الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
الملتقى الثقافي و العلمي
بعد حريق كاتدرائية نوتردام... العلماء يكتشفون آثارا تنير ألفي عام من التاريخ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="لمسة يسوع, post: 3859957, member: 136822"] [HEADING=2]بعد حريق كاتدرائية نوتردام... العلماء يكتشفون آثارا تنير ألفي عام من التاريخ[/HEADING] فرنسا باتت مأساة حريق كاتدرائية نوتردام سببا في اكتشافات غير مسبوقة حينما بدأت أشغال ترميمها. فقد كشفت الحفريات الأثرية الوقائية عن بقايا أثرية سمحت باكتشاف معلومات جديدة عن تاريخ الكاتدرائية، تعود إلى حقبة تتراوح بين العصور القديمة إلى غاية القرن التاسع عشر. ويتيح معرِض في متحف كلوني بباريس إمكانية تأمل هذه الكنوز. [IMG alt="كنوز"]https://s.france24.com/media/display/46202c6a-b1b5-11ef-a0f6-005056a90284/w:1280/p:16x9/01-tresors-ar.jpg[/IMG]العلماء يكتشفون آثارا تنير ألفي عام من التاريخ في كاتدرائية نوتردام. © فرانس24 من تماثيل نصفية لأشخاص مصلوبين مرورا بوجه المسيح وصدر رجل تكسوه سترة، في [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%81/']متحف[/URL] كلوني الذي يرجع تاريخه إلى القرون الوسطى، ينغمس الزوار في نحو عشرة قرون من التاريخ. ولأول مرة، تُعرض للجمهور حوالي 30 قطعة من منبر نوتردام، وهو عبارة عن منصة حجرية مزينة بتماثيل تشكل سياجًا بين الجوقة والصحن حيث يمكث المصلون. وتقول سيفيرين ليباب، مديرة المتحف، وهي تشير إلى هذه المنحوتات التي يعود تاريخها إلى العام 1230: "اعتقدنا أن هذه العناصر قد ضاعت إلى الأبد". [HEADING=2]"أمر يتجاوز الخيال"[/HEADING] لقد تم الكشف عن هذه البقايا الأثرية الفريدة خلال الحفريات الوقائية التي أُجريت بالتوازي مع أعمال الترميم غداة [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%82/']حريق[/URL] الكاتدرائية في العام 2019. وتم العثور على حوالي 15 منحوتة تعود إلى القرون الوسطى، والتي تم تدميرها في القرن الثامن عشر، خلال أعمال الترميم التي أشرف عليها المهندس المعماري يوجين فيوليت لو- دوك في القرن التاسع عشر. وقد سمحت الحفريات الأخيرة بالعثور على ألف منها، بما في ذلك 700 من المنحوتات متعددة الألوان. ويشرح داميان بيرني، أمين المعرض قائلا: "إن البوليكروميا -عملية تعدد الألوان- هي تلك الزينة الملونة الموجودة على السطح. وهذا يدلنا على ما كان يراه الناس عندما ينظرون إلى هذه المنحوتات قبل زوال الألوان على سطحها". ويقام [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6/']معرض[/URL] نوتردام تحت عنوان "لنجعل الأحجار تنطق... منحوتات القرون الوسطى بنوتردام" إلى غاية 16 مارس/آذار 2025. وتزين هذه التحف الأثرية أطياف من الألوان المتنوعة. رشقاتٌ من الأحمر والأزرق والذهبي تطلي هذه القطع الهشة. ويقول كريستوف بينييه من المعهد الوطني للبحوث الأثرية الوقائية (Inrap): "هذا المنبر اكتشاف استثنائي، لا نجده إلا مرة واحدة كل مائة عام...عندما نعثر على منحوتة من القرن الثالث عشر نشعر بالسعادة، ولكن عندما نجد 1000 قطعة، فهذا أمر يتجاوز الخيال." أشعر بامتلاك امتياز خاص". وكريستوف بينييه هو من أشرف على أعمال التنقيب في جناح [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%88%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%85/']كاتدرائية نوتردام[/URL] في فبراير/شباط 2022. وقبل الحريق الذي نشب بالكاتدرائية الباريسية، لم تكن هناك سوى فرص قليلة لدراسة هذا الصرح الديني المرموق عن كثب. وخلال أعمال الترميم التي قام بها يوجين فيوليت لو دوك منذ العام 1843، دوّن هذا المهندس المعماري بعض الملاحظات في يومياته. ولكن لم تبدأ حملة التنقيب الأولى إلا في العام 1847على يد تيودور فاكير الذي اهتم بالجزء الشرقي من ساحة الكاتدرائية. وفي الستينيات من القرن الماضي، أتاح بناء موقف للسيارات تحت هذه الساحة إجراء أعمال تنقيب وإنشاء سرداب أثري في -إيل دو لا سيتي- وسط [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3/']باريس[/URL]. وتلخص دوروتي شاوي ديريو، رئيسة المتحف وكبيرة أمناء [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB/']التراث[/URL] التي قامت منذ العام 2019 بتنسيق جميع العمليات المتعلقة بالآثار في نوتردام التي حددتها الدولة لدعم مشروع الترميم، قائلة: "من وجهة نظر أثرية، باستثناء ساحة الكاتدرائية، كان هذا القطاع غير معروف جيدا. كانت نوتردام ينظر إليها كمعلم تاريخي وليس كمخزن أثري... لقد قمنا بحوالي عشرين عملية تشخيصية أو تنقيبية في إطار هذه الورشة التي سمحت بالكشف عن حوالي 2000 عام من التاريخ". [HEADING=2]إعادة بناء 2000 سنة من التاريخ[/HEADING] منذ قرون عدة، تنوعت أغراض استخدام الكاتدرائية. إذ تعود أقدم بناياتها إلى بداية العصور القديمة. وبعيد بدء أشغال الترميم، تم اكتشاف مسكن شُيّد في بداية القرن الأول على عمق 3.50 متر في قبو "سوفلوت" بقلب الكاتدرائية. وبالنسبة للإمبراطورية السفلى، فهي [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1/']آثار[/URL] مرتبطة بالسكن والحِرف اليدوية تم اكتشافها تحت ساحة الكاتدرائية. وسمحت هذه الحفريات أيضًا بالتعرف على بقايا أثرية ترجع إلى العصور الوسطى التي سبقت بناء نوتردام، من ضمنها مبنى كارولنجي شاسع. ولأول مرة، تمت معاينة أساس الكاتدرائية الباريسية. ويؤكد كريستوف بينييه قائلا: "هذا يُظهر فعلا مختلف مستويات استخدام الموقع منذ القرن الأول إلى غاية عصرنا الحالي". ويضيف: "لقد جمعنا أدلة من كل الحقبات الزمنية تقريبا، الأمر الذي سيسمح بإعادة تشكيل أكثر من 2000 عام من التاريخ في هذا الجزء من منطقة إيل دو لا سيتي" بالعاصمة الفرنسية. [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%88%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%85/'][IMG]https://s.france24.com/media/display/4195b45e-ae62-11ef-b568-005056bf30b7/w:980/bouton-page_tag-AR.png[/IMG][/URL] ويعتبر كريستوف بينييه، أن كل عملية حفر فريدة من نوعها. حتى ولو كان اكتشاف المنبر يمثل لحظة استثنائية، يرفض بينييه تفضيل اكتشاف عن الآخر: "لقد كان الأمر مؤثرًا عندما تم العثور على قطع [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D9%86%D9%82%D9%88%D8%AF/']نقود[/URL] للـ"غاليين" (نوع من العملات لشعوب الغال) في قبو "سوفلوت" المؤرخة في نهاية القرن الأول قبل الميلاد." وتشاطره دوروتي شاوي-ديريو الرأي وتقول: " قد يكون الأمر أقل إثارة فيما يخص اكتشاف المستويات التابعة للعمارة الميروفنجية على الجانب الجنوبي من الكاتدرائية أو اكتشاف المبنى الكارولنجي الفريد الذي يبلغ طوله 30 مترًا، ولكن أعتبرهما اكتشافين متساويين في الأهمية من وجهة نظر علمية". [HEADING=2]"مخزون هائل من البيانات"[/HEADING] وفي العام 2022، تم تسليط الضوء وبشكل خاص على تابوتين اثنين من الرصاص عند جناح [URL='https://www.france24.com/ar/%D8%AA%D8%A7%D8%BA/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9/']الكنيسة[/URL] ولقيا رواجا كبيرا. وإن كان التعرف على الكنسي أنطوان دو لابورت سهلا وذلك من خلال المرثية الظاهرة على ضريحه، فإن المتوفى الآخر ظل مجهولا. وفي سبتمبر/أيلول الماضي، قال عالم الآثار إيريك كروبيزي إن الضريح المجهول قد يكون للشاعر يواكيم دو بيلاي، الذي دُفن في الكاتدرائية في القرن السادس عشر، وذلك وفقا لنتائج التحليلات التي أجراها معهد الطب الشرعي بمستشفى تولوز الجامعي. لكن، لا يزال الشك يراود دوروتي شاوي ديريو وقالت: "حتى الآن، الدراسات لم تكتمل بعد. هناك مؤشرات أخرى توحي بأن الضريح ليس ليواكيم دو بيلاي، ولكن لشخص آخر". ولم تكشف كاتدرائية نوتردام جميع أسرارها بعد. ورغم انتهاء عمليات الترميم، يزاول فرق علماء الآثار نشاطهم. ويصرّح كريستوف بينييه قائلا إن "العمل لم ينته بعد." ويضيف: "لا يزال تثبيت جميع أجزاء المنبر وقطعه الملونة التي يجري ترميمها وسيستمر ذلك لمدة عام كامل". وسيسمح هذا الاكتشاف بإعادة تشكيله عن طريق التقنية ثلاثية الأبعاد. لقد تم جمع وإحصاء كل حطام الحريق عندما بدأت ورشات العمل. لأن "ذلك يشكل بقايا أثرية. وهي الآن تحت تصرف علماء الآثار". وفق دوروتي شاوي-ديريو، التي أوضحت: "هناك متخصصون في مواد عدة مثل الخشب والأحجار والمعادن يأتون إلى مواقعنا لأخذ وتحليل عينات من هذه المواد ويزودوننا بمعلومات أكثر، على غرار كيفية بناء هيكل السقف الخشبي للكاتدرائية أو مختلف مراحل ترميمها، ويعد ذلك مخزنا هائلا من البيانات". لقد أثار الحريق الرهيب الذي طال كاتدرائية نوتردام فيضا من المشاعر الحزينة في جميع أنحاء العالم، لكنه وبشكل غير مباشر، ساهم في تطور البحث العلمي، بحسب دوروتي شاوي ديريو، التي لخصت قائلة: "أكيد أن لا أحد تمنى هذه الكارثة، ولكن عند حدوثها أردنا أن نغتنم الفرصة لبلوغ الهدف والحصول على شيء بناّء. إنها مأساة سمحت بتوسيع أبواب المعرفة". [B]اقتباس: فارس بوشية فرنسا ٢٤[/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
الملتقى الثقافي و العلمي
بعد حريق كاتدرائية نوتردام... العلماء يكتشفون آثارا تنير ألفي عام من التاريخ
أعلى