الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3595716, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Black"]857 - الاخطاء هي سلاح ٌ ذو حدين دائما ً ، فمن جهة هي مؤلمة ومن جهة اخرى تعلّمنا درسا ً ، فاذا فهمنا المقصود فسوف يكون الخطأ شيئا ً لا ننساه ابدا ً . وهكذا رغم قسوة الاخطاء الا انها شيء ٌ جيد ، فالتجربة الشخصية هي خير معلم . يعتبر حزقيا ملك يهوذا مثالا ً ساطعا ً على ذلك ، فقد كان رجلا ً صالحا ً وحقق الكثير من النجاحات ، لكن هذا لا يعني انه كان رجلا كاملا ً . كما تعلّم هو نفسه من تجربته ِ مع بعض الزوار القادمين من بابل ، فقد كانت زيارتهم تلك اختبارا ً لشخصيته ِ . انظر كيف كان أداء حزقيا في هذا الاختبار وتعلّم من تجربته ِ ( اقرا سفر اخبار الايام الثاني الاصحاح 29 الى الاصحاح 32 ) اخبار الايام الثاني 32 : 24 – 32 24 في تلك الأيام مرض حزقيا إلى حد الموت وصلى إلى الرب فكلمه وأعطاه علامة 25 ولكن لم يرد حزقيا حسبما أنعم عليه لأن قلبه ارتفع ، فكان غضب عليه وعلى يهوذا وأورشليم 26 ثم تواضع حزقيا بسبب ارتفاع قلبه هو وسكان أورشليم، فلم يأت عليهم غضب الرب في أيام حزقيا 27 وكان لحزقيا غنى وكرامة كثيرة جدا، وعمل لنفسه خزائن للفضة والذهب والحجارة الكريمة والأطياب والأتراس وكل آنية ثمينة 28 ومخازن لغلة الحنطة والمسطار والزيت، وأواري لكل أنواع البهائم ، وللقطعان أواري 29 وعمل لنفسه أبراجا ومواشي غنم وبقر بكثرة، لأن الله أعطاه أموالا كثيرة جدا 30 وحزقيا هذا سد مخرج مياه جيحون الأعلى ، وأجراها تحت الأرض ، إلى الجهة الغربية من مدينة داود. وأفلح حزقيا في كل عمله 31 وهكذا في أمر تراجم رؤساء بابل الذين أرسلوا إليه ليسألوا عن الأعجوبة التي كانت في الأرض ، تركه الله ليجربه ليعلم كل ما في قلبه 32 وبقية أمور حزقيا ومراحمه، ها هي مكتوبة في رؤيا إشعياء بن آموص النبي، في سفر ملوك يهوذا وإسرائيل جائت وفود ٌ من بابل لزيارة ملك يهوذا الذي قادته حماقته ُ الى اطلاعهم على مخازن الذهب و الفضة والاسلحة . لم يرى حزقيا ان بابل تشكل خطرا ً على مملكته . وهكذا عندما جاء هؤلاء المبعوثون كان على حزقيا ان يقرر ما اذا كان سيستعرض كنوزه ُ امامهم ام لا ، وقد اختار ان يفعل ذلك اعتقادا ً منه بانه ما من ضرر ٍ في ذلك . لكن الله شاء ان يأتي البابليون في يوم ٍ ما ويستولوا على جميع تلك الكنوز ، وهكذا فقد أدى غروره هذا الى كارثة ٍ ليهوذا باكملها . اتاح الله للملك حزقيا اكثر من خيار ٍ واحد كي يرى حقيقة قلبه ِ ، وقد اراد الله من هذا الاختبار ان يظهر لحزقيا ضعفه ُ وحالة قلبه ِ . تشتمل الحياة على العديد من الخيارات التي تكشف حقيقة شخصياتنا . التفت الى الرب دوما ً وافعل ما يُسر قلبه ُ . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى