الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 2861791, member: 54083"] [SIZE="4"][COLOR="Purple"]345 - ارسل الله موسى عبده الى مصر َ ليحرر شعبه من العبودية ، ولاقى موسى المتاعب من فرعون وهو يعاند ويقاوم إرادة الله ، واستخدم الله قوته وارسل ضرباته المتلاحقة ليحقق مشيئته ، حوّل ماء النهر دما ً وملأ البيوت بالضفادع وجعل تراب الأرض بعوضا ً وملأ جو البلاد بالذباب وضرب المواشي بالوباء فماتت والناس بالبثور ، وتتابعت ضرباته بالبرد فأمات النبات والحيوان وأرسل الجراد يأكل كل عشب الأرض ، ثم أتى بظلام ٍ غلف كل الأرض ، وآخر ضرباته كانت قتل كل بكر ٍ في مصر . ورأى الشعب ذلك كله ولمسوا يد الله القوية وقدرته الخارقة وخرجوا الى البرية وساروا حسب أمر الله وقبلوا الظروف المريحة السهلة ورفضوا الظروف الصعبة . كانوا يصرخون في وجه موسى ويجدفون على الله . آمنوا بالله واطاعوه في اليسر وجحدوا به ورفضوه في أوقات العسر . كثيرون منا يعيشون حياة متقلبة حسب تقلبات الظروف وتغيراتها ، يرتفعون وقت الراحة ويهبطون وقت التعب . يؤمنون بالله في الرخاء ويصلّون ويسبحون ويقتربون منه بينما يرفضون الله في العناء ويحوّلون وجوههم وقلوبهم عنه . ايمانهم مرتبط بالظروف ، تابع للاحداث ، ناتج عن المواقف . هؤلاء يقولون : أرنا قوتك وقدرتك ، هات خيراتك وبركاتك فنؤمن بك . بينما الله يقول : آمنوا بي ترون قوتي وقدرتي وتحصلون على خيراتي وبركاتي . الايمان الحقيقي الفعلي يستمر وقت الجفاف كما هو وقت الامطار . حين عاش الشعب في البرية وايمانهم بالله يتذبذب حسب ظروف البرية ، عانوا وقاسوا ، تذمروا وصرخوا ، ضلوا وتاهوا في الصحراء اربعين عاما ً . يقول داود النبي عنهم : " فَآمَنُوا بِكَلاَمِهِ. غَنَّوْا بِتَسْبِيحِهِ. " لكنهم :" أَسْرَعُوا فَنَسُوا أَعْمَالَهُ. لَمْ يَنْتَظِرُوا مَشُورَتَهُ. بَلِ اشْتَهَوْا شَهْوَةً فِي الْبَرِّيَّةِ ، وَجَرَّبُوا اللهَ فِي الْقَفْرِ. فَأَعْطَاهُمْ سُؤْلَهُمْ ، وَأَرْسَلَ هُزَالاً فِي أَنْفُسِهِمْ. " ( مزمور 106 : 12- 15) هزالا ً مثل ايمانهم الهزيل . أتكيف الظروف ايمانك حسب سهولتها أوصعوبتها ؟ احذر ... أتشكل المواقف ايمانك تلونه حسب الوانها المتعددة ؟ تنبه ... الله لا يُشمَخ عليه ، الله لا ينتظر ان تقبله يوما ً وترفضه يوما ً آخر . الله لا يرضى بالعرجة بين الفرقتين ( 1 ملوك 18 : 21 ) بعلاقة ٍ تحكمها الظروف . الايمان به يعتمد عليه هو لا على الظروف والاحداث والمواقف . الايمان به لنفسه ، لذاته ، لشخصه لا لأعماله وأفعاله معك . حين يمد يده بالخير هو الله وحين يحجب الخير عنك هو أيضا ً الله . الايمان هو ان نصدّق ما لا نرى ومكافأته هو أن نرى ما آمنا به . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى