الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
تأليف قصة لوقا1-1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="HABIB YAS03, post: 773746, member: 13023"] [CENTER][SIZE=5][COLOR=red]"تأليف قصة"[/COLOR][/SIZE][/CENTER] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]في مقدمة انجيل لوقا يقول[/SIZE] [SIZE=3]إِذْ كَانَ كَثِيرُونَ قَدْ أَخَذُوا [U]بِتَأْلِيفِ قِصَّةٍ[/U] فِي الأُمُورِ الْمُتَيَقَّنَةِ عِنْدَنَا (لوقا1:1)[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]هل كان لوقا يألف قصة؟[/SIZE] [SIZE=3]وما معنى التأليف؟[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]بداية نحب ان نوضح ان الترجمة لكلمة بِتَأْلِيفِ هي تدوين [/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]وهذه ترجمات عربية أخرى [/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3](ALAB) لما كان كثيرون قد أقدموا على [COLOR=red]تدوين[/COLOR] قصة في الأحداث التي تمت بيننا،[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3](GNA) لأن كثيرا من النّـاس أخذوا [COLOR=red]يدونون[/COLOR] رواية الأحداث التي جرت بيننا،[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3](JAB) لما أن أخذ كثير من الناس [COLOR=red]يدونون[/COLOR] رواية الأمور التي تمت عندنا،[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3](KJV) Forasmuch as many have taken in hand [COLOR=red]to set forth in order a declaration[/COLOR] of those things which are most surely believed among us, [/SIZE] [SIZE=3]ان البعض حاول ان يوضح و يشرح الامور المتيقنة [/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]وجاء بالاصل اليوناني [/SIZE] [SIZE=3]επειδηπερ πολλοι επεχειρησαν [COLOR=red]αναταξασθαι[/COLOR] διηγησιν περι των [/SIZE] [SIZE=3]πεπληροφορημενων εν ημιν πραγματων[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]αναταξασθαι[/SIZE] [SIZE=3]تعني تدوين[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]معنى التأليف[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]حتى لو ترجمة تأليف فهذا لا يعني انه يكتب من عنده[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]بداية احب ان اضع حديث لنوضح معنى كلمة التاليف[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3] حدثنا يحيى بن إسحاق أخبرنا يحيى بن أيوب حدثنا يزيد بن أبي حبيب أن عبد الرحمن بن شماسة أخبره أن زيد بن ثابت قال [/SIZE] [SIZE=3]بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم [COLOR=red][B]نؤلف القرآن[/B][/COLOR] من الرقاع إذ قال طوبى للشام قيل ولم ذلك يا رسول الله قال إن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها [/SIZE] [URL="http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=20622&doc=6"][SIZE=3]http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=20622&doc=6[/SIZE][/URL] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]نؤلف القرآن .... هل معنى هذا ان القران مؤلف؟؟[/SIZE] [SIZE=3]معناه انه يكتب او يدون القران على رقاع[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]ورد في قاموس الغني باب التأليف :[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]تَأْلِيفٌ - ج: تَآلِيفُ. [أ ل ف]. (مص. أَلَّفَ). 1."هَذَا الكِتَابُ مِنْ تَأْلِيفِهِ" : مَنْ وَضْعِهِ، أَيْ هُوَ الَّذِي كَتَبَهُ، أَيْ أَلَّفَهُ. 2."يَتَطَلَّبُ تَأْلِيفُ كِتَابٍ مَعْرِفَةً تَامَّةً بِمَادَّتِهِ" : تَجْمِيعُ مَعْلُومَاتِهِ أَوْ تَحْلِيلُهَا أَوْ نَقْدُهَا فِي عِلْمٍ مِنَ العُلُومِ.[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]لسان العرب[/SIZE] [SIZE=3]قاموس محيط المحيط :[/SIZE] [SIZE=3]و أَلَّفْتُ بين الشيئين تأْلِيفًا فتأَلَّفا و أْتَلَفا وفي التنزيل العزيز : لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فيمن جعل الهاء مفعولًا ورحلةَ مفعولًا ثانيًا , وقد يجوز أَن يكون المفعول هنا واحدًا على قولك آلَفْتُ الشيء كأَلِفْتُه وتكون الهاء والميم في موضع الفاعل كما تقول عجبت من ضَرْبِ زيدٍ عمرًا , وقال أَبو إسحَق في لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]معجم محيط المحيط[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]القاموس المحيط : (وألَّفَ) بَيْنَهُما تَأليفاً أوْقَعَ الأُلْفَةَ وألِفاً خَطَّها والأَلْفَ كَمَّلَهُ[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]تفسير اباء الكنيسة [/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]يقول القدّيس أمبروسيوس: [رأى التلاميذ كلمة الرب وسمعوه... هؤلاء الذين شاهدوا مجد الكلمة مع موسى وإيليَّا (مت 16: 3) رأوا الرب يسوع، إذ شاهدوه في مجده، أما الآخرون (اليهود) فلم يروه هؤلاء الذين عرفوه حسب الجسد، إذ أُعطي للبصيرة الروحيّة لا للعيُّون الجسديّة أن ترى يسوع. لم يره اليهود مع أنهم أبصروه (جسديًا). أما إبراهيم فقد رآه كما هو مكتوب: "أبوكم إبراهيم تهلَّل بأن يرى يومي، فرأى وفرح" (يو 8: 56) مع أنه بالتأكيد لم يره حسب الجسد... غير أن اليهود لم يروه، إذ "اِظلم قلبهم الغبي" (رو 1: 21)... عندما نرى الرب نرى عمانوئيل، فندرك أن الله معنا، أما من لا يبصر الله معه فإنَّه لا يعرف بعد مولود العذراء.][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]إذن يكتب معلِّمنا لوقا البشير خلال التسليم الذي وُهب للذين عاينوا الرب ليس حسب الجسد فحسب، وإنما عاينوه في أعماقهم وأدركوا سّر حلوله فيهم وعمله في داخلهم. ونحن أيضًا إن أردنا أن نتفهَّم الإنجيل يلزمنا أن نتسلّم معاينة الرب فينا وتلاقينا معه، على صعيد الإيمان الحّي العملي، حتى لا نسمع كلمات التوبيخ التي وجهها السيِّد لفيلبس: "أنا معكم زمانًا هذه مدَّته ولم تعرفني يا فيلبس؟!" (يو 14: 9).[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]ما يسجله لنا معلِّمنا لوقا البشير إنما قبِله خلال "التسليم" أو ما نسميه "التقليد"، وهو الوديعة المُعاشة في حياة الكنيسة بالروح القدس تتسلّمها الأجيال خلال التسليم الشفوي والكتابي وخلال العبادة والسلوك... هذا ما أكَّده الإنجيلي بقوله "كما سلَّمها إلينا الذين كانوا من البدء معاينين وخدَّاما للكلمة".[/SIZE] [SIZE=3]علّق العلامة أوريجينوس علي العبارة السابقة مبرزًا نقطتين رئيسيَّتين في التسليم الكنسي: أولاً أن قوله "معاينين" لا يعني مجرد الرؤيا الجسديّة، إذ كثيرون رأوا السيِّد المسيح حسب الجسد ولم يدركوا شخصه ولا تمتَّعوا بعمله الخلاصي. ثانيًا أن المعاينة الروحيّة أو الإدراك الروحي تلتحم بالعمل، لذا قال "خدَّامًا للكلمة"، فلا انفصال بين الحياة الروحيّة التأمَّليّة والعمل، إذ يقول: [تأمَّل الرسل الله الكلمة لا بكونهم قد أبصروا المسيح المخلِّص المتجسّد، بل رأوا الله الكلمة (هنا لا يقصد انفصال المسيح إلى شخصين إنما يؤكِّد التزامنا إدراك حقيقة المخلِّص المتجسّد). لو كانت رؤيّة المسيح بالجسد (مجردًا) يعني رؤيّة الله الكلمة، لكان هذا يعني أن بيلاطس الذي أسلم يسوع قد رأى الكلمة، وكذا يهوذا الذي أسلمه وكل الذين صرخوا: "أصلبه أصلبه" (يو 19: 15). هذا الفكر بعيدًا عنه تمامًا، إذ لا يستطيع غير المؤمن أن يرى كلمة الله. رؤيّة الله الكلمة أوضحها المخلِّص بقوله: "الذي رآني فقد رأى الآب" (يو 14: 9).] كما يعلِّق على قوله: "كانوا منذ البدء معاينين وخدَّاما للكلمة" بقوله: [نستخلص من هذه الكلمات أن المعرفة قد تكون غاية في ذاتها، لكنه يتوِّجها العمل بمضمونها... فالاكتفاء بالمعرفة دون تطبيقها هو علم بلا نفع. وكما يرتبط العلم بالتطبيق العملي هكذا ترتبط المعرفة بخدمة الكلمة... فكلمة "معاينين" تعني المعرفة النظريّة، بينما تشير كلمة "خدَّام" للمعرفة التطبيقيّة.][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]شهادة الكتاب المقدس لنفسه[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3][COLOR=red]كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحىً بِهِ مِنَ اللهِ،[/COLOR] وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ، (2تي16:3)[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] [SIZE=3]لأَنَّهُ لَمْ تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ[COLOR=red] تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللَّهِ الْقِدِّيسُونَ مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.[/COLOR] (2بط21:1)[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
تأليف قصة لوقا1-1
أعلى