الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 2522072, member: 54083"] [size="4"][color="darkgreen"] 205 - تذكر دائماً أن كوكب الصبح المنير مستعد دائماً لأن يشرق في حياتك محولاً كل ظلماتك إلى نور وكل تعاستك إلى أمل ورجاء. أجعل من هذه الآيات موضوعاً لتأملك: «إنه من إحسانات الرب أننا لم نفن . لأن مراحمه لا تزول . هي جديدة في كل صباح . كثيرة أمانتك نصيبي هو الرب قالت نفسي. من أجل ذلك أرجوه» (مراثي إرميا 22:3 – 24) . 206 - متى امتلأ قلبنا بالإيمان والثقة في الله فإننا نستطيع أن نكون أداه نافعة في يد الله من اجل إتمام تدابيره . 207 - من الأمور التي ينبغي أن نعملها، ولكننا نهملها ولا نوفر لها وقتاً:الصلاة . نعم ، الصلاة! مع أن الرب يسوع قال إنه «ينبغي أن يصلي كل حين ولا يمل» (لوقا 1:18) . وقد حرض الرسول بولس المؤمنين قائلاً: «صلوا بلا انقطاع» (1 تسالونيكي 17:5) . ونحن نعلم أنه إذا خصصنا وقتاً لمحادثة الله تغدو حيواتنا أعمق وأغنى ، ونصير أكثر تأهباً لمواجهة تحديات الحياة. ولكن ما أكثر ما نهمل وقت الصلاة ، ونتيجة لذلك نشعر بالجفاف والضعف على الصعيد الروحي . إذا أهملنا الصلاة ، نفقد قوتنا الروحية – وما أخطر هذا! 208 - إن القلب المتضع الذي يشكر الله من اجل محبته هو أفضل من تقديم الذبائح . «ذابح الحمد يمجدني والمقوم طريقه أريه خلاص الله» (مز 23:50) علمنا يا الله روح الاتضاع والشكر لأننا بها فقط نستطيع أن نرى نورك الإلهي آمين . 209 - عندما تشعر بالوحدة والوحشة ، تذكر أن الله ، الذي أرسل أبنه فمات من أجل خطاياك ، يفكر فيك ويقول لك: «أنا أحبك». يا مؤمنون التجئـوا لصخرة الدهور، بجناحيـه اختبئـوا فتأمنوا الشرور. مهما قست ظروفكم فهي إلى عبـور، فاهنأوا في ملجأكـم وانعموا بالسرور. 210 - حول نظرك إلى المسيح .. تأمل في وجه البار، ترى أمور العالم تتضاءل أمامك حتى يختفي تماماً أمام يسوع المسيح. شمعة صغيرة تبدد ظلام حجرة كبيرة. امنحنا يا الله نورك الإلهي .. فنضئ نحن لمن حولنا. ويمجدوا اسمك المبارك القدوس . 211 - عدد بركات الرب لك اليوم ، وارفعها في صلاة شكر لله . 212 - أعط كما أُعطيت في حاجتك ، أحبب كما فاديك قد أحبك. قدم العون لمـن لا عون لهـم ، ودع عملك يثبـت حبـك . 213 - في الحيـاة كـل يـوم ، وكذلك في خدمتنـا، لنكـن أمنـاء فــي أداء رسـالتنــا؛ ولنُبـد وداعـة المسيح فـي شهادتنــا، كـي تُـرى صورتـه طـاهرة في حياتنـا . 214- من باركه الله بالمال ليكـن غنياً بالأعمـال ؛ إن مشيئة إلهنــاأن نقضي حاجات إخوتنا ، فيؤول السخاء إلى بــركتهم وبـركتنـا . 215- ما هو مدى اهتمامك بالصلاة ؟ ليست الصلاة السريعة «يا رب باركني – آمين». بل المطلوب صلاة مؤسسة على قوة روح الله «مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح وساهرين لهذا بعينه بكل مواظبة وطلبة لأجل جميع القديسين» (افسس 6 : 18) . 216- أبشر، إن تحت «صخرة التجربة» التي جعلتك تتذلل جداً (راجع المزمور 6:142) بركة خاصة! فألق حملك على الرب، وهو يؤتيك الفرج في حينه. 217- ليس المهم مقدار ما تقرأه من الكتاب المقدس بل مقدار ما تفهمه مما تقرأه . فإن قراءتك آية واحدة بروح الصلاة ، ملتمساً معونة روح العون والعزاء ، روح الله القدوس (راجع يوحنا 16:14) ، أفضل بكثير من تلاوة سفر بكامله من ظهر قلب كالببغاء . 218- بـادر إلـى تربيـة طفلك وهو صغير، تضمن السلامة لنفسه وهـو كبيــر؛ فإنــه كنبتــة تعـوزها العنـاية ، وأحسـن تربيــة تبـدأ بـالبدايـة . 219- التضحية هي بلا شك وجه من أوجه الخدمة المسيحية . إذا ما قبلنا دعوة الله للخدمة فإن ذلك ربما يكلفنا تغيير جميع خططنا السابقة في الحياة . ولكن طاعتنا لله مرتبطة بثقتنا في أنه سوف يراعينا ويحفظنا ويقوينا . 220- ربما لا تكون أقوى الناس وأعظمهم ، ولا يكون لوجودك حساب عندهم ، لكن إذا وضعت الثقة في قوة المسيح ، ستعزز بالقوة من مصدرها الصحيح . 221- الصلاة العلنيــة : اقرأ: متى 6: 5 – 8 «ومتى صليت فلا تكن كالمرائين» (متى 5:6). لما طلب الرب يسوع إلى الناس أن يصلوا في الخفاء ، لم يقصد أن الصلاة العلنية غلط . فهو دانَ الصلوات غير الصادقة والتي تتلى لإثارة إعجاب الآخرين . 222- إن الاتكال الكلي على الله هو ضرورة حتمية مطلقة إن أردنا التمتع ببركته وقوته . ولكننا نادراً ما نتعلم هذه الحقيقة بمعزل عن الاختبار المضني . لنأخذ يعقوب مثلاً . فقد مرت سنون عديدة وهو يعيش بحسب خططه وحيله . ورغم شعوره بالضيق لما سمع أن أخاه عيسو، (والذي سبق أن أساء اليه ) ، كان مقبلاً نحوه ومعه 400 رجل ، فقد وضع خطة محكمة ، محاولاً أن يضمن نجاة نصف عائلته إن هوجم . في ذلك الحين بالذات صارعه "إنسان" (هو الله ظاهراً في هيئة إنسان) . وقبيل الفجر برهن ذلك الإنسان على اُلوهيته إذ خلع بلمسة منه فخذ يعقوب من حقّه . وكل ما استطاع يعقوب فعله هو الالتصاق بذلك الإنسان متوسلاً إليه أن يباركه (تكوين 26:32 ؛ هوشع 4:12) . وقد كانت هذه نقطة تحوّل في حياة يعقوب ، إذ تأكد له أن البركة تأتي من عند الرب وحده . ونحن أيضاً علينا أن ندرك أن الطريقة الوحيدة للتمتع برضى الله وعونه وإمداداته إنما هي بالاتكال عليه. [/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى