الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات صاغها الرب يسوع عن أحداث آلامه وأهميتها للفداء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 720837, member: 20688"] [b]رد على: تأملات صاغها الرب يسوع عن أحداث آلامه وأهميتها للفداء[/b] [CENTER][FONT="Arial"][SIZE="5"][B]يسوع يحكم عليه بالموت[/B][/SIZE][/FONT][/CENTER][FONT="Arial"][SIZE="5"][B]عِندَ الفَجرِ أمرهم قيافا أن يقتادوني إلى بيلاطس كي يُعلنُ عقوبةَ الموتِ. استجوبَني بيلاطس، أْملاً أن يجد سبب كي يُدينني، لكن في نفس الوقت كان ضميره يعذّبَه وشَعرَ بخوف عظيم من الظلمِ الذى كَانَ سيَقترفه. أخيراً وَجدَ طريقة ليتَجَاهُلني وأرسلني إلى هيرودس. في بيلاطس مثال صادق عن النفوس التي تَشْعرُ بحركةَ النعمةِ وفي نفس الوقت عواطفهم، التي تقع تحت سيطرة العلاقات البشريةِ والمعمية بحبِّ الذات, تَسْمحُ للنعمةِ أن تعُبُر خوفِاً من أن تكون محل سخرية. أنني لَمْ أُجبْ عن أيّ مِنْ أسئلةِ بيلاطس. لكن عندما سَألني: "هَلْ أنت ملك اليهود؟ "، أجبتُه حينئذ بجِدِّيّة واستقامة " أنت قد قُلتَ إني أَنا ملكُ، لكن مملكتَي لَيستْ من هذا العالمِ …" بهذه الكلماتِ أردتُ أَنْ أُعلّمَ عديد مِنْ النفوس كيف عندما تواتيهم الفرصةِ لتحمّلَ الألم أَو الإذلال بينما يستطيعوا أن يتَجَنّبونها بسهولة، فأنهم يَجِبُ أَنْ يُجيبوا بسماحة " إن مملكتي لَيستْ من هذا العالمِ …". بمعني إني لا أَبْحثُ عن المديح مِن البشر. إن مسكني لَيسَ فى هذا العالم، رغم إِنَّني سَأَستريحُ حيثما تكون الراحة حقّيقيةً. الآن، تشَجَّعواً لإتْماْم واجباتي بدون أن تأَخْذوا في الحسبان رأي العالمِ. فإن تقيمه غير مهم, بل يجب أن تتّبعوا صوتِ النعمةِ الذي يَحْجبُ سحرَ الطبيعةِ. إن لَم تكونوا قادرين أن تغُلْبوا بمفردكم، أسْألُوا عن القوّةِ والنْصحُ، لأنه فى عديد مِنْ المناسباتِ، العواطفَ والكبرياءَ المفرطَ يعميان النفس ويدفعَانها للتصَرُّف بشكل خاطئ. إن الجلادون الذين يُدمّرونَ جسدَي لَيسوا عشَرة ولا عشرون. هناك عديد مِنْ الأيادي التي تجَرح جسدَي؛ متَلْقية العشاء الرباني المُقدس في الأيدي, أنه العمل الدنس لإبليس ! كَيْفَ يستطيعوا أن يَتأمّلونَني في هذا الخضم مِنْ الألمِ والمرارةِ دون أن تتأثر قلوبِهم بالشفقةِ علىّ؟ لَكنَّهم لَيسَوا الجلادين الذين يَجِبُ أَنْ يَعزّوني, بل أنتم يا أحبائي المختارين، َعزّوني كي تهدأ ألامي. تأمّلْوا جراحَي وانظروا إن كان هناك أي أحد قد تألم بقدر ما تألمت ليظْهر محبِّته نحوكم.[/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات صاغها الرب يسوع عن أحداث آلامه وأهميتها للفداء
أعلى