الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2399023, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الاربعاء 6 تشرين الأول [color="red"]«حَلْقُهُ حَلاَوَةٌ وَكُلُّهُ مُشْتَهَيَاتٌ. هَذَا حَبِيبِي وَهَذَا خَلِيلِي يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ.» (نشيد الأنشاد 16:5) [/color] ينبغي أن نتحلىّ بالمحبة المكّرسة والوفية والثابتة التي كانت للفتاة لصور حبيبها لذاك الذي أحب أرواحنا محبة أبدية. لاحظ التفاصيل التالية. أوّلاً، أحبّت كل ما فيه. تمتدح جمال بشرته، رأسه، شعره، عينيه، خدّيه، شفتيه، يديه، جسده، رجليه محيّاه وفمه (10:5-16). نحن، طبعاً، نفتكر بملامح الرب يسوع الجسدية، بل ينبغي أن ننطق ممتدحين أخلاقه الفاضلة. افتكَرت به ليلاً ونهاراً. سواء عند العمل في الكرم أو في المساء وحتى في أحلامها. كان يملأ بصرها ويسلب عقلها. يحسن بنا لو أن محبتنا للرب يسوع كانت عظيمة لكي يملأ قلوبنا من الصباح حتى المساء. عيناها تنظرانه وحده. ربما حاوَل آخرون أن يحوزوها بكلمات ملؤها الإعجاب لكنها ترد المديح وتخصّصه لحبيبها. وهكذا عندما يحاول صوت العالم أن يغوينا، ينبغي أن نقول، «يا عظمة العالم وبهجته، تنشرين سحِرك عبثاً. سمعتُ قصة أحلى ووجدتُ ربحاً حقيقياً. حيث يحضّر المسيح مكاناً، هناك يمكث حبيبي. هناك أتفرّس في المسيح. هناك أسكن مع الله.» تتكلّم عنه بكل بساطة. ينطق فمها بِفَيض من قلبها. كانت شفتاها قلم كاتب جاهز. ومن ناحية مثالية ينبغي لنا أن نتكلّم عن الرب بسهولة وبطلاقة أكثر من أي موضوع آخر. لكن وللأسف ليس الأمر كذلك دائماً. لقد أدركت تماماً عدم استحقاقها. اعتذرت عن مظهرها الرث، عن كونها اعتيادية، عن عدم استجابتها له. عندما نفتكر بخطيئتنا، بِمَيلنا للانحراف، وبعصياننا يكون عندنا سبب لنتساءل إن كان الرب لا يزال يهتم بنا. فرحها العظيم حين تكون معه. كانت تتوق بفارغ الصبر لمجيئه ليطلبها عروساً لنفسه. وبشوق فائق ينبغي لنا أن ننتظر مجيء العريس السماوي لكي ما نكون معه في الأبدية. لكنها الآن يبدو قلبها أسيراً عاجزاً وتعترف أنها مريضة الهوى. لا تشعر أنها تستطيع أن تتحمّل أكثر. فلنطمح لتصبح قلوبنا مأسورة بالمسيح ومليئة حتى الفيضان بالمحبة له. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى