بضع أسئلة من حامل المسك .. !!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ISLAM LIGHTNING

New member
عضو
إنضم
17 أكتوبر 2008
المشاركات
135
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
فى قلب النبى
بسم الله الرحمن الرحيم​

الزميل my rock الفاضل :

أشكرك على مداخلتك , وعلى نصيحتك ..

الرد يقول ان الشاب لم يعرف, و لذلك وجه المسيح كلامه له بتلك الطريقة ليكون معناه انه الله ان عرف انه الله فعلاً

الذى فهمته أنا من مداخلتك هو أن المسيح أراد ان يُثبت أنه الله لذلك لم ينفى عن نفسه الصلاح بل وصف نفسه بالصلاح ..

إذا كان هذا صحيحاً فأرجوك أعلمنى؛ لأن كلامى -التالى- مبنى على هذا ..

لك إحترامى ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
 

سندريلا فايز

New member
عضو
إنضم
24 يوليو 2008
المشاركات
151
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
فــــــــى حضـــــــــن الأب
الذى فهمته أنا من مداخلتك هو أن المسيح أراد ان يُثبت أنه الله لذلك لم ينفى عن نفسه الصلاح بل وصف نفسه بالصلاح ..

إذا كان هذا صحيحاً فأرجوك أعلمنى؛ لأن كلامى -التالى- مبنى على هذا ..

لك إحترامى ..

نعم عزيزى لم ينفه عن نفسه صفة الصلاح او التعليم فلم يقل " لا تدعونى صالحا او اننى لست صالحا فهو لم ينفى الصالح الكامل عن نفسه "

اما بالنسبة لسفر حزقيال فرجاء طرحه فى موضوع منفصل لانه تطرق عن الموضوع الرئيسى

لكل منى جزيـــل الشكر
ســــــــلام المسيح
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
الأخ الفاضل /islam lightning
+++ إلى أن يرد الأخ الحبيب ماى روك ، أؤكد على ما سبق قوله ، بأنه لم ينفى عن نفسه الصلاح نهائياً ، بل قال أنه هو الراعى الصالح ، و تعبير " الراعى " ، فى المفهوم الإنجيلى ، يسمو فوق تعبير : " المعلم " .
+++ كما أنه أعلن عن صلاحه الكامل ، عندما قال : [ من يبكتنى على خطية ] ، إذن فإنه قمة الصلاح وليس مجرد شخص صالح عادى .
+++ كما أنه أعلن عن أنه هو قمة الصلاح ، عندما أعلن أنه قمة الحب ( والحب هو قمة الصلاح ، لأنه فيه يجتمع الناموس كله ) ، إذ قال مشيراً للفداء الذى سيصنعه على الصليب : [ ليس حب أعظم من هذا : أن يضع أحد نفسه عن أحبائه ]
++++ والأمثلة كثيرة ، عن أنه هو قمة الصلاح ، وبالتالى فإنه لم ينفى الصلاح عن نفسه أبداً ، وبالتالى فكلامه مع الشاب الغنى ، لم يكن للإعتراض عن وصفه بالصلاح ، طالما أنه يصف نفسه به بكل صراحة وفى مواضع عديدة .
 

ISLAM LIGHTNING

New member
عضو
إنضم
17 أكتوبر 2008
المشاركات
135
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
فى قلب النبى
بسم الله الرحمن الرحيم

الزميل الفاضل : مكرم زكى شنودة ..

+++ إلى أن يرد الأخ الحبيب ماى روك ، أؤكد على ما سبق قوله ، بأنه لم ينفى عن نفسه الصلاح نهائياً ، بل قال أنه هو الراعى الصالح ، و تعبير " الراعى " ، فى المفهوم الإنجيلى ، يسمو فوق تعبير : " المعلم " .
+++ كما أنه أعلن عن صلاحه الكامل ، عندما قال : [ من يبكتنى على خطية ] ، إذن فإنه قمة الصلاح وليس مجرد شخص صالح عادى .
+++ كما أنه أعلن عن أنه هو قمة الصلاح ، عندما أعلن أنه قمة الحب ( والحب هو قمة الصلاح ، لأنه فيه يجتمع الناموس كله ) ، إذ قال مشيراً للفداء الذى سيصنعه على الصليب : [ ليس حب أعظم من هذا : أن يضع أحد نفسه عن أحبائه ]
++++ والأمثلة كثيرة ، عن أنه هو قمة الصلاح ، وبالتالى فإنه لم ينفى الصلاح عن نفسه أبداً ، وبالتالى فكلامه مع الشاب الغنى ، لم يكن للإعتراض عن وصفه بالصلاح ، طالما أنه يصف نفسه به بكل صراحة وفى مواضع عديدة .

جميعكم أقررتم بأنه لم ينفى عن نفسه الصلاح , وما فهمته أن المسيح أراد أن يُثبت الصلاح على نفسه ,
ولكى يُثبت أنه الله ..

ولى تعليقات أولاً على ما تفضلت حضرتك وقلته ..

أولاً : الصلاح الذى يُتصف به الله هو صلاح ذاتى وليس مُكتسب , وبما أن المسيح أراد أن يُثبت أنه الله ؛ إذاً فإنه يريد أن يُثبت أنه يتصف بالصلاح الذاتى ..
فما معنى الصلاح المقصود هنا فى اللغة اليوناية ؟؟

ثانياً : تقول فى مداخلتك

كما أنه أعلن عن صلاحه الكامل ، عندما قال : [ من يبكتنى على خطية ] ، إذن فإنه قمة الصلاح وليس مجرد شخص صالح عادى .

أى أنه يتكلم بلاهوته ..صحيح

فما هو المعيار ( المقياس ) الذى تستخدموه لكى تقولوا أن المسيح هنا يتكلم بالاهوت أو بالناسوت ؟؟؟

لك فائق إحترامى وتقديرى ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
 
إنضم
3 يوليو 2007
المشاركات
3,634
مستوى التفاعل
295
النقاط
83
الإقامة
في اورشاليم السماوية
وفيما هو خارج الى الطريق ركض واحد وجثا له وسأله ايها المعلّم الصالح ماذا اعمل لارث الحياة الابدية . فقال له يسوع لماذا تدعوني صالحا . ليس احد صالحا الا واحد وهو الله
(مرقس 10 : 17- 18)
-------
trans.gif


يعتقد الاخوة المسلمون ان هذه الآية يستطيعون استخدامها لنفي لاهوت السيد المسيح ، والحقيقة ان هذه الآية في سياقها ومجملها تثبت اللاهوت ولا تنفيه ، وتعالوا نفهم معا

السيد المسيح في هذه الآية لا ينفي عن نفسه الصلاح ، النفي صيغته معروفة ، ان يقول مثلا ( لا تدعوني صالحا لانه ليس احد صالحا الا واحد وهو الله )
ولكن الجملة لم تكن في صيغة النفي كما ترون ، هي في صيغة الاستفهام ، (لماذا تدعوني صالحا ) ؟
وكأن المسيح يريد ان يتأكد من السائل انه يعلم ماذا يقول :
هل تعلم انه صفة الصلاح هي لواحد فقط وهو الله ؟
هل تعترف بي اني انا الله ؟؟

لاحظوا ان الرجل كما كتب مرقس في بشارته جاء الى المسيح وجثا له ، اي سجد له ، ودارس الكتاب المقدس يعرف ان اليهودي تعلم درسا قاسيا خلال تاريخ حياته ، انتهى فيه الى ان السجود لا يجوز الا لله وحده

وتعالوا احكي لكم موقف مشابه بقصة رمزية للتوضيح :
تخيل معي ان هناك طبيب ذهب الى قرية ، وحاول اقناع الناس ان يأتوا بالمرضى عنده للعلاج لانه طبيب درس الطب ، ولكن الناس في القرية بسطاء وجهلة ويذهبون الى حلاق البلدة ، الذي يشيع في القرية ان هذا الطبيب ليس طبيبا ، ثم جاء احدهم ذات يوم يشتكي من مرض يؤرقه ويؤلمه ، وذهب الى الطبيب وقال له ايها الطبيب عالجني ....
فقال له الطبيب ( لماذا تدعوني طبيبا .؟ الا تعلم انه ليس هناك طبيب الا الذي تخرج من كلية الطب ويحمل شهادة خاصة بذلك ؟؟)
والان هل يستطيع احد ان يقول ان سؤالا مثل هذا ينفي عن الطبيب صفته ؟؟
ام انه يؤكدها ويريد اثباتها باعتراف صريح من القادم اليه انه يقولها عن اقتناع كامل وليس من منطلق السخرية او التهكم


هكذا نفس الحال ، فالمسيح وهو الله في الجسد ، تحاور مع اليهود مرارا وتكرارا وقد اثبت لهم بالاقوال والافعال لاهوته ،
وكما رأينا في الدراسات السابقة انهم ارادوا قتله ورجمه لانه يعادل نفسه بالله (يوحنا 5: 18)

ولهذا فالرجل عندما جاء الى المسيح وجثا ، اراد المسيح ان يتأكد انه يقول ويفعل شيئا مقتنعا به ( لماذا تدعوني صالحا ، ليس احدا صالحا الا واحد وهو الله ) ..
والان الى الاستشهاد النهائي الذي نثبت فيه ان المسيح يقول عن نفسه انه الوحيد الذي له صفة الصلاح حين قال مرتين عن نفسه (انا هو الراعي الصالح
(يوحنا 10 : 11و 14)

اذا المسيح لم يكن ينفي عن نفسه انه الوحيد المستحق لقب (الصالح) الذي لا يلّقب به الا الله ، ولكنه كان يستفهم من الشاب ، هل تعترف بهذا يقينا بالقلب والادراك ؟؟؟

والآن ، وبعد ان عرفت ان هذا ليس نفي لاهوت المسيح ، هل تعترف به ربا ومخلصا ، ام سوف تظل تعاند وترفض ؟؟؟

لكن ماذا يقول.الكلمة قريبة منك في فمك وفي قلبك اي كلمة الايمان التي نكرز بها. لانك ان اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك ان الله اقامه من الاموات خلصت. لان القلب يؤمن به للبر والفم يعترف به للخلاص.
(روميه 10 : 8- 10)
إنه لم يقل "لا تدعوني صالحًا"، إنّما رفض أن يدعوه هكذا كمجرد لقب، ما لم يؤمن بحق أنه الصالح وحده. فقد اِعتاد اليهود على دعوة رجال الدين بألقابٍ لا تليق إلا بالله وحده، وقد أراد السيِّد تحذيرهم بطريقة غير مباشرة
هو عاوز يقلة انت تؤمن بيا اني الله ولا بتقول اني صالح زي مبتقول لغيري كعادة اليهود فقالة ليس احد صالح غير الله فهو الصالح وحدة
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
بسم الله الرحمن الرحيم​


الزميل my rock الفاضل :

أشكرك على مداخلتك , وعلى نصيحتك ..



الذى فهمته أنا من مداخلتك هو أن المسيح أراد ان يُثبت أنه الله لذلك لم ينفى عن نفسه الصلاح بل وصف نفسه بالصلاح ..

إذا كان هذا صحيحاً فأرجوك أعلمنى؛ لأن كلامى -التالى- مبنى على هذا ..

لك إحترامى ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


اي سؤال جديد لك في موضوع صلاح المسيح تطرحه في الموضوع التالي: هل المسيح صالح؟؟؟؟؟؟؟

ليس عيباً ان تتبع النظام و قوانين القسم

ليبقى هذا الموضوع بحسب الاسئلة التي وضعها صاحب الموضوع و لا تشتت الموضوع لاسئلة خارجية
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
الأخ الفاضل /islam lightning
+++ لن نتوسع -- كما قال أخونا الحبيب ماى روك -- فى مفهوم الصلاح ، ما بين المطلق والنسبى ، ولكنى سأقتصر على كلمة واحدة ، وهى أن السيد المسيح هو شخص واحد ، هو الإتحاد المعجزى ما بين اللاهوت والناسوت فى شخص واحد ، بدون إختلاط ولا إمتزاج ولا تغيير ولا إنفصال وتقسيم ، وما يقوله ناسوتيا يكون واضحاً عمَّا يقوله لاهوتياً ، وذلك موضوع آخر لن نتوسع فيه لعدم التشتيت .
+++ وإنما هو صالح ناسوتياً ولاهوتياً معاً ، فإنه -- ناسوتياً -- ليس فيه خطية وليس فى فمه غش وهو الحمل الذى بلا عيب ... إلخ .
++++ وأما عن المعيار الذى به نعرف ما إن كان كلامه ناسوتياً أم لاهوتياً ، فإنه قانون عدم التناقض ، فإننا ندرس الإنجيل كله ، ونفهمه كقطعة واحدة وليس ككلمات منفصلة . ++ فالفكر الخطأ -- فى فهم بعض الآيات -- سيتصادم مع آيات أخرى ، وأما الفكر السليم ، فيتكامل ولا يتصادم بعضه مع بعض .
+++ كما أننا نصلى قبل وأثناء قراءة الإنجيل ، لكى يرشدنا الله للفهم الصحيح لكلامه ، وهو يفعل فعلاً .
 

