الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3609087, member: 54083"] [SIZE="5"]887 - هل تحب ان تتصفح الكتب في المكتبة العامة ، او ان تلتقي باحد الاصدقاء ، او ان تستريح على الاريكة ، او ان تتمشى بين الاشجار ؟ فاحيانا ً تصبح حياتنا مضغوطة ً بكل انواع المشاغل ، لهذا ما احوجنا الى اللجوء لمكان ٍ ينعشنا بين الحين والآخر . فما هو المكان الذي يوفر لك شعور بالانتعاش ؟ يتحدث المزمور 84 عن المكان الذي يمكننا ان نلتجأ اليه حينما نشعر بحاجتنا لانعاش انفسنا مزمور 84 : 1 – 8 1 ما أحلى مساكنك يارب الجنود 2 تشتاق بل تتوق نفسي إلى ديار الرب. قلبي ولحمي يهتفان بالإله الحي 3 العصفور أيضا وجد بيتا ، والسنونة عشا لنفسها حيث تضع أفراخها ، مذابحك يارب الجنود ، ملكي وإلهي 4 طوبى للساكنين في بيتك ، أبدا يسبحونك. سلاه 5 طوبى لأناس عزهم بك . طرق بيتك في قلوبهم 6 عابرين في وادي البكاء ، يصيرونه ينبوعا. أيضا ببركات يغطون مورة 7 يذهبون من قوة إلى قوة. يرون قدام الله في صهيون 8 يارب إله الجنود ، اسمع صلاتي ، واصغ يا إله يعقوب. سلاه ( ما احب مساكنك يا ربنا القدير . تذوب نفسي شوقا الى ديار الرب . قلبي وجسمي يرنمان للاله الحي . العصفور يجد له بيتا ً واليمامة ُ عشا ً لتضع افراخها عند مذابحك يا ربنا القدير . يا ملكي والهي . هنيئا ً للمقيمين في بيتك ، هم على الدوام يهللون لك هنيئا ً للذين عزتهم بك وبقلوبهم يتوجهون اليك ، يعبرون في وادي الجفاف فيجعلونه عيون ماء بل بركا ً يغمرها المطر . ينطلقون من جبل ٍ الى جبل ليروا اله الآله في صهيون . يا ربنا القدير استمع صلاتي ، اصغي اله يعقوب ) كان كاتب المزمور 84 يتوق بعمق ٍ للمثول في محضر الله . وفي الحقيقة انه كان يحب الرب كثيرا ً الى درجة انه كان يحسد العصافير لانها كانت قادرة ً على بناء اعشاشها بالقرب من المذبح . كما كان يدرك ان الله يكافئ طالبيه بمكافئات مجزية . وقد كان هذا هو الترياق او العلاج المناسب الذي يقدمه كاتب هذا المزمور لهذا العالم الصاخب العديم المعنى . وكما هو حال كاتب هذا المزمور ينبغي علينا نحن ايضا ً ان نكون تواقين لمعرفة الله معرفة ً حميمة . ونحن نشكر الله لاننا لسنا بحاجة ٍ لزيارة الهيكل للتواصل مع الله ، فبسبب موت المسيح وقيامته صار بامكاننا اليوم ان نتقابل مع الله في اي مكان ٍ وزمان . فإن كنا اولاد له فهذا يعني ان الروح القدس يسكن فينا ، وحضوره معنا على الدوام ، وكل ما ينبغي علينا القيام به هو ان نلتجأ اليه بالصلاة لكي نستمتع بالمثول في محضره ِ ، كما ورد في الرسالة الى العبرانيين 4 : 16 " فلنتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه " حينما تلهيك مشاغل هذه الحياة ، حاول ان تبتعد قليلا ً لقضاء بعض الوقت الانفرادي مع الله ، وتأكد ان الأمر يستحق المحاولة . [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى