الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2296387, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الجمعه 13 آب [color="red"]«لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسَطِهِمْ.» (متى 20:18) [/color] عندما نطق يسوع بهذه الكلمات كان يشير إلى انعقاد اجتماع الكنيسة لبحث أمر عضو أخطأ ويرفض التوبة. لقد فشلت كل المحاولات السابقة لتقويم المتعدّي والآن يقف أمام الكنيسة. إذا استمر في رفض التوبة فينبغي عزله من شركة الكنيسة. يعد الرب يسوع بحضوره في اجتماع كهذا المنعقد لمعالجة أمر في التأديب الكنسي. لكن لهذا العدد تطبيقات أوسع. صحيح أنه حيثما وكلما اجتمع اثنان أو ثلاثة باِسمه. الإجتماع باِسمه يعني اجتماع كنيسة المؤمنين. يعني أن يجتمعوا سويّة تحت سلطانه، يعملوا نيابة عنه. يعني الإجتماع معه وهو الجاذب. معاً بحسب ممارسة الكنيسة الأولى «لأجل تعليم الرسل والشركة وكسر الخبز وفي الصلاة» (أعمال 42:2). معاً مع يسوع في المركز، مجتمعين له (تكوين 10:49، مزمور5:50). حيثما يجتمع المؤمنون كذا لشخص الرب يسوع، يعد أن يكون حاضراً. لكن يسأل أحدهم، «أليس حاضر هو في كل مكان؟ أليس هو الكلّي الوجود، أليس هو موجود في كل الأماكن وفي نفس الوقت؟» الجواب بالتأكيد نعم. لكنّه يعِد أن يكون حاضراً بطريقة خاصة حين يجتمع القدّيسون باسِمه. «هناك أكون في وسطهم.» أي أن هذا هو الدافع القوي الوحيد لنكون أمناء في حضورنا اجتماعات الكنيسة المحلية. الرب يسوع موجود بطريقة خاصة. كثيراً ما لا نكون واعين ومدركين لوعد حضوره. في هذه المراّت نقبل حقيقة وجوده بالإيمان المؤسّس على وعده. لكن هنالك مرّات أخرى يظهر فيها نفسه لنا في طُرق غير عادية. فأحياناً عندما تبدو السماء منحنية إلى الأسفل. وأحياناً عندما تنحني قلوبنا تحت تأثير الكلمة. وأحياناً حين يملأ مجد الرب المكان ويسقط على الشعب خوف الله ووقاره وتجري الدموع من ذاتها. أحياناً حين تشتعل قلوبنا في داخلنا. لا نعرف مواعيد هذه الزيارات المقدّسة. تأتي بلا إعلان مسبق غير متوقّعة. فإن لا نكون حاضرين، نخسرها. فنشترك مع توما في خسارته إذ لم يكن موجوداً عندما ظهر يسوع للتلاميذ في مساء يوم قيامته (يوحنا 24:20). كانت لحظة مجد لا يمكن استعادتها أبداً. إن كنّا حقّاً نؤمن أن يسوع حاضر عندما يجتمع الناس باسِمه، فنكون مصرّين جداًّ على الحضور أكثر ممّا لو كان رئيس الدولة حاضراً. لا شيء سوى الموت أو مرض مُزمن يجب أن يمنع حضورنا. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى