الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
تاريخ الفن القبطى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2934765, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][SIZE=3][COLOR=#000080][B][SIZE=4][COLOR=red][U][CENTER][SIZE=5][COLOR=red][B]تاريخ الأيقونات (3)[/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER] [/U][/COLOR][/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][CENTER][SIZE=3][COLOR=#000080][B][SIZE=4][COLOR=red][U]القرنان الخامس والسادس: [/U][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=blue]أشار القديس أغسطينوس إلى رسم صور للسيد المسيح ورسله على حوائط الكنائس كعادة منتشرة في أيامه.. ولقد امتدح القديس فن الرسم كعمل يمكن أن تسنده نعمة الله قائلاً: "الأمور الجميلة التي تعبر من الفنانين إلى أياديهم مصدرها الجمال (الله) الذي هو فوق كل النفوس، الجمال الذي تلهج فيه نفسي ليل نهار".. كما امتدح الأيقونات الخاصة بذبح إسحق المنتشرة في الكنائس، وإن كان قد هاجم الذين أساءوا استخدام الأيقونات. [IMG]http://www.copts-united.com/C_U/Branches_CPTS/Egyptian_Studies/Frequently_Used_Photos/00-2006/12-2006/Ogestinuss.jpg[/IMG] وقد شارك الأباء في دعم وتعضيد صانعي الأيقونات، ومنهم القديس باسيليوس الكبير، والقديس إغريغوريوس الكبير، والقديس نيلس السينائي وهو من تلاميذ القديس يوحنا ذهبي الفم.. وأوستيروس أسقف أماسيا (بالقرن السادس) الذي وصف بدقة الأيقونة الخاصة بالشهيدة أوفيميا وأقرظها وقارنها بأعمال فنية لكبار الفنانين في عهده، وقد استعان مجمع نيقية الثاني عام 787م بنص مقالته كبرهان قوي على ضرورة توقير الأيقونات. وقد كان يتم تدشين الأيقونة وإكرامها ورفع البخور أمامها.. وكانت الأيقونات تشير إلى شيء مستقبلي كالنبوءة مثلاً أو الرمز.. ففي أيقونة السيدة العذراء حاملة الطفل يسوع نجد إنسان يشير إلى نجم في السماء وهذا إشارة إلى خدمة السيد المسيح المستقبلية.. وأيضاً السفينة كرمز للكنيسة، والطاووس كرمز للخلود وبهاء الفردوس، والسمكة كرمز للسيد المسيح، والعنب أو الكرمة كرمز لدم السيد المسيح..[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=red]الأيقونات والبدع:[/COLOR][/SIZE] [/B][SIZE=4][COLOR=blue][B]كان للعقيدة الأرثوذكسية الأثر الكبير على الفن القبطي، وكانت الأيقونات أحد الأسلحة التي واجهت بها الكنيسة المضللين والمبتدعين.. فبعد مجمع أفسس المسكوني الثالث عام 431م وإدانته لبدعة نسطور، ظهرت أيقونة السيدة العذراء والدة الإله (الـ "ثيئوطوكوس") - وهي صورة للسيدة العذراء الملكة وهى تحمل الملك المسيح (الطفل يسوع) إلى يسارها - لتؤكد أن السيدة العذراء مريم هي أم الله المتجسد والقائمة عن يمينه بمجد عظيم "جلست الملكة عن يمين الملك" (مز 45: 9). [/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=red][U][B]تدشين الأيقونة: [/B][/U][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=blue][B]يقوم بطقس التدشين الأب الأسقف، ويعاونه في ذلك الآباء الكهنة.. وفى الصلاة التي يصليها الأب الأسقف لتدشين الأيقونة يذكر الأساس الكتابي واللاهوتي لعمل الأيقونات، وعمل الروح القدس في تقديسها ولذلك يرشمها بزيت الميرون.. التدشين هو التكريس أي التقديس والتخصيص لله.. فتصير الأيقونة بعد تدشينها أداة مقدسة لإعلان حضور الله بفعل الروح القدس، لذا وجب تكريمها والتبخير أمامها بكل وقار.. يبَّخر الكاهن أمام أيقونة القديس تمجيداً وإكراماً لوجه الله وحضوره في هذا القديس، مثلما يبخر أمام أفراد الشعب الحاضرين في الكنيسة إعلاناً عن حضور الله في الإنسان (المخلوق على صورة الله والوارث لمجد الله).. القرن السابع: أبدى المؤرخ بيديه Bede ملاحظة هامة على الرسم في الكنيسة الإنجليزية الأولى.. إذ يروى أن بنديكت سكوب في عودته من الرحلة الثالثة إلى روما عام 657م أحضر معه صوراً مقدسة يزين بها كنيسة القديس بطرس التي أنشأها في مونكويرموث، حوت صور العذراء مريم والإثنى عشر تلميذاً وأخرى مأخوذة عن أحداث الإنجيل وأخرى من سفر رؤيا يوحنا.. وفى رحلته الخامسة حوالي عام 685م جلب بنديكت مجموعة كافية من الصور المستقاة من التاريخ الإلهي تملاً الكنيسة المقامة باسم العذراء مريم في دير ديرموث، كما أحضر أيضاً لكنيسة القديس بولس في جارو صوراً تحمل الرموز والأصل في نفس الوقت مثل صورة تضم إسحق يحمل حطب المحرقة والمسيح يحمل صليبه، وأخرى تحوي الحية النحاسية والمسيح على الصليب [/B][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][FONT=Arial][SIZE=5][SIZE=4][COLOR=blue][B] [IMG]http://www.copts-united.com/C_U/Branches_CPTS/Egyptian_Studies/Frequently_Used_Photos/00-2007/01/birth_detrmine.JPG[/IMG] يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطي. وكان هذا اليوم يوافق 25ديسمبر من كل عام حسب التقويم الروماني الذي سمي بعد ذلك بالميلادي, ولقد تحدد عيد ميلاد المسيح يوم 29 كيهك الموافق 25 ديسمبر وذلك في مجمع نيقية عام 325م حيث يكون عيد ميلاد المسيح في أطول ليلة وأقصر نهار (فلكياً) والتي يبدأ بعدها الليل القصير والنهار في الزيادة, إذ بميلاد المسيح (نور العالم) يبدأ الليل في النقصان والنهار (النور) في الزيادة. هذا ما قاله القديس يوحنا المعمدان عن السيد المسيح "ينبغي أن ذلك (المسيح أو النور) يزيد وإني أنا أنقص" (يو30:3). ولذلك يقع عيد ميلاد يوحنا المعمدان (المولود قبل الميلاد الجسدي للسيد المسيح بستة شهور) في 25 يونيو وهو أطول نهار وأقصر ليل يبدأ بعدها النهار في النقصان والليل في الزيادة. لكن في عام 1582م أيام البابا جريجوري بابا روما ، لاحظ العلماء أن يوم 25 ديسمبر (عيد الميلاد) ليس في موضعه أي أنه لا يقع في أطول ليلة وأقصر نهار، بل وجدوا الفرق عشرة أيام. أي يجب تقديم 25 ديسمبر بمقدار عشرة أيام حتى يقع في أطول ليل وأقصر نهار، وعرف العلماء أن سبب ذلك هو الخطأ في حساب طول السنة (السنة = دورة كاملة للأرض حول الشمس) إذ كانت السنة في التقويم اليولياني تحسب على أنها 365 يومًا و 6 ساعات. ولكن العلماء لاحظوا أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يومًا و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية، أي أقل من طول السنة السابق حسابها (حسب التقويم اليولياني) بفارق 11 دقيقة و14 ثانية ومجموع هذا الفرق منذ مجمع نيقية عام 325م حتى عام 1582 كان حوالي عشرة أيام، فأمر البابا جريجوري بحذف عشرة أيام من التقويم الميلادي (اليولياني) حتى يقع 25 ديسمبر في موقعه كما كان أيام مجمع نيقية، وسمى هذا التعديل بالتقويم الغريغوري, إذ أصبح يوم 5 أكتوبر 1582 هو يوم 15 أكتوبر في جميع أنحاء إيطاليا. ووضع البابا إغريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) في موقعه الفلكي (أطول ليلة وأقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوي ثلاثة أيام كل حوالي 400 سنة), ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذي وصل إلى حوالي 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل في مصر إلا بعد دخول الإنجليز إليها في أوائل القرن المنصرم (13 يوما من التقويم الميلادي) فأصبح 11 أغسطس هو 24 أغسطس. وفي تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أي قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطي. أصل التقويم: أولا: التقويم القبطي قال هيرودت المؤرخ الإغريقي (قبل الميلاد بحوالي ثلاثة قرون) عن التقويم القبطي (المصري): "وقد كان قدماء المصريين هم أول من أبتدع حساب السنة وقد قسموها إلى 12 قسماً بحسب ما كان لهم من المعلومات عن النجوم، ويتضح لي أنهم أحذق من الإغريق (اليونانيين)، فقد كان المصريون يحسبون الشهر ثلاثين يوماً ويضيفون خمسة أيام إلى السنة لكي يدور الفصل ويرجع إلى نقطة البداية" (عن كتاب التقويم وحساب الأبقطي للأستاذ رشدي بهمان). ولقد قسم المصريين (منذ أربعة آلف ومائتي سنة قبل الميلاد) السنة إلى 12 برجا في ثلاثة فصول (الفيضان-الزراعة-الحصاد) طول كل فصل أربعة شهور، وقسموا السنة إلى أسابيع وأيام، وقسموا اليوم إلى 24 ساعة والساعة إلى 60 دقيقة والدقيقة إلى 60 ثانية وقسموا الثانية أيضا إلى 60 قسماً.والسنة في التقويم القبطي هي سنة نجمية شعرية أي مرتبطة بدورة نجم الشعري اليمانية"انظر الصورة بأعلى الصفحة" (Sirius) وهو ألمع نجم في مجموعة نجوم كلب الجبار الذي كانوا يراقبون ظهوره الإحتراقي قبل شروق الشمس قبالة أنف أبو الهول التي كانت تحدد موقع ظهور هذا النجم في يوم عيد الإله العظيم عندهم، وهو يوم وصول ماء الفيضان إلى منف (ممفيس) قرب الجيزة. وحسبوا طول السنة (حسب دورة هذا النجم) 365 يوماً، ولكنهم لاحظوا أن الأعياد الثابتة الهامة عندهم لا تأتي في موقعها الفلكي إلا مرة كل 1460 سنة، فقسموا طول السنة 365 على 1460 فوجدوا أن الحاصل هو 4/1 يوم فأضافوا 4/1 يوم إلى طول السنة ليصبح 365 يوماً وربع. أي أضافوا يوماً كاملا لكل رابع سنة (كبيسة). وهكذا بدأت الأعياد تقع في موقعها الفلكي من حيث طول النهار والليل. وحدث هذا التعديل عندما أجتمع علماء الفلك من الكهنة المصريين (قبل الميلاد بحوالي ثلاثة قرون) في كانوبس Canopus (أبو قير حاليا بجوار الإسكندرية) واكتشفوا هذا الفرق وقرروا إجراء هذا التعديل في المرسوم الشهير الذي أصدره بطليموس الثالث وسمي مرسوم كانوبس Canopus. وشهور السنة القبطية هي بالترتيب: توت, بابه, هاتور, كيهك, طوبه, أمشير, برمهات, برمودة, بشنس, بؤونة, أبيب, مسرى ثم الشهر الصغير (النسي) وهو خمسة أيام فقط (أو ستة أيام في السنة الكبيسة). وما زالت هذه الشهور مستخدمة في مصر ليس فقط على المستوى الكنسي بل على المستوى الشعبي أيضاً وخاصة في الزراعة. ولقد حذف الأقباط كل السنوات التي قبل الاستشهاد وجعلوا هذا التقويم (المصري) يبدأ بالسنة التي صار فيها دقلديانوس إمبراطوراً (عام 284 ميلادية) لأنه عذب وقتل مئات الآلاف من الأقباط, وسمي هذا التقويم بعد ذلك بتقويم الشهداء وهو الآن سنة 1723 للشهداء الأطهار. ثانياً: التقويم الميلادي كان يسمى بالتقويم الروماني إذ بدأ بالسنة التي تأسست فيها مدينة روما (حوالي 750 سنة قبل ميلاد السيد المسيح). وكانت السنة الرومانية 304 يوما مقسمة إلى عشرة شهور, تبدأ بشهر مارس (على أسم أحد الآلهة الإغريقية) ثم أبريل (أي انفتاح الأرضAperire بنمو المزروعات والفواكه) ثم مايو (على أسم الإلهةMaia) ثم يونيو (أي عائلة أو اتحاد) ثم كوينتليوس (أي الخامس) ثم سكستس (السادس) ثم سبتمبر (أي السابع) ثم أكتوبر (الثامن) ثم نوفمبر (التاسع) ثم ديسمبر (العاشر) ثم أضاف الملك نوما بومبليوس (ثاني ملك بعد روماس الذي أسس روما) شهري يناير (على اسم الإله Janus ) وفبراير Februa (أي احتفال لوقوع احتفال عيد التطهير في منتصفه) وبذلك أصبح طول السنة الرومانية 12 شهراً (365 يوماً). ثم في القرن الأول قبل الميلاد لوحظ أن الأعياد لا تقع في موقعها الفلكي, فكلف الإمبراطور يوليوس أحد أشهر علماء الفلك المصريين وهو سوسيجينيس Sosigene لتعديل التقويم ليصبح مثل التقويم المصري في وقته, حتى تعود الأعياد الإغريقية الثابتة في مواقعها الفلكية وذلك بإضافة ربع يوم إلى طول السنة الرومانية 365 يوما وربع (مثل التقويم المصري) وسمي هذا التقويم بالتقويم اليولياني وذلك بإضافة يوم كل رابع سنة (السنة الكبيسة) لتصبح 366 يوماً. وهذا التقويم عدل بعد ذلك في أيام البابا إغريغوريوس الروماني بطرح 3 أيام كل 400 سنة وسمي بالتقويم الجريجوري. وفي القرن السادس الميلادي نادى الراهب الإيطالي ديونيسيوس أكسيجونوس بوجوب أن تكون السنة (وليس اليوم) التي ولد فيها السيد المسيح هي سنة واحد وكذلك بتغير اسم التقويم الروماني ليسمى التقويم الميلادي باعتبار أن السيد المسيح ولد عام 754 لتأسيس مدينة روما بحسب نظرية هذا الراهب. وهكذا ففي عام 532 ميلادية (أي 1286 لتأسيس روما) بدأ العالم المسيحي باستخدام التقويم الميلادي بجعل عام 1286 لتأسيس مدينة روما هي سنة 532 ميلادية (وإن كان العلماء قد اكتشفوا أن المسيح ولد حوالي عام 750 لتأسيس مدينة روما وليس عام 754 ولكنهم لم يغيروا التقويم حفاظاً على استقراره إذ كان قد أنتشر في العالم كله حينذاك). وهكذا أصبح التقويم الميلادي هو السائد في العالم وسميت السنة التي ولد فيها السيد المسيح بسنة الرب, وهذه السنة هي التي تنبأ عنها أشياء النبي (أش 1:61 ,2) وسماها سنة الرب المقبولة (سنة اليوبيل في العهد القديم) إشارة إلى سنوات العهد الجديد المملوءة خلاصا وفرحا بمجيء الرب متجسداً ليجدد طبيعتنا ويفرح قلوبنا ويشفي المنكسري القلوب, وينادي للمأسورين (روحياً) بالإطلاق وللعمى (روحياً) بالبصر, ويرسل المنسحقين في الحرية. وهذه هي سنة الرب التي تكلم عنها السيد المسيح نفسه قائلاً لليهود: "إنه اليوم قد تم (بميلاده) هذا المكتوب" (لو 16:4). فلنسبح ميلاد المخلص قائلين مع الملائكة: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لو14:2).[/B][/COLOR][/SIZE][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/SIZE][/FONT][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
تاريخ الفن القبطى
أعلى