تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3277776, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام لشخصك العزيز، [U][B]أولاً[/B][/U]: أرجو أن لا ندخل في حرفية الكلام لأن المعنى واضح يا أختي... ولو دققتي قليلاً سيكون المعنى واضح أمامك، ولا تنسي المكتوب أيضاً في الترجمة [ هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي لا ترجع إليَّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما أرسلتها له ] (أشعياء 55: 11)، فلو نظرنا لموضوع التأنيث والتذكير في الكلام لن ننتهي قط، وأنا في العنوان لا أقصد أن أتكلم عن شخص المسيح الكلمة المتجسد، بل عن كلامه الذي يتكلم به عموماً، وكلمة الله في العهد القديم كما هي في العهد الجديد نفس فعلها كما يقول أشعياء النبي (أشعياء 55: 11). [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy][U][B]ثانياً [/B][/U]أنا واخد بالي صدقيني من كل كلمة ولفظة، لأنها مقصودة، وكلمة حلَّت مقصود بها أنه لم تحل على شخص المسيح كلمة ولا كلمات كأنها وصلت له من الله، كما كان يعتقد الهراطقة أو البعض حتى اليوم، لذلك وضعت فاصلة في الكلام، لأن عند هنا انتهت هذه الجملة التي فيها لفظة حلَّت، ولا أستطيع أن أقول حلَّ لأن المسيح الرب كلمة الله لم يحل على أحد لا في عهد قديم ولا عهد جديد، أما ما بعدها [ أتت إليه كما كان يحدث قديماً بالنسبة للأنبياء ] [ فكانت كلمة الرب إليَّ قائلا ] (أرميا 1: 4)، والمقصود الكلمة النبوية وليس شخص المسيح الكلمة ذاته، لأني لم أؤنث الكلمة فلم يكن قصدي مثل البعض الذي يكتب خطأ [ في البدء كانت الكلمة ] هذا خطأ لاهوتي فادح لن أقع فيه... [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]وفما يخص العهد القديم من جهة أن الكلمة ([B]النبوية أو حتى الوصايا[/B]) كانت تأتي إليهم من جهة أنها كلمات لذلك أتت في صيغة التأنيث ومش مقصود أن كلمة الله مؤنث والا مُذكر، فمن جهة التأنيث والتذكير فهذا لغوياً فقط في سياق الكلام والحديث تخص الكلام النبوي، وأنا قصدت أقول حلَّت مش حلَّ، أتكلم عن الكلمة النبوية وليس شخص الكلمة ذاته، وكان قصدي أن أبرز الكلام كخطأ واضح، فالمهم المضمون والتدقيق في المعنى، والله الكلمة لم يحل على أحد في العهد القديم بالطبع، وباتكلم من جهة المفهوم العام لكلمة الله عند الناس وتدرجت فيه لأصل أن أبرز وأوضح أن الكلمة شخص وليس مجرد كلمات، لأن المسيح الرب ليس كلمات وليس كنبي أتت إليه كلمة الله مثل باقي الأنبياء، ((لأن وأن كان الله في العهد القديم تكلم بكلمات مختلفة كثيرة وليست هي المقصود لأن كلمة الله ليس مجرد كلمات، مع أن كلمة الله تأتي باسم المسيح الرب دائماً لأنه هو الكلمة وليس مجرد كلمات وصلت لنبي))، أرجو ان يكون المعنى وصل حسب القصد، لأن من يدقق سيفهم القصد والكلام الاستنكاري في سياق الحديث... النعمة معك[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق