تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3325519, member: 81598"] [COLOR="DarkOrchid"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام لشخصك العزيز في الرب يسوغ طبعاً هذه ليست مشكلة ال[SIZE=5]إ[/SIZE]سكندرية وحدها، دية مشكلة القاهرة الأكبر والأضخم والأعظم، لأن عند كثيرين مبدأ غير إنجيلي آبائي إيماني حي (وهي فتوة هذا الجيل من الجيل الذي يسبقه حينما شغل عقله ومنطقة بدون صوت الروح القدس)، وهو حينما تجد إنسان خارج الكنيسة أأتي به بجعله يخدم في الكنيسة ليرتبط بها ومن هنا تربح نفسه، وهذه هي الطامه الكُبرى، لأنه الأفضل [SIZE=5]أ[/SIZE]نه يصوم ويصلي من أجله م يدعوه للمسيح الرب النور والحياة[SIZE=5]، يدعوه لاجتماع حي أولاً وحينما يتوب ويمتلء بالروح ينتظر ليعرف موهبة الروح الذي نالها ويدع[SIZE=5]وه للخدمة حسب [SIZE=5]عطية الله له،[SIZE=5] [/SIZE][/SIZE][/SIZE][/SIZE]وبالطبع - بسبب هذا المبدأ الذي من الشيطان وليس من الله[SIZE=5] - [/SIZE]النتيجة أنه لم يعرف الله ولم يدخل في شركة معه، ويبدأ يتعلم الكلام ويكلم الناس على أساس أنه خادم، ويظن أن هذه هي الحياة مع الله، وأن التوبة ودخوله الحياة الأبدية بدأ يوم خدمته في الكنيسة، غير عالماً بأنه مكتوب: [ طوبى لمن عَمِلَ وعَلَّم وهذا يُدعى عظيماً في ملكوت الله ]، وتعليمه كله بالطبع خالي من إلهام الروح القدس الذي لا يعرفه ولم يقم معه شركة حياة، ويرى أن التوبة هو حضور الكنيسة والخدمة، وبالطبع لا يُعطي الإنسان الآخرين من فراغ، لأن فاقد الشيء كيف له أن يُعطية !!!! فمن كنز قلب الإنسان الخفي يُعطي الآخرين، فلو عنده وصية الله والروح القدس يعمل في داخله، فمن كنز الروح يُعطي، أما لو كان خالي من هذا الكنز العظيم، فب[SIZE=5]أ[/SIZE]ي شيء يخدم أو يُعطي، غير [SIZE=5]أ[/SIZE]نه يسير في طريق الهلاك ويشد معه الآخرين، ومن هنا نجد [SIZE=5]أ[/SIZE]سئلة الناس ماذا نفعل لنقدم ما هو جديد في الخدمة !!! وتظل الحيرة وفتوة التجديد حتى صارت الكنيسة والعالم شيء واحد ولا فرق[SIZE=5]،[/SIZE] والكل فقد معنى العبادة وزهق من الصلاة ويستطيع [SIZE=5]أ[/SIZE]ن يسمع العظات ويسمعها بل ويقول أفضل منها، لأن حياته بقت كلام في كلام، ومين النهادرة مش بيعرف يتكلم ويكتب ولا ينقل موضوع ولا يحضر عظة ويتكلم بيها ويقول كلام جميل، ولكنه كلام إنشاء، وبقت الخدمة عبارة عن حصة إنشاء ونشاط، والرب غايب ولا يوجد واحد يخرج لامساً الرب يسوع فينال شفاء لنفسه، أو واحد يخرج وإيمانه قد تقوى لأنه ر[SIZE=5]أ[/SIZE]ى يسوع ففرح .... أو واحد شعر بقوة التوبة وقرر أنه يتوب ويحيا مع الله بكل إخلاص وأمانة لأنه أحبه !!! عموماً يا أختي سيظل كل كاهن أو أمين خدمة أو أسقف [SIZE=5]م[/SIZE]سئول أمام الله الحي على تعيين خادم لا يعرفه ويخدم خدمة غريبة عن الله فَضَّل[SIZE=5]ْ[/SIZE] وأضل الآخرين معه وشدهم وجذبهم لطريق وأسلوب حياة لا تعرف التقوى ولا سرّ الحياة الجديدة في المسيح، فلا عجب أن تُضر الخدمة وتفسد النفوس، وما نحتاجه اليوم هو التوبة والمثال الحي من كل خادم أمين، لأن واجب علينا أن نتوب ونعود لله القدوس حت يتمجد فينا وبنا... [SIZE=5]وأن أردتي تعرفي حال الخادم فاسئليه عن خبرته مع الله وكيف يراه ويسمع صوته في حياته !!![SIZE=5]؛ [/SIZE][/SIZE]وأشكرك حقيقي على ردك ووععيك بخطورة الأمر والحال الذي وصلنا إليه... النعمة معك [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT][/color] [/QUOTE]

التحقق