الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2208780, member: 44364"] [color="navy"][size="5"][center][b][font="trebuchet ms"][color="red"][color="navy"]تأملات روحية يومية[/color][/color] [color="red"][color="navy"]الاربعاء 30 حزيران[/color][/color] [color="red"]«وَكَانَ اذَا رَفَعَ مُوسَى يَدهُ أنَّ اسْرَائِيلَ يَغْلِبُ وَاذَا خَفَضَ يَدهُ أنَّ عَمَالِيقَ يَغْلِبُ. (خروج 11:17) [/color] كان إسرائيل في حرب مع قوى عماليق. كان موسى على رأس تلّة، تطل على ساحة المعركة. وَضْع يد موسى قرّر الفرق بين النصر والهزيمة. اليد المرفوعة هزمت عماليق. اليد المنخفضة هزمت إسرائيل. فطالما كانت يد موسى مرفوعة، على صورة الرب يسوع شفيعنا، «يداه مرتفعة بالعطف والمحبة». وبواسطة شفاعته نَخلُص إلى المنتهى. لكن من بعد ذلك ينتهي النموذج، لأن يد الشفيع لا تنخفض أبدا. لا تعب يسبّب حاجة لمساعدة خارجية. يحيا دوماً ليتشفّع لأجلنا. يمكن أن نطبّق هذا الحدث بطريقة أخرى بالأساس على أنفسنا كجنود صلاة. اليد المرفوعة تمثل تضرُّعنا الأمين للمؤمنين المنشغلين في حرب روحية في حقول التبشير حول العالم. عندما نُهمل خدمة الصلاة، ينتصر العدو. اضطرّ أحد المبشّرين ورفاقه قضاء الليل في السفاري في منطقة يتسلّط عليها قُطاّع طرق. سلّموا أنفسهم لعناية الله، وخلدوا للنوم. وبعد عدّة أشهر أُحضر أحد زعماء القُطّاع إلى مستشفى الإرسالية وتعرّف على المبشر. «كان في نيّتنا سرقتكم تلك الليلة في الحقل المفتوح، لكن كنّا خائفين من السبعة والعشرين جنديّا الذين كانوا معكم.» وعندما كتب ذلك المبشر وأخبر كنيسته بهذه القصة، قال أحد أعضاء الكنيسة، «كنّا في اجتماع صلاة تلك الليلة عينها وكان عددنا سبعة وعشرين.» عندما يشاهدنا الله هناك نترافع في موضع الصلاة، فيعود مد المعركة إلى الخلف ويشتعل النصر، يسود عَلَم الحق ويتقهقر العدو ويجبن إبليس! يتحّول عويل الخوف إلى صراخ النصر والفرح، قُدنا أيها الرب، إلى هناك حيث نتعلّم كيف تسود الصلاة. نرى فكرة أخرى في هذا الحدث. وعد الرب بالحرب مع عماليق من جيل إلى جيل. عماليق صورة عن الجسد. ينبغي على المؤمن أن يشن حرباً لا هوادة فيها على الجسد. الصلاة أحد الأسلحة الرئيسية. الأمانة في حياة الصلاة تقرّر الفرق بين النصرة والهزيمة. [/font][/b][/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى