الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3633068, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Navy"]995 - كان بعض اليهود في زمن النبي حزقيال يسيئون معاملة ابنائهم الى درجة حرمانهم في فرصتهم في الحياة أي قتلهم . في هذه المقاطع الكتابية يواجه حزقيال الشعب بواحدة ٍ من ممارساتهم الشنيعة والبغيضة الا وهي تقديم ابنائهم ذبائح للاوثان . لكن الشيء المريع اكثر من هذا هو ما كانوا يفعلونه بعد التضحية بابنائهم . في هذه القراءة الكتابية يمكنك ان ترى أيضا ً شعب الله وهم يحاولون التملص من مسؤوليتهم عن خطاياهم ، فهم يقولون : ان هذا ليس عدلا ً ، وانهم لم يذنبوا ، وانهم لا يستحقون هذا العقاب ، لكن النبي حزقيال لا يقبل بهذه الاعذار الواهية حزقيال 23 36 – 39 46 – 49 36. وقال لي الرب: ((يا ابن البشر ألا تدين أهولة وأهوليبة ؟ فاخبرهما بأرجاسهما . 37. فكل منهما زنت ويداها ملطختان بالدم . زنت بعبادة الأصنام ، وبنوها الذين ولدتهم لي قدمتهم طعاما إكراما للأصنام . 38. وفعلت بي هذا أيضا : نجست بيتي المقدس في الوقت نفسه ودنست يوم السبت . 39. كانت تذبح بنيها لأصنامها وتدخل بيتي المقدس في الوقت نفسه لتدنسه . نعم ، هكذا فعلت في وسط بيتي . . . . 46. وهذا ما قال السيد الرب. ((إصعد إليهما بجموع الشعب وأسلمهما للرعب والنهب. 47. فيرجمهما الجموع بالحجارة، ويقطعونهما بسيوفهم، ويقتلون بنيهما وبناتهما، ويحرقون بيوتهما بالنار. 48. فأنهي فجورهما من هذه الأرض ، وتتعظ جميع النساء ولا يفجرن مثلهما. 49. وهكذا يرتد فجورهما عليهما، فتحملان تبعة عبادتهما الأصنام ، وتعلمان أني أنا هو السيد الرب)). قد لا يتم قتل الاطفال في وقتنا الحاضر عن طريق تقديمهم ذبائح للاوثان ، لكنهم يعانون بطرق ٍ واساليب مختلفة في كثير ٍ من الاحيان . فهنالك من يسيئون لابنائهم عن طريق التنفيس عن غضبهم عليهم . والبعض يسيء لهم جنسيا ً ، والبعض يسيء اليهم عن طريق اهمالهم وعدم قضاء اي وقت ٍ معهم ، والبعض ينغمسون في ملذاتهم الشخصية ولا يوفرون لابنائهم ابسط مقومات الحياة . وهكذا فهناك الكثير من الطرق المعاصرة والحديثة لاضطهاد الاطفال والتضحية بهم . والمؤسف في الامر ان الأطفال لا حول لهم ولا قوة ، وبالتالي فهم يعجزون عن الدفاع عن انفسهم في وجه مثل هذه الاسائات . لذلك لا ينبغي علينا ان نسيء معاملة الاطفال بأية طريقة ٍ كانت بل يجب علينا ان نعاملهم باعتبارهم عطايا ثمينة ورائعة من الله . ( اقرا حزقيال من الاصحاح 18 – 24 ) [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى