الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2287565, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الاثنين 9 آب [color="red"]«فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَهُ». (لوقا 28:5) [/color] تخيّل لاوياً يجلس إلى مائدة على الطريق يجمع الضرائب من المارّة. جابي الضرائب النموذجي، يضع في جيبه مبلغاً كبيراً من المال بدل أن يدفعه للحكومة الرومانية الممقوتة. في هذا اليوم كان يسوع مارّاً وقال له، «إتبعني.» فحدثت يقظة روحية عظيمة في حياة ذاك اللاوي. رأى خطاياه مكشوفة. أدرك أن حياته فارغة. سمع وعداً بما هو أفضل. وكانت استجابته فورية. «ترك كل شيء وتبعه.» وهكذا استبق كلمات آمي كارمايكل في أحد أشعارها، «سمعتَه يُنادي، تعال واتبَعني! كان هذا كل شيئ. ذَهَبي الأرضيِّ صار قاتماً، تَبِعَتهُ روحي، قُمتُ وتَبِعته: هكذا وبكل بساطةٍ. من لا يتبع إن سمع صوته ينادي؟» لكن لاوي، أو متّى كما يُعرف، لم يعلم في ذلك اليوم عندما استجاب لدعوة المسيح عن الأشياء العظيمة التي ستنبُع من إطاعته. أوّلاً، اختبر بالطبع بَركة الخلاص التي لا تُثمَّن. فمنذ ذلك الوقت وصاعداً كان فرحه عظيماً حتى في ساعات حزنه ويفوق كل سعادة سابقة قبل إتّباعه ليسوع. واستطاع منذ ذلك أن يقول كلمات جورج ويد روبنسون، «يحيا شيء في كل مظهر، ما لا تراه أعيُن مَن ليس مؤمناً بالمسيح.» أصبح متّى واحداً من الإثني عشر رسولا. عاش مع الرب يسوع، سمع تعاليمه التي لا مثيل لها، أصبح شاهداً على القيامة، بشّر بالرسالة المجيدة، وأخيراً وضع حياته لأجل المخلّص. لقد حصل متّى على الإمتياز العظيم في كتابة الإنجيل الأوّل. نقول أنه ترك كل شيء، لكن الرب سمح له أن يحافظ على قلمه. ذاك القلم الذي استخدمه ليصوّر الرب يسوع ملكاً حقيقياً على اليهود. أجل، ترك متّى كل شيء، لكن بعمله هذا، ربح كل شيء، واكتشف القصد الحقيقي لوجوده. هنالك حكمة في وصول دعوة المسيح لكل رجل وامرأة، صبي وبنت. يمكننا أن نقبل أو نرفض. إذا قبلنا، يباركنا أكثر ممّا نحلم به. إذا رفضنا، يجد غيرنا ليتبعوه. لكن لا يمكننا أن نجد مسيحاً أفضل لنتبعه. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى