الكنسي.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]أما في العهد الجديد فقد تجسد كلمة الله "وحل بيننا ورأينا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]مجده" (يوحنا 14: 1) أي أن الآب نفسه ظهر للبشر بشخص الابن (يوحنا 14: 9) وأقام[/FONT][FONT=Simplified Arabic]علاقة شخصية معنا، لذلك نستطيع أن نصور الله في شخص المسيح وفي هذا المجال يقول[/FONT][FONT=Simplified Arabic]القديس يوحنا الدمشقي: "في الحقبة القديمة لم يكن تصوير الله ممكنا لأنه لم يكن[/FONT][FONT=Simplified Arabic]اتخذ جسدا أما الآن، فبعدما ظهر الله بالجسد وعايش البشر، فإنني أصور الله الذي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]يمكنني أن أراه، والذي أصبح مادة من أجلي، ولن انقطع عن احترام المادة التي اكتمل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]بها خلاصي" وبالتالي، فان إكرام الأيقونات يستند إلى أهم عقائد الإيمان الخلاصية[/FONT][FONT=Simplified Arabic]ألا وهي تجسد المسيح وحضوره بيننا، وعندما نكرم الأيقونات فإننا نعلن إيماننا بحقيقة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]التجسد وتأنس المسيح، والأيقونة التي هي اعتراف بتجسد الإله في المسيح تقودنا إلى[/FONT][FONT=Simplified Arabic]النموذج، أي إلى المسيح نفسه، وتعبر الأيقونة أيضا عن شوق الإنسان العميق إلى[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المسيح الإله المتأنس، وتشكل دافعا قويا لرجوع الإنسان إليه[/FONT][FONT=Simplified Arabic].[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]لذلك تعتبر الكنيسة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأرثوذكسية أن إيمانها المستقيم الرأي يشمل تكريم الأيقونات، وتطلق على الأحد[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأول من الصوم، الذي تعيّد فيه لذكرى رفع الأيقونات المقدسة، اسم "احد[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأرثوذكسية" وبالتالي فان أحدا لا يستطيع الادعاء أنه أرثوذكسي إذا لم يكرم[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأيقونات[/FONT][FONT=Simplified Arabic].[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]أقدم ما وصل من النصوص الآبائية التي تتطرق إلى الصور المسيحية تعليق[/FONT][FONT=Simplified Arabic]من اقليمنضس السكندري يدعو فيه أبناء كنيسته إلى اختيار رموز لأختامهم تتوافق مع[/FONT][FONT=Simplified Arabic]إيمانهم كاليمامة والسمكة والمركب والمرساة إذا في البدء تأتي الصورة في صيغة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرموز حيث أصبحت علامة الجماعة المسيحية[/FONT][FONT=Simplified Arabic].[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]الصورة الرمز لا تقتصر على معنى واحد،[/FONT][FONT=Simplified Arabic]السمكة وهي رسم بروجي قديم، تصير علامة صوفية للمسيح، والمسيح يسوع المسيح كصفة له[/FONT][FONT=Simplified Arabic]عندما يعتمد المسيحيون ليولدوا في المسيح، يكونون على صورة سيدهم السمكة الكبيرة هي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]أيضا صيادة السمكات الصغيرة. ينشدها اقليمنضس أسقف الإسكندرية في نشيد له للمسيح[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المخلص: "يا صياد الناس، الذين أتيت لتخلصهم، في بحر الشر تأخذ السمكات الطاهرة من[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الموج المعادي، وتقودها إلى الحياة السعيدة"[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]صورة الراعي تهيمن على الوسط[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرعوي الصورة في حد ذاتها لا شيء جديدا فيها، في أغلب الأحيان، يظهر الراعي بلا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]لحية مرتديا قميصا قصيرا مشدودا بزنار الأصل القديم هو صورة حامل الكبش، ونموذجه[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأكبر صورة هرمس الذي رد ذات مرة البلية عندما جال في المدينة حاملا حملا على[/FONT][FONT=Simplified Arabic]كتفيه. أخذ المسيحيون هذه الصورة وجعلوها للمسيح، ضد "رعاة إسرائيل الذين كانوا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]يرعون أنفسهم" يأتي بشخصه ليهتم بقطيعه ويجمع خرافه الضالة. في إنجيل القديس لوقا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]يتحدث يسوع بمثل الراعي الذي ذهب يبحث عن الخروف الضال (لوقا 5: 15)، مظهر ذاته[/FONT][FONT=Simplified Arabic]راعيا صالحا أتى يجمع خرافه من كل حدب وصوب، سواء أكانت مرسومة أم منحوتة، تبدو[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الصورة غير شخصية وعامة، أحيانا نجد معها صورة اورفيوس الموسيقي الذي يحمل غناؤه[/FONT][FONT=Simplified Arabic]السلام حتى إلى الجحيم. لئن كانت هذه الصورة مألوفة لدى المسيحيين الأوائل، إلا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]أنها تبقى فارغة من كل خاصة كتابية، بعد نزع الطابع الوثني عنها جعلها المسيحيون[/FONT][FONT=Simplified Arabic]صورة حيادية جاهزة لتقبل رمزية مسيانية سياقها يعطيها هوية مسيحية[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]بعد مرحلة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الصورة الرمز تدخل الوجوه لتمثل المسيح والأنبياء والرسل بملامح أبطال حضارات[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الإغريق والسوريين والمصريين المنتشرة في أراضي الإمبراطورية الرومانية والمتداخلة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]فيها[/FONT][FONT=Simplified Arabic].[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]هكذا نهل الفنانون المسيحيون من الفنون المعاصرة لهم وتأثروا بالحضارة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرومانية وبالأساليب المتعددة التي طبعت فنون الإمبراطورية الرومانية قبل أن تختمر[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المؤشرات المتباينة في صياغة جديدة عرف معها فن التصوير المسيحي ولادته[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الحقيقية.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]يبدو الفن المسيحي الأول فنا جنائزيا من دياميس روما إلى تلك التي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]اكتشفت في تسالونيكي العقود الأخيرة وصولا إلى مقبرة البجوات في واحات مصر، ثمة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]برنامج ايكونوجرافي تتكرّر نماذجه شرقا وغربا، المواضيع الإنشائية قليلة للغاية،[/FONT][FONT=Simplified Arabic]فالفن هنا لا يسعى للسرد بل لتصوير ما يدعوه اندريه غرابار "إشارات الخلاص" التي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]تتذكر بها صلوات التعازي القديمة التي تعد المؤمنين الراقدين بالخلاص، هذا الخلاص[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الذي اختبره وعاشه نوح واسحق، وموسى، ودانيال، ويونان.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]تتغير المواضيع مع انتشار[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الكنائس واعتناق الإمبراطورية المسيحية الدين المسيحي تتراجع صور أنبياء العهد[/FONT][FONT=Simplified Arabic]القديم أمام صور المسيح والقديسين. الأساليب المتباينة ومتعددة تتنوع وتتداخل قبل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]أن تتألف في صيغة جديدة.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]في القرن الثامن، تصدرت قضية صور المسيح والقديسين[/FONT][FONT=Simplified Arabic]واجهة الحياة الدينية والمدنية وأصبحت ساحة لطرح الخلافات القائمة حول شخص المخلص[/FONT][FONT=Simplified Arabic]وخصائص طبيعته البشرية وصورته المادية. كانت نتيجة الخلافات القائمة حول شخص المخلص[/FONT][FONT=Simplified Arabic]وخصائص طبيعته البشرية وصورته المادية. كانت نتيجة الخلافات القائمة حول شخص المخلص[/FONT][FONT=Simplified Arabic]وخصائص طبيعته البشرية وصورته المادية، كانت نتيجة الخلافات حربا أهلية ومباحثة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]جدلية في اللاهوت والناسوت دامت قرابة مائة وعشرين سنة.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]انقسم المجتمع في هذه[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الحقبة حزبين: الأول يرفض الصور رفضا قاطعا وآخر يناصرها ويعلن ولاءه لها. فريق[/FONT][FONT=Simplified Arabic]يتهم خصمه بالتجديف والخصم يرد التهمة عليه ويتهمه بالوثنية والعودة إلى عبادة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأصنام عام 787، انعقد المجمع المسكوني السابع في نيقية حيث دعا الأساقفة[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المجتمعون إلى تكريم الأيقونات بالإكرام نفسه الذي يقابل به الصليب والأناجيل [/FONT][FONT=Simplified Arabic]المقدسة.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]هدأت حرب محطمي الصور وعاشت الإمبراطورية هدنة امتدت سبعا وعشرين سنة،[/FONT][FONT=Simplified Arabic]اندلعت بعدها الحرب من جديد ولم تتوقف نهائيا إلا مع إعادة الإمبراطورة تيودورا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الاعتبار إلى إكرام الأيقونات. ساهمت هذه الحروب الطويلة في إرساء لاهوت التصوير[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المسيحي.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]إذا ينطلق الفن المسيحي من الإشارة إلى الرمز، ومن الرمز إلى الصورة،[/FONT][FONT=Simplified Arabic]وينتقل من الصورة الترابية إلى الصورة السنوية، أي من الفن الديني إلى الفن المقدس،[/FONT][FONT=Simplified Arabic]في معنى آخر ستطلب المسيحية في القرن السابع، أي في المجمع البندكتي في القسطنطينية[/FONT][FONT=Simplified Arabic]إلغاء الرموز لتصوير الأشياء على حقيقتها، أي عدم رسم الحمل الذي يشير إليه يوحنا[/FONT][FONT=Simplified Arabic]المعمدان، بل تصوير المسيح لتأكيد حقيقة دخوله العالم حسياً (تجسده)[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]إن[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الجدارية الأولى التي تمثل الميلاد تأتي من القرن الثاني، إن تصورها كذلك أقدم من[/FONT][FONT=Simplified Arabic]تصور رسومات رواية القرن الثالث الإنجيلية. إنها لا تمثل الحدث المذكور في إنجيلي[/FONT][FONT=Simplified Arabic]متى ولوقا، لكن تتكلم عن تحقيق وعد العهد القديم. يمكن أن يعود الفضل في إنجازها[/FONT][FONT=Simplified Arabic]إلى وثني مهتد ربما لم يكن استوعب تماماً في نفس وقت استيعاب المسيحية التأثيرات [/FONT][FONT=Simplified Arabic]اليهودية.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=blue][SIZE=4][B][FONT=Simplified Arabic]هذه الجدارية الصغيرة لدياميس القديس[/FONT][FONT=Simplified Arabic] Priscille [/FONT][FONT=Simplified Arabic]في روما التي تمثل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]العذراء والطفل والنجم ونبياً يمكن أن لا تلفت انتباه عابر غير مجرب، مع كونها[/FONT][FONT=Simplified Arabic]مشوهة تشوهاً كبيراً في قسمها السفلي فإنها تسمح أن نميّز والدة الإله جالسة، تحمل[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الطفل المتجه صوب النبي، النبي المذكور ممثل بهيئة شاب لا لحية له ويحمل سفراً في[/FONT][FONT=Simplified Arabic]يده، في الوقت الذي يدل على العذراء باليد الأخرى. والنجم الذي يعلو اللوحة يدل على[/FONT][FONT=Simplified Arabic]أن المقصود هنا في العذراء والمسيح الطفل. إن ملابس العذراء تسمح بأن نفترض تاريخاً[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الجدارية التي من الممكن أنها رسمت قبل القرن الثالث، بينما لون بشرة الوجوه[/FONT][FONT=Simplified Arabic]الصلصالي لا يسمح بالقول بأنها آتية من قبل القرن الثاني.[/FONT][/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/SIZE][/FONT] [/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
تاريخ الفن القبطى
أعلى