تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3325527, member: 81598"] [SIZE=4][COLOR=Navy][FONT=Times New Roman] فى حاجة اسمها اعداد خدمة ممنوع حد يخدم غير لما يرشح من اساتذة اعداد الخدمة وفى منهج متكامل عن اعدا الخدمة مينفعش تخدم غير لما يسألوك فى المنهج ويشوفو اجاباتك علية [/FONT][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=Navy] اكيد فى خدام زى ما انتى بتقولى بس الغلط عند كهنة الكنيسة لانك مش بتخرج خادم انت بتخرج جيل [/COLOR][/SIZE][/QUOTE] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أولاً بادئ ذي بدءن لابد من أن تعرفي يا أختي أن الموضوع مش تعميم، لأنه يوجد خدام أمناء رغم ندرتهم وقلتهم ... ثانياً، للأسف الشديد يا أختي العزيزة، أن الموضوع في الكنيسة بقى منهج وحفظ كلمات ومعلومات وامتحانات، بدون خبرة حياة حقيقية مع الله، لأن الموضوع أصبح عكسي، لأن المفروض أولاً يكون هناك توبة حقيقية بدأت في قلب الإنسان، ثم حياة مع الله كشركة وخبرة، ثم حينما أجد واحد له خبرة حقيقية مع الله في أين وسنين توبة مستقيمة حلوة وبدأ ينضج روحياً ونفسياً، في هذه الحالة فقط يتم ترشيحه للخدمة، ويوضع منهج يتناسب معه ثم يخدم في الآخر ويستمر في اجتماع الخدام الذي دوره أن يبني الخادم ويعطيه عمق أكثر في خبرة جديدة واستمرار في النور والبُنيان.. ولكن حتى لو إنسان كويس وله أخلاق عظيمة جداً، وحافظ الطقس الكنسي وله باع في كعرفة الكتب، هذا لا ينفع للخدمة إطلاقاً ولا حتى نفسه، لأنه من الضروري أن يبدأ حياة التوبة الحقيقية أولاً، ومن الخطورة دخول إنسان الخدمة على أساس معلومات وفكر بدون توبة وشركة حيه مع الله الحي !!! مع وجود أمانة وإلحاح من الله ظهر في داخله لخدمه اسمه بعد أن قطع شوطاً في الطريق الروحي ولم يعد له طفوله فكرية أو اندفاع شبابي... فالموضوع مستحيل يبدأ عكسي، أي مجرد منهج خدمة واسئلة في المنهج وكراسة للتأكد انه بيواظب على أسرار الكنيسة والاعتراف، (وللأسف الناس نسيت أن لا يوجد شيء اسمه اعتراف، بل اسمه سرّ [B]التوبة [/B]والاعتراف، وليس الاعتراف وحده، لأنه سيبقى بلا قيمة بدون توبة، والتوبة يعني تغيير القلب والذهن والكيان كله لكيان جديد أي ينطبع صورة الله في القلب متمثلاً بالمسيح القيامة والحياة)، لأن ماذا ينفعه المنهج عند مجيء وظهور ربنا يسوع على سحب المجد، أو عند انتقاله هو شخصياً، فمعلوماته لن تعطية الحياة الأبدية والشركة مع الله إلى الأبد، بل حضور الرب في داخله وامتلائه بالروح القدس، لأنه كيف يُسلم إيمان حي للمخدومين وهو نفسه لم يستلمه ليحيا به، لأن الإيمان حياة وسلوك وليس معلومات وفكر، لأن الرب نفسه قال: [ تضلون إذ لا تعرفون الكتب ولا قوة الله ] فالكتب وحدها بدون قوة الله تنفخ الإنسان ويظن في نفسه أن له الحياة الأبدية و[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] أن بأخلاقة أو خدمته له الملكوت، مع أنه محروم من حضور الله في حياته اليومية، وأنا هنا لا أتكلم عن مجرد معجزات بيشوفها أو اعتناء الله العام بخليقته، بل باتكلم عن علاقة خاصة وجدانية فيها الله حبيبي الشخصي ولي علاقة داخلية على مستوى الرؤيا واللمس والاختبار الحي، ونتيجته التصاقي بالله وسماعي صوته وتغيير قلبي إليه، وتراكم الخبرات الروحية أدخل الخدمة لكي أُسلم خبرة عشتها متطابقة مع خبرة الآباء القديسين بروح الكتاب المقدس، روح الإلهام، الروح القدس الرب المُحيي، روح التعليم وتسليم الخبرة، الروح الي يقود الكنيسة كلها، وليس فكر الإنسان مهما ما كان حكيم وله خبرة الأيام، لأن خبرة الأيام حسب الإنسان تختلف عن خبرة الحياة الروحية حسب قيادة الروح القدس... النعمة معك[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق