الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2298107, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية السبت 14 آب [color="red"]«ذَبَائِحُ اللهِ هِيَ رُوحٌ مُنْكَسِرَةٌ. الْقَلْبُ الْمُنْكَسِرُ وَالْمُنْسَحِقُ يَا اللهُ لاَ تَحْتَقِره» (مزمور 17:51) [/color] لا يوجد في خليقة الله الروحية أجمل من المؤمن الذي يظهر روح انكسار حقيقي. الله نفسه يجد هكذا شخص صعب المقاومة، يقاوم الله المتكبّر والمتعجرف (يعقوب 6:4)، لكنه لا يستطيع مقاومة المنكسر والمتواضع. في حياتنا الطبيعية، لا أحداً منّا منكسِر. نشبه حصاناً برياً ثائراً، عنيداً ومتهوراً. نقاوم لجام وسرج مشيئة الله. نرفض أن نكون تحت نير، نبتغي طريقنا فقط. لا نكون مناسبين للخدمة طالما نحن غير منكسرين. تشبه الولادة الجديدة عملية بداية الإنكسار. يستطيع التائب أن يقول، «قد أُخضع قلبي المتكّبر فيّ، قمعت يا الله فيّ إرادتي التي كانت تعمل مع عدوك!» في الولادة الجديدة نأخذ على أنفسنا نير المسيح. لكن من الممكن أن تكون مؤمناً ولكن تسلك مثل الفرس الغير الشموص (البرّي) الذي يريد أن يطوف الجبال كما يريد. ينبغي أن نتعلّم أن نسلّم اللجام للرب يسوع. يجب أن نخضع لعمله في حياتنا دون مقاومة أو هيجان أو رفض. ينبغي أن نتمكّن من القول: طريقه الأفضل، نترك التخطيط غير الضروري، ونترك قيادة حياتنا له. نحن بحاجة لممارسة الإنكسار ليس تجاه الله فقط بل تجاه إخوتنا من البشر أيضاً. وهذا يعني ألاّ نكون متكبّرين، جازمين أو متغطرسين. لا نشعر أنّنا مضطرّين للمطالبة بحقوقنا أو ندافع عن أنفسنا عندما نتّهم زوراً. لا نقاوم حين نُهان، يُسخر منّا، يُساء إلينا أو يُفترى علينا. يُسرِع المنكسر للإعتذار عندما يقول أو يقترف خطأ. لا يحمل حقداً أو يحتفظ بعدد الإساءات ضد أحدهم. ينظر إلى الآخرين وكأنهم أفضل من نفسه. عندما يواجه تأخيراً، مقاطعات، تعطيلات، حوادث، تغييراً في المواعيد أو خيبة أمل فلا تكون الإجابة بالفزع أو الإضطراب أو الإنزعاج. يُظهر الإتزان ورباطة الجأش عند أزمات الحياة. طالما أن يكن الزوجان منكسرين، لن يضطرّا أبداً للوصول إلى محكمة الطلاق. الوالدان المنكسران وأولادهما لن يختبروا فجوة الأجيال. الجيران المنكسرون لا يُقيموا الأسوار بينهم. الكنائس التي تعلّم أعضاءها طريق الإنكسار يختبرون الإنتعاشات الدائمة. عندما نتقدّم إلى مائدة الرب ونسمع المخلّص يقول، «هذا هو جسدي المكسور لأجلكم،» ينبغي أن يكون ردّنا، «هاك حياتي المكسورة يا ربّي يسوع لأجلك.»[/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى