الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
بشارة أحمد في الإنجيل(مناظرة بين مجموعة من القساوسةوعلماء المسلمين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Basilius, post: 193504, member: 4814"] [COLOR="SeaGreen"][SIZE="5"][B]و ادي الرد تاني في منتهى البساطة و السفاهة يقولوا ان كلمة الباراكليتوس محرفة عن كلمة البيريكليتوس اين دليلكم من المخطوطات القديمة يا سادة ؟؟؟ لا يوجد دليل اين هذة الكلمة ؟؟؟؟ في مخيلة العقول الاسلامية فقط على اي اساس بنيتم كلامكم ان الباراكليتوس هي تحريف للبيريكليتوس ؟؟؟ لا يوجد لا توجد مخطوطة واحدة في العالم اجمع موجود بها كلمة البيريكليتوس هذة او Περίκλυτος بل ان كل مخطوطات الكتاب المقدس الموجودة في جميع انحاء العالم تحتوي على كلمة الباراكليتوس Παράκλητος ولا تحتوي على كلمة البيريكليتوس Περίκλυτος المزعومة اين دليلكم ايها العلماء المسلمون المزيفين على وجود كلمة البيريكليتوس في المخطوطات القديمة التي ترجع الى القرن الاول الميلادي ؟؟؟؟؟ اين دليلكم مجرد ادعاء على تحريف الكلمة الى بيريكليتوس ولا يوجد سند واحد تاريخي وثائقي لما تقولون ايها السادة المدلسين اين دليلكم ؟؟؟؟ مجرد ادعاءات بان كلمة الباراكليتوس هي تحريف للبيريكليتوس الم تعلموا ايها الكتاب المحمدين ان اللغة اليونانية لا يوجد بها تشكيل ( فتحة و ضمة و كسرة و هكذا ؟؟) تغيير كلمة ( Παράκλητος - Paraklētos ) لتصبح ( Περίκλυτος - Periklytos)، يعني تغيير ثلاثة حروف موجودة في أصل الكلمة ( e, i, u /, υ ,ι ε لتصبح a,a,e -,ά, η α)، فاين دليلكم من المخطوطات القديمة الموجودة من قبل اسلامكم باكثر من خمسة قرون ؟؟؟؟ اين دليلكم على وجود مثل هذة الكلمة في المخطوطات القديمة يا سادة !!!!!! ولا يُوجد أي دليل أو برهان علي حدوث تغيير في القراءة الأصلية، فلدينا عدد ضخم من المخطوطات الخاصّة بالإنجيل بحسب القديس يوحنا والتي يرجع أقدمها إلي سنة 200م، وهي معروضة في المتاحف وعلي شبكة الإنترنت ومتاحة للجميع للإطلاع عليها وجميع المخطوطات لا يوجد بها سوي كلمة ( Παράκλητος - Paraklētos ). فاين كلمة Περίκλυτος في المخطوطات يا سادة ؟؟؟؟؟؟؟ اين يا مدلسين ؟؟؟؟؟؟ اين الدليل على حدوث التغير في القراءة ؟؟؟؟؟ اين يا مدلسين ؟؟؟؟؟ وهذا يبيّن لنا كيف يُلقون بالأقوال بلا سند أو دليل أو منطق، ويفترضون وجود ما ليس له وجود!![/B][/SIZE][/COLOR] وقال أحد الكتاب المحمدين " أنَّ كلمة باراقليط - paraklete مأخوذة من الثناء والحمد وتعني الممدوح أو المحمود، وأنَّها تُترجم في اللغة اليونانية دائمًا بكلمة بيريكليتوس Periklytos، وإنجيل يوحنا حاليًا في الآيات:14/16و5ا/26و16/7 يستخدم كلمة Comforter ( معزي ) من النسخة الإنجليزية كترجمة للكلمة اليونانية باراكليتوس ( Παράκλητος - Paraklētos ) والتي تعني شفيع أو مدافع، وهو الشخص الذي يدعي لمساعدة آخر أو صديق رحيم أكثر مما تعني معزي، ثمّ يزعم قائلاً : " والأساتذة المتخصصون في اللاهوت يقولون إنَّ باراكليتوس هي تحريف في القراءة للكتابة الأصلية بيريكليتوس"!! [COLOR="seagreen"][SIZE="7"][B]ونقول له مَنْ هؤلاء " المتخصّصون في اللاهوت " الذين تزعم أنَّهم قالوا ذلك؟!![/B][/SIZE][/COLOR] ويزيد من مزاعمه ويقول " وفي القول الأصلي ليسوع المسيح فيه تنبؤ لنبي يُشتق اسمه من الحمد " ويزعم قائلاً " وحتى لو قرأنا باراكليتوس فإنها تدلّ على النبيّ الكريم الذي كان رحيمًا بكلّ الخلائق"!! ثم يلجأ إلى الترجمة الإنجليزية ويُعدّد ضمير الغائب المذكّر ظنًا منه أنَّ ذلك يُؤكّد مزاعمه فيقول؛ " ومن فضلك، عَدِّد ضمائر " هو " he's المستخدمة لوصف الباراكليت: " Hombeit when he the spirit of truth is come, he will guide you into all truth for he shall not speak of himself, but whatsoever he shall hear that shall he speak and he will show you things to come" ستجدهم سبعة ضمائر مذكرة في جملة واحدة. لا توجد آية أخرى في الـ 61 سفرًا في إنجيل البروتستانت أو الـ 73سفرًا لإنجيل الكاثوليك بها سبعة ضمائر مذكرة وسوف توافقني أنَّ كل هذه الضمائر المُذكّرة من آية واحدة لا يمكن أن تدل على Ghost (شبح أو طيف أو روح ) سواء كان مقدسًا أم لا "!! [COLOR="seagreen"][SIZE="4"][B]وهكذا يزعم بلا دليل وبدون أي فهم أو معرفة بالكتاب المقدّس والعقيدة المسيحية أنَّ الروح القدس مجرّد قوّة وليس أقنوم الحياة في الذات الإلهيّة وأنّه يُخاطب بكل ضمائر العقل، فهو يُخاطب بضمير المخاطب والمُتكلّم والغائب في أحوال كثيرة كما سنري لاحقًا. ثم يزعم هذا الكاتب أنَّه عندما نوقشت هذه النقطة الخاصة بالسبعة ضمائر المذكورة في آية واحدة من الإنجيل في مناظرة في الهند مع المبشّرين المسيحيّين غُيّرَت النسخة الأرديّة من الإنجيل وهو خداع معتاد من المبشّرين خاصّة في اللغات الإقليمية!! ثم يُضيف زعمًا آخر قائلاً؛ [/B][/SIZE][/COLOR]" آخر حيلة عثرتُ عليها في الإنجيل باللغة الإفريقيّة في هذه الآية موضع البحث فقد غيّروا كلمة معزّي ( مساعد Comforter) إلي كلمة وسيط ( Mediator) وأقحموا فيها جملة الروح القدس وهي التي لم يجرأ أي دارس إنجيلي في إقحامها إلي النسخ الإنجليزية المتعددة ولا حتي جماعة شهود يهوه! وهكذا يصنع المسيحيّون بكلمات الله"!! [COLOR="SeaGreen"][SIZE="7"][B]والسؤال هنا هو: من أين جاء بالزعم أنَّ جملة " الروح القدس " مُقحمة سواء في الأصل اليوناني أو في أي ترجمة علي الإطلاق؟!! [/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR="seagreen"][SIZE="4"]ثمّ يًضيف؛ [/SIZE][/COLOR]إذا رجعنا إلي الكلمة ( الروح القدس ) في الأصل اليوناني " بنيوما Pneuma " ومعناها النفس أو الروح أو الغاز أو الهواء ولا توجد كلمة واحدة منفصلة للتعبير عن الروح في الكُتب المقدّسة اليونانيّة، وبالنسبة لمحرّري نسخة الملك جيمس والتي تُسَمّي أيضًا النسخة المرجع ونسخة الرومان الكاثوليك أعطوا أفضلية لكلمة Ghost بمعني الطيف أو الشبح بدلاً من كلمة Spirit بمعني الروح عندما يترجمون كلمة Pneuma اليونانية "!![COLOR="seagreen"][SIZE="4"] ثم يزيد في إدعاءاته قائلاً [/SIZE][/COLOR]" ويمكن أنْ نلاحظ أنَّ أي دارس إنجيلي من أي مستوي لم يحاول أنْ يوازن أو يقارن في المعني بين كمة باراكليتوس في النسخ الأصلية اليونانية وبين الروح القدسي Holy Ghost ونستطيع الآن أن نقول بكل ثقة وبدون تردد أنَّه إذا كان المعزي أو المساعد هو الروح القدسي أو االإلهي، إذًا فإنَّ الروح القدسي أو الإلهي هو النبي القدسي أو الإلهي ونحن.... نقرّ ونؤمن بأن أي نبن مرسل من قبل الله عز وجل هو نبلي قدسي وبدون أي خطيئة"!! [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]وهو هنا يخترع ترجمة من وحي خياله ليؤيذد بها مزاعمه، ويُفسّر كلمة الله علي هواه بعيدًا عن قرينتها وسياق الكلام التي وردت به!! ونسأله هنا أيضًا ؟ من قال أنَّ الأنبياء قد تسموا بالأرواح القدسيّة ؟!! ويزعم آخر قائلاً[/SIZE][/B][/COLOR]:"يعتقد بعض العلماء أنَّ ما قاله عيسي بلغته الآرامية، أقرب إلي الكلمة اليونانيّة Periklytos "!! والتي يقول أنَّها تُقابل في العربية اسم مشتق من الحمد!! [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]ونقول له مَنْ هم هؤلاء العلماء المزعومون، ومن أين جاءوا بهذا الزعم؟!! [/SIZE][/B][/COLOR]ثم يضيف زاعمًا " وقد ثبت أنَّ ثمة حالات كثيرة مماثلة في العهد الجديد، حلّت فيها كلمة محل أخري، أضف علي ذلك أنَّ هناك احتمالاً آخر، وهو أنَّ الكلمة كانت Periklytos ، ثم أغفل الكتبة إحداهما لتشابههما الشديد مع الأخري وقربها المكاني منها، وإذا صحّ هذا الغرض، فسيكون معني النصّ اليوناني " فيعطيكم معزيًا آخر " !! [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]ونقول له أيضًا ؟ ما هي الكلمات التي حلّت مكان كلمات أخرى في العهد الجديد، هل يمكن أنْ يدلّنا عليها ؟!! ونقول له كذلك هل يمكن أنْ تُبني العقائد التي يؤمن بها الناس والتي تحكم مصيرهم الأبدي على مجرد الاحتمال أو الظن ؟!! [/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR="seagreen"][SIZE="4"]ثم يضيف الاسم المشتق من الحمد بدلاً من " فيعطيكم معزيًا آخر "، ويكمّل زعمه قائلاً "[/SIZE][/COLOR] وقد ظهرت مثل تلك الأخطاء في وجود مسافات بين الحروف في النص اليوناني، وذلك قد ينتج عنه أن تغفل عين الكاتب كلمة تشبه أخري أو تقاربها في المكان، أمّا بالنسبة لكلمة " روح " التي وردت في هذا الموضوع أنّ النبي القادم سيكون من جنس البشر، ففي أناجيل العهد الجديد أطلقت هذه الكلمة أيضًا علي من يتلقي الوحي الإلهي، وعلي من يمتلك القدرة على الاتصال الروحي وبناء على ذلك " روح الحق " هو ذلك الشخص الذى لديه قوى اتصال روحية، أى ذلك الشخص الذي يتلقي الوحي الإلهي، والذى يتميّز بأنَّه مكرّس للحق كلية في حياته وسلوكه وشخصيته، وأنَّ عيسي عليه السلام قد ذكر أنَّ النبي سوف يكشف عن أمور يجهلها عيسي نفسه، ولو كان عيسي قد جاء " بجميع الحق " لما كانت هناك حاجة لأنْ يأتي نبي من بعده يحلّ للناس " جميع الحق " أنّّ " المعزّي " سيكون مثل عيسي، بشرًا نبيًا، وليس روحًا"!!!! [COLOR="seagreen"][B][I][SIZE="5"]من أين جاء بهذه الأقوال التي لم يذكر ولا يُمْكن أنْ يذكر دليلاً واحدًا عليها؟!!! ومن قال له أنَّ المسيح قال أنَّ هناك ما يجهله هو؟ في حين أنَّ الكتب الدينية تقول أنَّه يعلم كلّ شيء ؟ّ!! وما هو الحق الذي لم يأت به المسيح وكان العالم في حاجة إليه، ومن أسمائه أنَّه الحق، كيف يكون هو الحق ولم يأتِ للناس بجميع الحق؟!! وإذا كان المسيح، في اعتقاد هذا الكاتب هو كلمة الله وروح منه وأنَّه كان يخلق بإذن الله ويعلم الغيب بأذن الله ويُحيي الموتي ويشفي المرضى بأذن الله وأنَّ الله جعل الذين إتبعوه فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة، فهل يمكن أن يُقال أنَّه يجهل بعض الأمور؟!! [/SIZE][/I][/B][/COLOR] ويزعم هذا الكاتب قائلاً؛ " يقدّم لنا النصّ اليوناني الإجابة الواضحة علي ذلك السؤال لأنَّه يستخدم كلمة allon وهي مفعول به مذكّر من كلمة allos التي معناها " آخر من نفس النوع " أما الكلمة التي معناها " آخر من نفس مغاير " فهي hetenos وهي غير مستخدمة في النصّ اليوناني، وهذا يحسم المسألة، فسيكون " المعزّي " إذن " آخر من نفس النوع "، أي مثل عيسي وموسي الذي قال " مثلي " أي بشر وليس روح"!! [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]هكذا يتحدث دون أي معرفة بالكتاب المقدس!! فكما وصف الرب يسوع المسيح الروح القدس بالمعزي الآخر وصف الله الآب أيضًا بالآخر، الذي يشهد له، أي المسيح، فقال " الَّذِي يَشْهَدُ لِي هُوَ آخَرُ " allos " وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ شَهَادَتَهُ الَّتِي يَشْهَدُهَا لِي هِيَ حَقٌّ " (يوحنا5/32). وإتّخذ بعض هؤلاء من إدعاء " ماني المبتدع - الهرطوقي " وتخيلهم أنه كان مسيحيًا، من وجهة نظرهم، في القرن الثاني الميلادي، أنَّه الباراقليط الذي وعد بمجيئه، حجّة على صحّة مزاعمهم من أنَّ الباراقليط هو إنسان وليس روح!! [/SIZE][/B][/COLOR] قال أحدهم " ومما يدل على أنَّ لفظ بيرقليط: يعنى نبيًا آتيًا من بعد عيسى عليه السلام - أنَّ مونتانوس إدّعى النبوّة في القرن الثاني للميلاد، وزعم أنه البيرقليط الذي وعد بمجيئه عيسى، وكذلك ماني الفارسي في القرن الثالث. وهذا يدل علي أنَّ هذه اللفظة تعنى شخصًا بشريًا، وإلا ما جرؤ هذان على هذا القول. ويقول الأنبا أثناسيوس " إنَّ لفظ باراقليط إذا حرّف نطقه قليلاً يصير بيريكليت ومعناه الحمد أو الشكر وهو قريب من لفظ " أحمد". [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]فهل يريد مثل هذا الكاتب أن يؤمن بكلام محرّف؟!! وهل يقبل أن يحرّف اللفظ ليتّفق مع فكره؟!! كما أن ماني كان يخلط بين المسيحية والوثنية وكان يؤمن بوجود إلهيين، إله النور وإله الظلمة ( أنظر الفصل التالي )!! فهل يمكن أن نتخذ من أفكاره دليلاً على عقيدة صحيحة؟!![/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]وكما زعم هؤلاء، بناء على ما جاء في كتب الأحاديث والسيرة والتفسير غير المسيحية، أنَّ أحبار اليهود ورهبان النصارى كانوا في نهاية القرن الخامس الميلادي وبداية السادس ينتظرون " نبيًا آتيًا "، ومن ثم راحوا يبحثون في آيات الكتاب المقدس بعهديه، القديم والجديد، لإيجاد ما يثبت هذه الأقاويل، وهنا زعموا أنَّ اللفظ الذي استخدمه المسيح هو لفظ عبري وقالوا أنَّه مفقود!! وقالوا أنَّ الباراقليط هو ترجمة له ويشير إلى ذلك النبي الموعود!![/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR="seagreen"][SIZE="4"][B]ثم عادوا وناقضوا كل ما سبق أن قالوه وقالوا أن اللفظ الأصلي هو " باراقليط " وأنَّه لا ينفي الاستدلال أيضًا على أن المقصود به هو النبي الموعود، لأنَّ معناه المعزي والمعين والشفيع، وهذه المعاني كلها تنطبق عليه!! وهكذا يقولون القول ونقيضه ليحاولوا إيجاد ما يزعمون أنَّه دليل علي صحّة ما يدّعون!![/B][/SIZE][/COLOR] وزعم بعض منهم أن التلاميذ كانوا قد قبلوا الروح القدس واستفاضوا به من قبل لأنه نزل على قلب كل واحد منهم وحل فيهم، ومن ثمّ فالباراقليط الذي وعد به المسيح هو النبي الموعود!! [COLOR="seagreen"][B][SIZE="4"]ونقول لهم أنَّ الروح القدس لم يحل علي التلاميذ إلا بعد هذا الوعد الذي وعدهم به وليس قبله.[/SIZE][/B][/COLOR] وقال بعض آخر" أنَّ الروح القدس متّحد بالآب وفي ذاته، حسب أقوال علماء اللاهوت المسيحيين، فكيف يرسله المسيح؟ ومن ثم فالمرسل هو نبي مثل المسيح وليس روح الله " !! ونقول لهم أيضًا أنَّ الله غير محدود لا في المكان و لا في الزمان، فهو موجود في كل مكان وزمان، وعملية إرسال الروح القدس أو الابن لا تعني الانفصال عن الآب، إنما تعني عمل الروح القدس أو الابن في البشرية، فهذا شئ يختصّ بالله غير المحدود بذاته أو بكلمته أو بروحه. 8- وزعم د. موريس بوكاي الذي اقتبس كل الآيات المتصلة بموضوع الباراقليط، وقدم ستة انثقادات على صدق هذا النصّ الإنجيلي، وقال زاعمًا إن بعض الحقائق قد غابث من الإنجيل!! وإن بعض الكلمات قد أضيفت!!! وإن الكلمات اليونانية استُخدمت بطريقة خاطئة!! وإن معظم الترجمات للنصّ الأصلي خاطئة!!! وهذه الانتقادات الخطيرة التي قدّمها د. بوكاي بمهارة لكي تبدو وكأنها مستندة إلى دراساث علمية صحيحة لا ثستند على أى أساس علمي أو غير علمي بالمرة ولكن على مجرذد التخمين والظن والافتراض!! [COLOR="Navy"][B][SIZE="5"]لاتوجد مخطوطة واحدة في العالم اجمع موجود بها كلمة البيريكليتوس هذة او Περίκλυτος بل ان كل مخطوطات الكتاب المقدس الموجودة في جميع انحاء العالم تحتوي على كلمة الباراكليتوس Παράκλητος ولا تحتوي على كلمة البيريكليتوس Περίκλυτος المزعومة [/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR="navy"][SIZE="7"][B]اين دليلكم ايها العلماء المسلمون المزيفين على وجود كلمة البيريكليتوس في المخطوطات القديمة التي ترجع الى القرون الاولى الميلادية ؟؟؟؟؟[/B][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
بشارة أحمد في الإنجيل(مناظرة بين مجموعة من القساوسةوعلماء المسلمين
أعلى