الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2262676, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الاحد 25 تموز [color="red"]«وَرَأى الرَّبُّ أنَّ لَيْئَةَ مَكْرُوهَةٌ فَفَتَحَ رَحِمَهَا. وَأمَّا رَاحِيلُ فَكَانَتْ عَاقِراً.» (تكوين 31:29) [/color] هنالك قانون تعويض سارياً في العالم. وبحسب هذا القانون فكل من يعاني من نقص مُعيّن في جهة ما يُعطى إعانة للموازنة في ناحية أخرى. يمنع هذا القانون أن يحصل شخص ما على كل المنافع. ما ينقص فتاة في جمالها تعوَّض عنه في حكمة عملية. لا يتمتّع رجل ما بمزايا رياضية، يمكن أن يحصل على صفات أفضل ممّا لو كان رياضياً. الشعراء ليسوا دائماً عملييّن كما أن الفنانين لا يستطيعون دائماً إدارة أعمالهم المالية. عندما رأى الله أن يعقوب يحب راحيل أكثر من ليئة، جعل ليئة مثمرة أكثر. وبعد سنين عديدة عمل هذا القانون في حياة حنّة وفننّة. أحب ألقانا حنّة أكثر من فننّة، لكن وُلد لفننّة أولاد وأماً حنّة فلم تلد (صموئيل الأول 1:1-6). مع أن السيدة فاني كروسبي حرّمت من نعمة البصر، حازت على موهبة ذروة في الترنيم. ترانيمها ميراث للكنيسة. كان ألكساندر كرودنز يعاني من اكتئاب شديد لكنه قويٌ لينتج كتاب تفسير يحمل اسمه. هذا مؤمن لا يستطيع الوعظ، لا يملك موهبة ليقف أمام الجمهور. لكنه ميكانيكيٌ ماهرٌ، ويستطيع أن يحافظ على سلامة سيارة الواعظ لتعمل جيداً. عندما تصاب السيارة بعطب ما، يرفع غطاء المحرك، يُدخل رأسه تحته ويصلّي. ينبغي أن نتّفق مع من يقول أن قانون التعويض هذا لا يعمل تماماً في هذه الحياة. هنالك عدم مساواة وظلم. لكن هذه الحياة ليست كل شيء. لم يُكتب الفصل الأخير بعد. عندما يزيح الله الستار ويسمح لنا برؤية العالم الآخر ندرك النقاط تُسوّى المسائل وتنقلب الموائد. فمثلاً، نسمع إبراهيم يقول للرجل الغني، «يَا ابْنِي اذْكُرْ أَنَّكَ اسْتَوْفَيْتَ خَيْرَاتِكَ فِي حَيَاتِكَ وَكَذَلِكَ لِعَازَرُ الْبَلاَيَا. وَالآنَ هُوَ يَتَعَزَّى وَأَنْتَ تَتَعَذَّبُ» (لوقا 25:16). لكن في الوقت الحالي من المفضّل لنا أن نتّخذ نظرة متّزنة للحياة. فبدل أن نركّز على نواقصنا، ينبغي أن نتذكّر أن الله أعطانا بعض الميزات والقدرات التي لا توجد في مَن نعتبرهم أفضل منّا. وهذا ينقذنا من الشعور بالنقص، عدم المحاسبة أو من الحسد. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى