الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 2758935, member: 54083"] [SIZE="3"][B][COLOR="Purple"]293 - تزحف نحونا جيوش ، يحاصرنا اعداء ، تضغط علينا تجارب ، تهاجمنا اعاصير ، والله في علاه يرى ويراقب ويعرف ، يرانا ويراقب الهجوم علينا ويعرف معاناتنا ، وكما هو مكتوب في سفر اشعياء النبي 18 : 4 " قَالَ لِيَ الرَّبُّ : إِنِّي أَهْدَأُ وَأَنْظُرُ فِي مَسْكَنِي " . الرب يرى ذلك ولا يهمل بل يهدأ ، لا يبتعد او يختفي بل ينظر من مسكنه السماوي . هدوء الله ليس موافقة عما يحدث او قبولا ً لما يواجهنا او تعزيزا ً لما يمر بنا . هدوء الله انتظار للحظة المناسبة للتدخل وللوقت المناسب للانقاذ . في وسط العاصفة كان التلاميذ يواجهون ويصارعون ويكافحون طبيعة قوية عاتية . رياح تهب من كل اتجاه ، بروق تشق ظلمة السماء ، رعود تصخب وامواج تعلو وتتلاطم ، وكان المسيح فوق الجبل كان هادئا ً ينظر ، لم يغمض عينيه ويسد اذنيه ، ثم حلت اللحظة المناسبة وجاء الوقت وكان في الهزيع الرابع فاتى اليهم ، جاء في الهزيع الرابع اتى ماشيا ً يتخطى الموج ويخترق العاصفة ويلحق بهم وما ان دخل السفينة حتى هدأت العاصفة وصار هدوء عظيم حولها . في بيت عنيا كان يرقد لعازر مريضا ً محموما ً وحوله مرثا واختها مريم ومرت الساعات ثقيلة والايام بطيئة وهما تراقبان اخاهما يصارع الموت ونشبت مخالب الموت القاسية بجسده وسار سمه فيه ومات لعازر الذي كان المسيح يحبه ، ضاع الامل في عودة المسيح لينقذه ، ودفنته اختاه ومرت الايام السوداء يوما ً بعد يوم ، اربعة ايام ، وكان المسيح يعرف ان لعازر مريض وانه مات ، كان هادئا ً ينتظر وبعد ان انتن الجسد جاء المسيح ، حلت اللحظة المناسبة وجاء الوقت اللازم لحضوره ووقف امام القبر وبكى وصلى وصرخ " لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا " وقام الميت . الله دائما ً يأتي في اللحظة الحاسمة ، حين نتصور انه لن يجيء ، يتدخل وينجي . يتمادى الظالم في ظلمه ويزيد الشرير من شره ويتجبر الباغي ويتسلط وننزوي في مخابئنا نهرب من شر الشرير ومن جبروت الجبار ومن ظلم الظالم ويخرج الله عن هدوئه ويحل الوقت وتأتي الساعة للخلاص والنجاة . أترى الله هادئا ً بالنسبة لك ؟ أتظنه لا يبالي ؟ أتتصوره لا يحس بك ؟ هل تخشى ان لا يكون عارفا ًَ آلامك ؟ أتخاف ان يكون قد نسيك ؟ هو يرى ، يرى في مسكنه ، هو هادئ من مرحلة قصيرة ، وسيأتي اليك ليرفع الالم ويشفي ويقيم وينصر . [/COLOR][/B][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى