الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2402012, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الجمعه 8 تشرين الأول [color="red"]«لاَ يَذُمَّ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُّهَا الإِخْوَةُ.» (يعقوب 11:4) [/color] كلمة «النميمة» ليست موجودة في رسالة يعقوب، لكن الفكرة متضمّنة بالتأكيد في كلمات مثل ذم الشخص في غيابه، الذم، والهمس. وليس من أدنى شك أن هذه الممارسات جميعها يدينها بنفس المقياس. النميمة هي نشر معلومات عن شخص آخر لتظهره في صورة سيئة. وبطريقة أخرى فإن هذه المعلومات دنيئة وفظة. وهناك عادة عنصر السرية والخصوصية، فالشخص الذي ينقل الكلام لا يشاء أن يُقتبس. كانت بعض النسوة يتحدّثن. قالت إحداهن، «أخبرتني نعمى أنك قلتِ لها ما أخبْرتُكِ عنها وقد سبق وطلبت منك ألا تخبريها.» أجابت المرأة الأخرى، «إن نعمى امرأة دنيئة، فقد طلبْتُ إليها ألا ّتخبرك أنني أفضيت إليها بما قُلتِ لي عنها.» فأجابت المرأة الأولى، «حسناً، لقد وعدت نعمى ألاّ أقول لك أنها أخبَرَتني-لذلك أرجوك ألا تخبريها أنني قلت لك.» هنالك القلائل في العالم الذين لم يقولوا شيئاً سلبياً عن شخص آخر. أعرف القليلين منهم وأنا معجب بهم فوق حد الوصف. وقد قال لي أحدهم أنه إن لم يستطع أن يقول شيئاً صالحاً عن شخص آخر فلن يقول شيئاً. وقال لي آخر أنه يبحث دائماً في المؤمنين الآخرين عما يذكّره بالرب يسوع. وقد ابتدأ ثالث يقول أموراً سلبية عن شخص آخر فقاطع نفسه في منتصف كلامه وقال، «لا، لن يكون هذا بنّاء.» (ومنذ ذلك الحين يقتلني حب الاستطلاع). سمع بولس أن هنالك نزاعاً بين الكورنثيّين. وقد واجههم بالحقيقة قائلاً أنه سمع من عائلة خُلوي (كورنثوس الأولى 11:1). وواضح أن عائلة خلوي لم تكن تنشر النميمة. كانوا يشاركون المعلومات لكي يعملوا على حل المشكلة. كتب الرسول أيضاً كلمات قاسية ضد هِيمِينَايُسُ وَالإِسْكَنْدَرُ وَفِيلِيتُسُ (تيموثاوس الأولى 20:1، تيموثاوس الثانية 17:2)، لأنهم كانوا يسيئون لسمعة المسيح. كذلك حذّر تيموثاوس من هِيمِينَايُسُ وَفِيلِيتُسُ وديماس (تيموثاوس الثانية 15:1، 10:4) الذين كما يظهر قد وضعوا أياديهم على المحراث لكنهم التفتوا إلى الخلف. لم يكن هذا نميمة. كانت هذه أخباراً مهمّة للمؤمنين المنشغلين في صراع مألوف. قيل عن أحد الوعّاظ أنه كان يحمل كتاباً أسوَد ويستلّه في كل مرّة يأتيه شخص بقصة ما على آخر ويقول له أنه سيدوّن كل كلمة ويطلب إليه أن يضع توقيعه على الخبر لكي يتمكّن من إيصال المعلومة إلى من يخصّه الأمر. ويُقال أنه قد فتح كتابه مئات المرات لكنه لم يكتب فيه أي ملحوظة.[/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى