الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="fauzi, post: 2478633, member: 54083"] [size="4"][color="purple"] 198 - أولئك الذين ينتظرون الربَّ لن يخيب أملُهم البتَّة. "انتظرتُك يا ربّ ، انتظرَت نفسي ، وبكلامه رجَوت" (المزمور 130: 5) . 199 - يد الله متاحة لنا في حياتنا نواجه مواقف حرجة ونتلفت حولنا نبحث عن من يمد يده ليعيننا واحيانا ً نجد يدا ً تمتد لتنقذ واحيانا ً لا نجد . لكننا في كل وقت وفي كل مأزق في كل خطر نجد يد الله متاحة لنا . يقول الوحي المقدس في سفر يوئيل الاصحاح 2 والعدد 32 " و يكون ان كل من يدعو باسم الرب ينجو " . في وسط العاصفة يأتي ماشيا ً على الموج ، في وسط الأتون يأتي وسط السنة النار . مهما كان عدد الأصدقاء المستعدين لمعونتك فهو الصديق الألزق من الأخ . يده اسرع يد تتقدم لنجدتك وقدرته غير محدودة ومعونته غير مشروطة . ما ان يسمع الصوت ويدرك الاحتياج حتى يسرع بتقديم العون . 200 - أنَّ الماديّة لا تكمن بالضرورة في امتلاك الأشياء، بل تكون أيضاً في اشتهائها . الصّنم هو أيُّ شيء يغتصب مكانة الله الشرعيّة في القلب. "هؤلاء الرِّجال قد أصعدوا أصنامهم إلى قلوبهم" (حزقيال 14: 3). إن الذي ضحّى بنفسه لأجلك ينتظر منك أن تعطيه حياتك وتملكه على قلبك وتقبل عمله الكفاري لأجلك ، وقتها، سيكون بمقدورك أنت أن تكون مقبولاً أمام الله في المسيح الذي لأجلك احتمل الخزي والعار، خصيصاً لكي تغتسل بدمه وتصير خليقة جديدة مقبولة لدى الله. وهذه هي صلاتنا لك . 201 - الأوقات الطيِّبة: هل هي سيِّئة؟ غالباً ما يُسأل المؤمنون بالمسيح ، هل إيمانكم قويٌّ بما يكفي للصمود والثبات في خضمِّ المحن والأزمات .؟ ولكن لو سألت نفسك : هل إيماني قويٌّ بما يكفي للثبات والنجاة وسط أحسن الأوقات؟ . فلا يزال هناك من انحرفوا وانجرفوا بعيداً عن الربّ ، لا حين تكون الحياة سيّئة وقاسية ، بل حين يكون كلُّ شيء في خير كما يُرام . إذ يبدو حينئذٍ أنَّ الله غير ضروري ومُستغنَى عنه. وما أكثر ما نفسِّر بركات الله بوصفها بيِّناتٍ على صلاحنا نحن ، لا على صلاحه هو! فنفترض أنَّنا نستحقُّ كلَّ أمرٍ مبهجٍ حاصل ، ونخفق في تقدير ما يريد الله أن يقوله لنا من خلال العطايا الصالحة التي يدعُنا نتمتَّع بها. إنَّ وجود الله في حياتنا مدعاةٌ لإطاعته ، وليس فرصةً لعصيانه. فإذا أدركْنا ذلك، تتقوَّى علاقتنا بالربّ، بدلَ أن تضعف ، من جرّاء إحسانه العميم وبركاته الكثيرة. اسئل نفسك : هل تقترب إلى الله أكثر حين تكون حياتك في خير، أم حين تأتي عليك المصاعب والمصائب؟ [/color][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات وحكم
أعلى