الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
بولس هو مؤسس الديانة المسيحية!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 2484527, member: 26180"] [size="4"]إسمحوا لى بمشاركة ، هى عبارة عن تجميع لبعض مشاركات قديمة لى فى منتدانا الحبيب هذا فأرجو المسامحة عند وجود بعض عدم الترابط ++++ [color="red"]هل بولس الرسول إستحدث تعليماً ، غير تعاليم المسيح ؟[/color] +++ أولاً ، بولس الرسول لم يعرف المسيح أثناء وجوده على الأرض ، بل فقط بعد صعوده ، إذ ظهر له وعمل معه معجزة ، فآمن ، ثم إختاره رسولاً له (( وبعد جهاد عظيم فى التبشير ، إستشهد )) ، ومع ذلك نجده يتكلم بنفس كلامه بكل دقة . +++++ فقد أعطاه الرب :- 1- نعمة الإعلانات ، إذ كان يظهر له ، ويكلمه مباشرة . 2- ونعمة إرشاد الروح القدس له ، بأن يلهمه ، + وعن ذلك قال : " وكلامى وكرازتى لم يكونا بكلام الحكمة الإنسانية ، بل ببرهان الروح " . فإنه لم يتكلم قط برأيه الشخصى ، بل بإلهام الروح القدس. ++وكمثال على ذلك ، ففى موضوع البتولية ، قال : " وأمّــا العذارى ، فليس عندى فيهن أمر من الرب ( أى لم يعطيه أمراً شفوياً مباشراً) ولكنى أعطى رأياً كمن رحمه الرب أن يكون أميناً (أى رسولاً له) " 1كو7: 25... + ثم يعطي رأيه مع تأكيده على أنه بإرشاد الروح القدس ، قائلاً : " أنا أيضاً عندى روح الله " 1كو7: 40 . ++ فماذا كان هذا الرأى ؟ وهل يختلف عن تعاليم الرب ؟؟ +++ الرأى هو :- "من زوج فحسناً يفعل ، ومن لا يزوج يفعل أحسن " 1كو7: 38 ، أى أن البتولية مستحسنة ولكنها غير مفروضة على أحد . +++ وهذا الأمر ، هو نفس ما قاله الرب - سابقاً, وفى غير حضور بولس الرسول - إذ قال عن البتولية :- " ليس الجميع يقبلون هذا .. بل الذين أعطى لهم .. مَــنْ إستطاع أن يقبل ، فليقبل " مت 19 : 12 ++++ إذن ، فمع أن بولس لم يسمع السيد المسييح وهو يقول ذلك - كما ذكرنا سابقاً - إلاّ أنه يقرر نفس الأمر ، بإرشاد الروح القدس له ، لأنه رسول المسيح . ++ ونفس الأمر، نجده فى كل الأمور الأخرى ، ويمكننا عرضها جميعاً ، ولكن وضوح الأمر وبساطته ، تغنى عن التكرار . +++++++++++ +++++ والمسيحية لم تنقض ولم تبطل شيئاً من العهد القديم ،بل أكملته ورفعته ، من درجة ، إلى درجة أعلى ، تتناسب مع النعمة المعطاة من المسيح ، بعد الفداء الذى صنعه على الصليب ، وعطية الروح القدس ، +ولذلك قال السيد المسيح : " ما جئت لأنقض بل لأكمل " . ++++ فإنه هو الذى قاد التلاميذ فى هذا الإتجاه ، إذ دبر لهم أن يروا حلول الروح القدس على كرنيليوس الغير مختون ، فإن ختان الروح تمّ بدون ختان الجسد. + والرب أيضاً هو الذى - بعد ذلك - قاد بولس لعدم ختان الجسد ،لأن بولس - كما سبق وذكرنا فى الملحوظة السابقة - كان يتحرك بإرشاد الروح القدس ، مثله مثل باقى الرسل ، ولذلك السبب كان الوصول للإتفاق سهلاً جداً بالرغم من عصبية المؤمنين من أصل يهودى . ++ إذ كان هذا هو أمر الرب - الذى يجب طاعته - وليس بولس، الذى لاطاعة شخصية له على بقية الرسل . +++وهذا الأمر نفسه ،سيراه المدقق المنصف ، فى كل المواقف الأخرى. +++ وبخصوص ذبائح العهد القديم ، فإن بولس الرسول كان يقارن بين البر فى مفهوم بعض اليهود ، الذين تخيلوا - بالخطأ - أنهم يتبررون بتنفيذهم للناموس ، فكانوا يظنون أنهم يشترون برَّهم عندما يشترون ذبائحهم . ++ أما الفكر الصحيح ، فقد كان موجوداً عند قديسى العهد القديم ، وهو الذى أكد عليه الرب ، عندما ذكـَّر اليهود بالآية :- [ إنى أريد رحمة لا ذبيحة ] ، وهى الحقيقة التى عاش عليها قديسو العهد القديم ، والتى تغافل عنها الفريسيون . +++ فإن ناموس العهد القديم كان يقدم البر بدم المسيح المرموز له بالذبائح ، وليس بالذبائح ذاتها ، لأنها بدون دم المسيح لاتساوى إلاَّ حيوانات حقيرة لا تنفع شيئاً . +++ ولكن الفريسيين ظنوا أن البر يأتيهم من هذه الذبائح ذاتها ، وليس من رحمة الله الذى يقبل هذه الحيوانات الحقيرة - كرمز لذبيحة المسيح - فيعطيهم موعد الخلاص ، الذى سيتم عند إتمام ذبيحة المسيح . +++++++ ولذلك فإن بولس الرسول يقول أن الناموس صالح - لأنه يعطيهم وعداً حقيقياً غير كاذب - ولكن المشكلة فى عدم فهم البعض له . +++++ وبسبب عدم فهم اليهود ، فإنهم تشبثوا بناموسهم وبذبائحهم الرمزية - التى كان من الواجب أن تدفعهم لإنتظار المخلص الحقيقى - رافضين المخلص الحقيقى ، ومصممين على الإستمرار فى ذبائحهم وختانهم وغسلاتهم ، وكأنها هى مصدر الخلاص ، رافضين المخلص الحقيقى الذى تحدث عنه العهد القديم . +++++ فإذ ليس فى الناموس عيب ، فإن المسيح لم ينقضه ، بل أكمله عنا ، فذبيحته هى الكمال لكل الناموس ، لذلك قال على الصليب :- قد أُكمل . ++++ فإننا نقدم ذبيحة ، هى ذبيحة المسيح الواحدة الغير متكررة ، لأنها هى الناسوت المتحد به كل ملء اللاهوت ، فإنها ذبيحة حية غير فانية ، بقوة اللاهوت المتحد بها ، ولذلك لا لزوم لتكرارها - مثلما كان الوضع للذبائح الحيوانية المائتة – ومن ذبيحة المسيح الواحدة نحصل على البر فى كل العصور . ++++ كما أننا نأخذ علامة التخصيص لله ، فنكون خاصته ، بأن نختتن روحياً له ، ليس بختم جسدى فى اللحم ، بل بختم الروح القدس الذى للمسحة المقدسة ( 1يو2: 27 ) .[/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
بولس هو مؤسس الديانة المسيحية!
أعلى