brahim-ess

New member
إنضم
9 فبراير 2008
المشاركات
37
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
طيب ما هو واضح إلى الآن هو :


أن هذه الجملة تفسد أكثر مما تصلح ، فكان بالإمكان أن يقول للشاب ( هذا طبعا بافتراض وجود هذه الحادثة ) :

أيها الشاب نعم أنا صالح ليس لأني معلم عادي بل لأني جزء من الله ،، تعالى الله عما تشركون
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
الأخ الفاضل / براهيم-سس
+++ سيادتك تقول : (( هذا طبعا بافتراض وجود هذه الحادثة )) ، فما دمت سيادتك تتكلم فى موضوع تعتبره كله إفتراضياً ، فمن المنطقى أن تتعامل معه كله كحادثة واحدة ، ولو تحت صفة الإفتراضية .
+++ فإن هذه الحادثة ، هى جزء من الإنجيل ، الذى يقول أن السيد المسيح يملك القدرة على إحياء الموتى وهى رميم ، مثلما فعل مع لعازر ، بعدما مات وأنتن ، إذ مر عليه أربعة أيام ، وذلك بأن قال له : لعازر هلمَّ خارجاً . ++ فهل سيادتك أكثر قدرة وحكمة من هذا الذى يدعو الرميم فتعود للحياة ، حتى تريد أن تعدل عليه تصرفه وتقول :
(( أن هذه الجملة تفسد أكثر مما تصلح ، فكان بالإمكان أن يقول للشاب ..... )) !!!!!!!!!!!!!!!!!
++++ كما أنه يخلق من الطين عيوناً للمولود أعمى ، عيوناً حية تتحرك وتبصر ، فهل سيادتك أعظم وأحكم ممن يخلق من الطين عيوناً حية !! هل سيادتك أبصر وأعقل منه ، حتى تريد أن تعدل عليه تصرفه وتقول :
(( أن هذه الجملة تفسد أكثر مما تصلح ، فكان بالإمكان أن يقول للشاب ..... )) ، فهل سيادتك تفهم مقاصده ، أكثر منه ، ذاك الذى يخلق العيون من الطين !!!!!!!
+++++ أليست هذه العبارة -- التى قلتها سيادتك -- تعنى أنك تتعامل مع الأمر بمنطق المستعلى ، وليس بمنطق : " تواضع العلماء " ، فإن العلماء يعرفون أن المتكبرين لا يفهمون شيئاً ، وأنهم لن يفهمون شيئاً لو تخيلوا أنهم يفهمون كل شيئ ، فما بالك بالذى يظن أنه يفهم أكثر من صانع المعجزات ، ويريد أن يفهمه ما يجب عليه أن يفعله !!!!!!!
++++ بكل إخلاص ، أقول لسيادتك ، أنك -- بهذه الروح -- لن تستطيع أن تفهم شيئاً . فبدلا من ذلك ، تعامل بتواضع العلماء ، وبإخلاص الباحث حقاً عن الحق .
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,311
مستوى التفاعل
3,159
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
لا اعرف كم مرة سأكرر ان الكلام في صلاح المسيح له موضوعه الخاص هل المسيح صالح؟

لكن هذه هي طبيعة المسلم المجادل, يلف و يدور و يسأل في مواضيع مختلفة لانه اصلاً غير مثقف و لا يفقه حرفاً في المسيحية

يغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى