الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 3523297, member: 54083"] [SIZE="5"][COLOR="Navy"]748 - في نبوة النبي زكريا نقرأ ان ملاك الرب رفع وجهه متوسلا ً ، قال : " «يَا رَبَّ الْجُنُودِ ، إِلَى مَتَى أَنْتَ لاَ تَرْحَمُ أُورُشَلِيمَ وَمُدُنَ يَهُوذَا الَّتِي غَضِبْتَ عَلَيْهَا هذِهِ السَّبْعِينَ سَنَةً ؟ " فاجاب الرب الملاك ، اجابه بكلام طيب وكلام تعزية " ( زكريا 1 : 12 – 14 ) غِرْتُ عَلَى أُورُشَلِيمَ ..... غَيْرَةً عَظِيمَةً. " الرب يحب اورشليم ( كنيسته ) محبة ً ابدية . محبة الله الابدي ، محبة ابدية من قلبه الابدي ، لذلك فهو لا يترك كنيسته ولا شعبه في مهب المتاعب ولا وسط المعاناة . الله المحب هو لنا محبة ابدية ، يسرع ويتدخل وينطق بكلام طيب ، كلام تعزية . الله احيانا ً يؤدبنا ، لا يعاقبنا ، تأديبه اهتمام ٌ وحب ، عصا التأديب تُعلن حبه لنا . لا يرضى الله ان نشرد بعيد عنه ونبتعد ، لذلك يمد يده وعصاه الينا ويستعيدنا ، لكنه لا يترك عصاه علينا طويلا ً ، ما ان نستجيب لصوته ونعود الى رفقته حتى يسحب عصاه ويرفعها نحو اعدائنا ، يصد بها عنا هجماتهم الشرسة وتعدياتهم الظالمة ، فالرب مجري العدل والقضاء لجميع المظلومين ، الرب رحيم ٌ ورؤوف ، طويل الروح وكثير الرحمة ، لايحاكم الى الابد ولا يحقد الى الدهر ، لم يصنع معنا حسب خطايانا ولم يجازينا حسب آثامنا . مثل ارتفاع السماوات قويت رحمته . كبعد المشرق عن المغرب ابعد عنا معاصينا ." كَمَا يَتَرَأَفُ الأَبُ عَلَى الْبَنِينَ يَتَرَأَفُ الرَّبُّ عَلَى خَائِفِيهِ. " الله لا يجعلنا نحتمل اكثر مما نحتمل . لا يسمح ان نجرّب فوق ما نطيق ان نجرّب به . الله لا يطيق ان يرى اعدائه اعدائنا يفترون علينا ويعتدون ، يتجبرون ويظلمون ، قلبه الممتلئ ابدا بمحبته الابدية لنا يتحرك ، فتتحرك بمحبته يده و ترتفع عصاه . عصا تأديبه تُعلن محبته ، وعصا نقمته تؤكد محبته ، محبته العجيبة الابدية الخالدة . حين تحس بعصا التأديب على جسدك لا ترتعب ، افرح ، فطرفها الآخر في يد الله . هو يحبك ، فمن يحبه الرب يؤدبه ( امثال 3 : 12 ) ، تأديبه ُ رحمة ٌ وشفاء ، تأديبه نعمة ٌ وهناء . وحين تجد الاعداء يحاصرونك بحقدهم وغلّهم ، حين يوجهون سهامهم نحوك ، انظر ودقق النظر فترى عصا الله الحامية مرتفعة ً تصدهم وتدحرهم وتهلكهم . الله يحبك ، الله يهتم بك ، الله يلف ذراعه حولك ، الله يوجه قبضته ليدافع عنك . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى