الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3669961, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Sienna"]2021 - ما هو الطعام الذي كنت ترفض تناوله بصورة ٍ قاطعة حينما كنت صغيرا ً ؟ من المؤكد اننا مررنا جميعنا بهذه التجربة . في هذا الجزء من قصة الخروج يغادر الشعب العبراني ارض مصر في نهاية المطاف . يبدأ الشعب في الشكوى بسبب نقص الطعام والماء لكن الله يوفر لهم احتياجهم . لكن هل فهم الشعب العبراني هذه الحقيقة وقدرها كما ينبغي ؟ دعنا نقرأ كلمة الله سفر الخروج 16 : 1 – 8 1. ورحل جميع بني إسرائيل من إيليم إلى برية سين التي بين إيليم وسيناء، في اليوم الخامس عشر من الشهر الثاني لخروجهم من أرض مصر. 2. فألقوا اللوم على موسى وهرون في البرية 3. وقالوا لهما: ((ليتنا متنا بيد الرب في أرض مصر. فهناك كنا نجلس عند قدور اللحم ونأكل من الطعام حتى نشبع، فلماذا أخرجتمانا إلى هذه البرية لتميتا هذا الجمع كله بالجوع؟)) 4. فقال الرب لموسى: ((الآن أمطر لكم خبزا من السماء، وعلى الشعب أن يخرجوا ليلتقطوه طعام كل يوم في يومه. بهذا أمتحنهم، فأعرف هل يسلكون في شريعتي أم لا. 5. ويكون ما يلتقطونه في اليوم السادس ضعف ما التقطوه في كل يوم قبله)). 6. فقال موسى وهرون لجميع بني إسرائيل: ((عند الغروب تعرفون أن الرب هو الذي أخرجكم من أرض مصر، 7. وفي الصباح تشاهدون مجد الرب لأنه سمع ملامتكم عليه. فمن نحن حتى تلقوا اللوم علينا؟)) 8. وقال موسى: ((سيعطيكم الرب عند الغروب لحما تأكلونه، وفي الصباح خبزا تشبعون منه، لأنه سمع ملامتكم عليه. وأنتم حين تلوموننا فإنما تلومون الرب)). حينما كان العبرانيون يواجهون المخاطر او الاعواز او المتاعب كانوا يسرعون الى الشكوى والتذمر بمرارة ٍ وينتحبون رغبة في العودة الى مصر ، وقد حدث هذا مرارا ً وتكرارا ً . ورغم ان الله استمر في توفير احتياجاتهم الا انهم نسوا او لم يؤمنوا بأن الله وعد بأن يوفر لهم كل احتياجاتهم ان التزموا هم بطاعته . كانت تلك الصعوبات مجرد اختبار ٍ لايمانهم . وقد اثبت تذمرهم الدائم فشلهم في هذا الاختبار . غالبا ً ما تؤدي الظروف الصعبة الى الضغط والتوتر ، وغالبا ً ما يكون التذمر رد فعل ٍ طبيعي ٍ في مثل هذه الاحوال . والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : هل يمكننا ان نثق بالله وبأنه قادر ٌ على تسديد احتياجاتنا في الوقت الذي يعينه هو وبالطريقة التي يحددها هو ؟ حينما تأتي الضغوط وترمي بثقلها عليك قاوم تجربة التذمر او محاولة النجاة سريعا ً وركز عوضا ً عن ذلك على حكمة الله ومقدرته على اعانتك لكيفية التعامل مع الاسباب المؤدية لهذه الضغوط . لا تكن طرفا ً في المشكلة بل كن طرفا ً في الحل . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى