الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3666457, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Navy"]2013 - حينما نزور بلدا ً آخر أو ثقافة ً أخرى فقد نكتشف ان احساسهم بالوقت يختلف تماما ً عنا . فما الذي نعنيه بقولنا اننا سنصل في الموعد وكم من الوقت يلزم للقيام بهذا الشيء او ذاك ؟ وهكذا فإن اختلاف البلد يعني اختلاف جداول المواعيد لهذا علينا ان نكيّف انفسنا إن اردنا ان نواكب الحياة في ذلك البلد . احساس الله بالوقت هو موضوع هذه القراءة من الكتاب المقدس ، فهنا يشرح الرسول بطرس ان توقيت الله يختلف عن توقيت البشر 2 بطرس 3 : 3 – 15 3 عالمين هذا أولا: أنه سيأتي في آخر الأيام قوم مستهزئون، سالكين بحسب شهوات أنفسهم 4 وقائلين: أين هو موعد مجيئه؟ لأنه من حين رقد الآباء كل شيء باق هكذا من بدء الخليقة 5 لأن هذا يخفى عليهم بإرادتهم: أن السماوات كانت منذ القديم، والأرض بكلمة الله قائمة من الماء وبالماء 6 اللواتي بهن العالم الكائن حينئذ فاض عليه الماء فهلك 7 وأما السماوات والأرض الكائنة الآن، فهي مخزونة بتلك الكلمة عينها، محفوظة للنار إلى يوم الدين وهلاك الناس الفجار 8 ولكن لا يخف عليكم هذا الشيء الواحد أيها الأحباء: أن يوما واحدا عند الرب كألف سنة ، وألف سنة كيوم واحد 9 لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنى علينا، وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة 10 ولكن سيأتي كلص في الليل، يوم الرب، الذي فيه تزول السماوات بضجيج، وتنحل العناصر محترقة، وتحترق الأرض والمصنوعات التي فيها 11 فبما أن هذه كلها تنحل، أي أناس يجب أن تكونوا أنتم في سيرة مقدسة وتقوى 12 منتظرين وطالبين سرعة مجيء يوم الرب، الذي به تنحل السماوات ملتهبة، والعناصر محترقة تذوب 13 ولكننا بحسب وعده ننتظر سماوات جديدة، وأرضا جديدة، يسكن فيها البر 14 لذلك أيها الأحباء، إذ أنتم منتظرون هذه، اجتهدوا لتوجدوا عنده بلا دنس ولا عيب، في سلام 15 واحسبوا أناة ربنا خلاصا، كما كتب إليكم أخونا الحبيب بولس أيضا بحسب الحكمة المعطاة له كان بعض المسيحيين الذين كتب اليهم الرسول بطرس يعانون من الضيق والاضطهاد بسبب ايمانهم ، وقد كانوا يعرفون ان الله أعد دينونة للارض في نهاية المطاف حيث سيضع كل شيء ٍ في مكانه الصحيح . لكنهم كانوا يتسائلون : ما الذي ينتظره الله ؟ لماذا لا يفعل ذلك الآن ؟ لهذا فقد قال لهم الرسول بطرس إن توقيت الله يختلف عن توقيتنا نحن البشر . في الوقت الذي ننتظر فيه ان يتحرك الله بمطرقة الدينونة فإن الله نفسه ينتظر بصبر ٍ ان يتوب المزيد من البشر ، لهذا فهو ليس متباطئا ً بل هو يتحرك وفق توقيت ٍ رائع ٍ وكامل . واظب على الانتظار مع الرب يسوع المسيح لكي يأتي المزيد من الناس اليه ويتوبوا ويقبلوه ربا ً ومخلّصا ً. استخدم الوقت الذي اتاحه الله لك لكي تنشر الخبر السار عن يسوع المسيح . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى