الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2214849, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"]تأملات روحية يومية الجمعه 2 تموز [color="red"]أنا سوداء وجميلة ... كخيام قيدار، كشُقق سليمان ... ها أنتِ جميلة يا حبيبتي، ها أنتِ جميلة ( نش 1: 5 ، 15) [/color] أَ ليس عجيبًا أن يتغنى العريس بجمال عروسه التي شهدت عن نفسها بأنها سوداء؟ «ها أنتِ جميلة يا حبيبتي، ها أنتِ جميلة». فمن أين أتاها الجمال؟ هل ورثته عن أبويها؟ «هأنذا بالإثم صُوِّرت، وبالخطية حَبِلت بي أمي» ( مز 51: 5 ). أَ هو جمال طبيعي فيها؟ «كل الرأس مريض، وكل القلب سقيم. من أسفل القَدَم إلى الرأس ليسَ فيه صحةٌ، بل جُرحٌ وأحباط وضربة طرية ...» ( إش 1: 5 ، 6)، «فإني أعلم أنه ليس ساكنٌ فيَّ، أي في جسدي، شيءٌ صالح» ( رو 7: 18 ). إذًا كيف استطاع العريس أن يراها جميلة؟ الجواب واضح وبسيط، فهو قد مات لأجلها وحَمَل خطاياها في جسده على الخشبة، ودمه قد طهرها «أحب المسيح أيضًا الكنيسة وأسلَمَ نفسه لأجلها، لكي يقدسها، مُطهرًا إياها بغَسل الماء بالكلمة، لكي يُحضرها لنفسهِ كنيسة مجيدة، لا دَنسَ فيها ولا غَضَن أو شيء من مثل ذلك، بل تكون مقدسة وبلا عيب» ( أف 5: 25 - 27)، «الذي أحبنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمه» ( رؤ 1: 5 ). ولا ريب أن الله يبرر الفاجر الأثيم بالإيمان بربنا يسوع المسيح وبعمله المبارك فينال قبولاً كاملاً فيه، وإذ يلبس المسيح فالله يراه فيه كما يرى المسيح نفسه «اختارنا فيه ... لنكون قديسين وبلا لوم قدامه في المحبة» ( أف 1: 4 ). ثم لنلاحظ قوله: «ها أنتِ جميلة»، فهو لا يقول إنكِ ستكونين جميلة في المجد، ولكن ها أنتِ جميلة من الآن. صحيح أننا كنا أمواتًا بالذنوب والخطايا التي سلكنا فيها قبلاً، ولكن الله الغني في الرحمة أحيانا مع المسيح وأقامنا معه، وأجلسنا معًا في السماويات في المسيح يسوع ( أف 2: 5 ، 6)، «لأنكم قد مُتُّم وحياتكم مُستترة مع المسيح في الله» ( كو 3: 3 ). هذه هي الحالة التي صرنا فيها الآن أمام الله وبنعمته، ولولا أنه لم تبقَ فينا ذرة واحدة من الصورة البغيضة الأولى، بل صرنا في كمال الجمال ـ جمال المسيح نفسه ( حز 16: 14 ؛ مز90: 17)، لمَا كان ممكنًا أن يرانا الله في نفس الكمال والقبول الذي للمسيح الجالس عن يمينه. ما أمجد وما أسمى هذا الحق الثمين! وما أحوجنا أن نتحققه وأن نتمتع به من الآن. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى