الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3732197, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Black"]2292 - في أوقات الخوف يبدو الانتظار عذابا ً ، وقد كتب داود المزمور السابع والعشرين في وقت ٍ كان يشعر فيه بخوف ٍ شديد ، ورغم ذلك فهو لم يفزع ولم يهلع بل طلب وجه الله وعرض قضيته ُ أمامه ُ ، وانتظر بصبر ٍ الى أن ينجيه الرب . فالجميع يعرف أن الخوف يدفع المرء الى اتخاذ قرارات ٍ متسرعة وبعيدة ٍ عن الحكمة ، ويجعله يتصرف قبل الأوان . كذلك فإن الخوف يجعل الناس عديمي الصبر ومتهورين . اثناء قرائتك لهذا المزمور تعلم من داود كيف تأتي بمخاوفك عند قدمي الرب مزمور 27 ( ترجمة الاخبار السارة ) 1. لداود: الرب نوري وخلاصي فممن أخاف ؟ الرب حصن حياتي فممن أرتعب ؟ 2. إذا هاجمني أهل السوء ، أعدائي والذين يضايقونني ، ليأكلوا لحمي كالوحوش ، يعثرون ويسقطون جميعا . 3. وإذا اصطف علي جيش ، فلا يخاف قلبي . وإن قامت علي حرب ، فأنا أبقى مطمئنا . 4. لي طلبة من الرب ، ولا ألتمس سواها : أن أقيم في بيت الرب جميع أيام حياتي ، حتى أعاين نعيم الرب وأتأمل في هيكله . 5. هناك يظللني يوم السوء ويسترني بستر مسكنه وعلى صخرة يرفعني . 6. والآن يرتفع رأسي فوق أعدائي حولي ، وأذبح في هيكل الرب ذبائح هتاف له ، وأنشد وأرتل لاسمه . 7. إسمع يا رب صوت دعائي وتحنن واستجب لي . 8. قلت: ((إلتمسوا وجهي)). فقلت: ((وجهك يا رب ألتمس)). 9. لا تحجب وجهك عني ولا تصد بغضب عبدك. كنت نصيري فلا تنبذني ، ولا تتركني يا الله مخلصي . 10. إن تركني أبي وأمي ، فأنت يا رب تقبلني . 11. أرني يا رب طريق النجاة من هؤلاء الثائرين علي ويسر لي سبيلي . 12. لا تسلمني إلى خصومي ، إلى أعداء يقاومونني باطلا،وصدورهم تنفث الظلم . 13. أنا مؤمن بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء. 14. ليكن رجاؤك بالرب ، تشدد وليتشجع قلبك، وليكن رجاؤك بالرب. أراد رجال داود منه أن يقتل الملك شاول ، لكن داود كان يعرف ما كان ينبغي عليه فعله ُ لأن تتميم وعود الله سيتحقق في الوقت الذي يعينه الرب بنفسه ِ ، لهذا فقد وضع داود ثقته في الله وانتظر الرب رغم خوفه ِ . وقد تعين على داود أن ينتظر ستة عشر عاما ً قبل أن يُتوج ملكا ً . إن انتظار الله ليس بالأمر الهين فقد يبدو ان الله لا يستجيب لصلواتنا أو انه لا يشعر بصعوبة الموقف الذي نمر فيه ، لكن يجب علينا ان ندرك أن معرفة الله تفوق معرفتنا نحن . وتحثنا الآيات كما ورد في مراثي أرميا الاصحاح الثالث العدد الرابع والعشرين الى العدد السادس والعشرين على الاستمرار في ارتجاء الرب وانتظاره ِ لأن الله كثيرا ً ما يستخدم الانتظار لإنعاشنا وتجديد قوانا وتعليمنا : 24 نصيبي هو الرب قالت نفسي من اجل ذلك ارجوه 25 طيب هو الرب للذين يترجونه للنفس التي تطلبه 26 جيد ان ينتظر الانسان و يتوقع بسكوت خلاص الرب لقد وثق داود بأن الله سيفعل الأفضل ، ويجدر بك أنت ايضا ً أن تثق بتوقيت الله ، وأن تحسن استخدام أوقات الإنتظار الصعبة عن طريق محاولة معرفة ما يريد الله أن يعلّمك إياه . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى