الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3612457, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Black"]906 - لكل شخص ٍ منا نظرته ُ للموت ، فالبعض يرحب بقدومه ِ ، والبعض الآخر يخشونه ويحاولون اطالة حياتهم على الارض قدر الامكان ، لكن ما الذي ينبغي على المؤمنين ان يفكروا به بهذا الشأن ؟ هل ينبغي علينا ان نرحب بقدومه ِ أم ان نخشاه ؟ لقد اوشك كاتب المزمور 116 على الموت فخاف على حياته ِ ، لكنه لم يكتفي بالقلق على ذلك فحسب بل صرخ الى الله قائلا ً : نجني ... وبالفعل فقد انقذه الله من الموت ، وعندها ما كان من كاتب المزمور الا ان سبّح الله على ذلك . يتحدث كاتب هذا المزمور كثيرا ً عما تعلمه . إقرأه ُ أنت ايضا ً وتعلّم منه المزمور المائة و السادس عشر 1 أحببت لأن الرب يسمع صوتي ، تضرعاتي 2 لأنه أمال أذنه إلي فأدعوه مدة حياتي 3 اكتنفتني حبال الموت . أصابتني شدائد الهاوية. كابدت ضيقا وحزنا 4 وباسم الرب دعوت : آه يارب ، نج نفسي 5 الرب حنان وصديق ، وإلهنا رحيم 6 الرب حافظ البسطاء. تذللت فخلصني 7 ارجعي يا نفسي إلى راحتك ، لأن الرب قد أحسن إليك 8 لأنك أنقذت نفسي من الموت ، وعيني من الدمعة ، ورجلي من الزلق 9 أسلك قدام الرب في أرض الأحياء 10 آمنت لذلك تكلمت : أنا تذللت جدا 11 أنا قلت في حيرتي : كل إنسان كاذب 12 ماذا أرد للرب من أجل كل حسناته لي 13 كأس الخلاص أتناول ، وباسم الرب أدعو 14 أوفي نذوري للرب مقابل كل شعبه 15 عزيز في عيني الرب موت أتقيائه 16 آه يارب، لأني عبدك أنا عبدك ابن أمتك. حللت قيودي 17 فلك أذبح ذبيحة حمد ، وباسم الرب أدعو 18 أوفي نذوري للرب مقابل شعبه 19 في ديار بيت الرب ، في وسطك يا أورشليم . هللويا الله يبقى قريبا ً منا حتى عندما نواجه الموت ، فموت المرء يهم الله ، وهو لا ينظر للامر باستخفاف ولا يعتبره امرا ً ثانويا ً . حينما يموت شخص ٌ عزيز ٌ على قلوبنا قد نشعر بالغضب او اننا متروكون ، لكن الله يعتبر كل مؤمن ٍ عزيزا ً عليه ، وهو يختار بكل عناية ٍ الوقت المناسب الذي يدعوه فيه الى محضره ِ اجعل هذا الحق يرشدك حينما يمرض احد احبائك مرضا ً خطيرا ً ، او حينما يتعرض لاصابة ٍ تهدد حياته ُ ، وليكن هذا الحق منبع عزاء ٍ لك عند موت احد احبائك ، فالله يرى كل نفس ٍ ويعتني بها ، وما من أحد ينظر الى الموت نظرة ً جادة أكثر من الله [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى