الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2341764, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تاملات روحية يومية الاثنين 6 أيلول [color="red"]«وأخَذَ الرَّبُّ الالَهُ آدَمَ وَوَضَعَهُ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَهَا وَيَحْفَظَهَا.» (تكوين 15:2) [/color] بالعكس من تفكير البعض، العمل ليس لعنة، إنه بركة. قبل دخول الخطية إلى العالم بوقت طويل، عيّن الله آدم ليعتني بجنة عدن. وبعد سقوط آدم بالخطية لعن الله الأرض لكن ليس العمل نفسه. لقد قرّر أن الإنسان سيُلاقي الحزن والتعب والعرق في محاولة تحصيل معيشته من الأرض (تكوين 3: 17-19). قال أحد القدّيسين، «لتتبارك أيها العمل! إن كنت تحمل لعنة الله فكم تكون بركاته؟» لكن العمل ليس فيه لعنة. فهو جزء من ضروريّات كياننا. جزء من حاجتنا للخلق ولتحقيق الذات. عندما نستسلم للكسل يزداد خطر سقوطنا في الخطية. وعندما نتقاعد من حياة نشطة نبدأ بالانهيار. ينبغي ألاّ ننسى أن الله أوصى شعبه بالعمل «سِتَّةَ أيَّامٍ تَعْمَلُ وَتَصْنَعُ جَمِيعَ عَمَلِك» (خروج 9:20). يحاول البعض التغاضي عن هذه الوصية ويشدّدون على القسم الثاني الذي يأمر بالراحة في اليوم السابع. يطلق العهد الجديد لقب «بلا ترتيب» أو «غير المطيع» بكل من لا يعمل ويحكم على كل من لا يعمل أن لا يأكل أيضاً (تسالونيكي الثانية 3: 6-10). الرب يسوع المسيح مثالنا الأعلى في العمل الشاق. «كم كانت تطول أيام عمله! ليالي شاقّة في الصلاة! ثلاث سنوات من الخدمة جعلته يبدو مُسناً. لم تبلغ الخمسين بعد قالوا له، محاولين أن يخمّنوا عمره. خمسون؟ كان فقط يبلغ الثلاثين! هذا ليس بالسرّ.» (إيان ماكفيرسون). يطوّر البعض حساسية ضد العمل لأن مهنتهم لا تتوافق كثيراً مع مستقبلهم. ينبغي أن يعرفوا أنه لا عمل مثالي تماماً. لكل مهنة سلبيّاتها. لكن المؤمن يستطيع أن يقوم بعمله لأجل مجد الله. «ليس بطريقة ما بل بانتصار». يعمل المؤمن ليس لتسديد احتياجاته فقط لكن ليقوم بمساعدة مَن هُم بحاجة للمساعدة (أفسس 28:4). وبهذا يُضاف هدف آخر غير أناني للعمل. حتى أننا سنعمل في الأبدية أيضا «وَعَبِيدهُ يَخْدِمُونَهُ» (رؤيا 3:22). لكن بينما نحن هنا ينبغي أن نتبع نصيحة سبيرجن: «أهلكوا ذواتكم بالعمل، ثم صلّوا لتحيوا من جديد.»[/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى