الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
بالصور النادرة القصص الحقيقية لاذكى الجواسيس (متجدد لو تحبوا تتابعوة )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="asmicheal, post: 1804092, member: 74340"] [size=4][color=navy] [/color][/size] [center][u][size=4][color=navy]الجزء الثاني[/color][/size][/u][/center] [color=navy][size=4]عزام عزام: أنا بعثت مع مصري الذي كان مقيم في إسرائيل اسمه عماد عبد الحميد إسماعيل أربع باديهات حريمي اثنين سود واثنين بيض، كده قالوا لي في النيابة وتم الفحص في القاهرة بعد ثلاث أربع شهور وتم القبض على عماد، وبعد الكشف المخبري اكتشف أنها تحتوي هذه الملابس على الحبر السري، كيف تحتوي هذه الملابس؟ فأنا سألت، فإجا خبير مصري من المخابرات المصرية وفحص وهو الشاهد الوحيد ضدي، أنت واخد بالك الحكاية تكررت إزاي؟ جهة القبض وجهة التحقيق والنيابة العامة والخبير الذي فحص الهدوم كان من المخابرات المصرية، طيب إزاي يا جماعة حاجة زي كده تحصل؟ أبرأ نفسي إزاي بين الجماعات ده كلها؟ كلهم حاوطوني وكلهم ضدي. أحمد عبد الله: طيب ممكن يكون مع عماد الدين إسماعيل نفسه ممكن يكون هو الجاسوس؟ عزام عزام: لا أعلم، لا أعلم عنه شيئاً إطلاقاً. أحمد عبد الله: أنت عارف أنه اتهم وسجن خمس وعشرون سنة؟ عزام عزام: اتهم وسجن خمس وعشرين سنة. أحمد عبد الله: كان معاك في الزنزانة؟ عزام عزام: جنبي، في الزنزانة لا. أحمد عبد الله: تحدثتم معاً في السجن؟ عزام عزام: تحدثنا معاً في السجن. أحمد عبد الله: هل ذكر لك أنه فعلاً كان جاسوساً؟ عزام عزام: ذكر لي بأنه بريء ولم يفعل شيئاً وكل ما قاله في الاعترافات كان تحت ضغط وتحت تعذيب. أحمد عبد الله: 25 سنة سجن يعني وأنت الآن تم الإفراج عنك وهو يُسجن بتهمة غير صحيحة؟ يعني هل تصدق هذا؟ عزام عزام: منه لأهله، منه لأولاده. أحمد عبد الله: يعني أنت ما كنت تشعر بأنه كان فعلاً هو جاسوس؟ عزام عزام: أنا لم يكن لديّ أي شعور ولا أي إحساس، الشعور والإحساس الوحيد الذي كنت أشعر به بأنني بريء ويجب أن أعود إلى عائلتي. أحمد عبد الله: طيب هو عماد الدين إسماعيل كان فني برضه منسوجات ولاّ كان..؟ عزام عزام: كان يجي يتدرب عندنا هنا في إسرائيل. أحمد عبد الله: ما أنتو كنتو تشتغلوا مع بعض؟ عزام عزام: لا.. لا ما اشتغلناش مع بعض، هنا معلومة خطأ، ما اشتغلناش مع بعض، عماد عبد الحميد إسماعيل جاء مع ال11 المصريين، 11 مصري أجو يتدربوا في إسرائيل وبعدين قرروا أنهم كانوا أجو من قبل علاء عرفة، ولما الشركة ما أقامت بين زيغي وأريي وعلاء عرفة فال11 مصريين ما عادوش. أحمد عبد الله: أولاً حدثني عن المصنع الذي كنت تعمل فيه، ما هو هذا المصنع مصنع النسيج الذي كنت تعمل فيه؟ عزام عزام: مصنع النسيج أنا كنت أعمل في مصنع النسيج في إسرائيل اسمه تفرون للمنسوجات والإنتاج بتاع المصنع كان ملابس داخلية حريمي، اشتغلت في هذا المصنع ما يقارب 8 إلى 8.5، خلال هذه الفترة قام صاحب المصنع الذي هو زيغي رابينوفتش وأريي فولفسون رجال الأعمال صاحبين تفرون بإقامة.. قاموا باتصالات مع رجل أعمال مصري كان اسمه علاء عرفة الذي يتعامل بالمنسوجات ورجل أعمال منسوجات في مصر كبير جداً. أحمد عبد الله: هذا كان مصنع إسرائيلي في مصر. عزام عزام: أنا بُعثت من قبل مصنع المنسوجات الذي هو تفرون إسرائيل لأدرب العمال المصريين على تشغيل المكنات. أحمد عبد الله: عماد عبد الحميد إسماعيل كان من ضمن.. عزام عزام: من ضمن ال11 مصري.. أحمد عبد الله: ولكن أنت ذكرت عطيته ملابس.. عزام عزام: أنا ما عطيتوش. أحمد عبد الله: ما أنت لسّه قايل عطيته.. عزام عزام: لأ هم اتهموني بأني عطيته، هناك فرق بين اتهام وبين إني أنا أقرّيت، هم اتهموني بأني أعطيته وأنا ما أعطيتوش هو طلب مني الهدوم ده الباديهات فكانت مشرفة في المصنع اسمها تمام حشمة عمرو قلت له: أنا ما أقدرش أدي لك.. أحمد عبد الله: مشرفة في المصنع هنا في إسرائيل. عزام عزام: تمام في عين الأسد، مصنع عين الأسد.. أحمد عبد الله: في إسرائيل. عزام عزام: في إسرائيل هنا عين الأسد جنبنا. أحمد عبد الله: ده المشرفة أنت قلت لها تدي.. عزام عزام: أدت له ما أدتلوش ما أعرفش. أحمد عبد الله: ما ممكن هنا رح تكون القصة عزام، يعني ممكن تكون هذه المشرفة.. عزام عزام: وأنا أدفع ثمن.. لنفرض أن هنا فيه قصة لنفترض، وأنا أدفع ثمن غلطة حد ثاني؟ أنا ما أديتش عماد.. أحمد عبد الله: لم يكن يعلم أحد. عزام عزام: آه لم يكن يعلم أحد.. أحمد عبد الله: أنت طلبت كل المعروف.. عزام عزام: وجابوا ضحية من الشارع لأنه إسرائيلي ويحوز جواز سفر إسرائيلي، هذه كل التهمة بتاعة عزام. أحمد عبد الله: يعني هم لما اعتقلوا في الأول عماد عبد الحميد إسماعيل المصري الذي كان يتدرب في إسرائيل صحيح بالأطقم التي طلبها منك؟ عزام عزام: أنا لا أعلم اعتقلوه راح سلّم نفسه، ما أعرفش أي حاجة، أنا بعرف أن عماد كان في المخابرات المصرية قبلي بـ15-16 يوم.. أحمد عبد الله: يعني اعتقل عماد عبد الحميد قبل ما يعتقلوك؟ عزام عزام: أيوا.. أحمد عبد الله: معنى كده أنه هو اعترف عليك؟ عزام عزام: فيه هنا برضه فيه حاجة برضه مش عارفها حضرتك بأنها كانت القصة في البداية عماد عبد الحميد إسماعيل وزهرة جرييس إسرائيلية من قرية أجيش وكانت هناك منى شواهنة من سخنين هم اللي كانوا متهمين، ماشي؟ أنا عُلمت من السجن خلال فترة الحبس مع عماد بأن هناك وقعت قصة حب بين زهرة وعماد، فلم أكن أعلم بهذه القصة. أحمد عبد الله: زهرة اللي هي اليهودية الإسرائيلية؟ عزام عزام: لأ المسيحية الإسرائيلية. أحمد عبد الله: زهرة المسيحية، ومنى؟ عزام عزام: منى مسلمة إسرائيلية. أحمد عبد الله: فيه.. عزام عزام: يا ابن الحلال أنا رح قولك القصة كلها حقيقية، هم تحاكموا وأخذوا حكم غيابي كل وحدة 25 سنة، فالبداية كانت مطلوبة زهرة جرييس المتهمة نمرة اثنين، ومنى شواهنة المتهمة نمرة ثلاثة، وأنا نمرة أربعة، فلما جربوا يجيبوا زهرة على مصر في الفترة ده أنا كنت أشتغل في..، فجابوا خط التلفون سحبوه المخابرات المصرية من بيت عماد على المخابرات وقعد يكلمها ويطمّنها وتعالي ورح نتجوز ولا يهمك ورح يحصل خير، وأربع مكالمات هاتفية، ده الكلام كله عن لسان عماد عبد الحميد إسماعيل داخل السجن.. أحمد عبد الله: ذكره لك هو داخل السجن حكا لك. عزام عزام: هو حكا لي الحكاية وإزاي حققوا معاه وإزاي قالوا له قول وأنت رح تروح على البيت، وما لكش دعوة وإحنا رح ندخل الإسرائيليين على السجن، وأنت ما لكش دعوة وأنت ابننا وأنت حبيبنا، فجرّب يجيب رجل مين؟ رجل زهرة على مصر، على أساس أنه يبقى طرف إسرائيلي وطرف مصري، فزهرة ما جاتش.. أحمد عبد الله: عماد ما كان يعمل لحساب المخابرات المصرية؟ عزام عزام: لا أعلم. أحمد عبد الله: هو ذكر في السجن قال لك إيه؟ عزام عزام: هو قال لي أنه.. هو قاله لي.. الذي قاله هو للمخابرات أنه تعالوا احموني من زهرة، ده أنا شاكك فيها، هي بتاعة مخابرات إسرائيلية وحاجات من ده، فإنه هو راح بلّغ عن زهرة، هو ده الذي قاله، ولكن ده حكاية ملفقة وما فيش لها رجلين تمشي.. أحمد عبد الله: أنت بتعرف زهرة يعني؟ عزام عزام: أنا زهرة عرفتها اشتغلت معاي.. أحمد عبد الله: وبتعرف أنها لا تعمل لجهاز الموساد. عزام عزام: لا.. لا.. أنا أعرفها مواطنة عادية اشتغلت معاي حوالي الخمس سنين في المصنع. أحمد عبد الله: ربما تكون أنت وقعت جزء من شبكة يعني لو أنت تنفي عن نفسك صفة الجاسوس.. عزام عزام: أنا أنفي بأن هناك أي شبكة، أنفي ولا أصدق بأن هناك أي شبكة وأي صلة لا لزهرة ولا لمنى ولا لعزام ولا لأي حد في الحكاية ده، وكلها كانت حكاية انتقام.. أحمد عبد الله: لماذا برضه عزام عزام؟ عزام عزام: أيوااا... لأ مش لماذا عزام، لماذا تفرون، وليس لماذا عزام، التقوا أريي فولفسون الإسرائيلي وعلاء عرفة في المطار المصري طبعاً الرواية ده عرفتها بعدما روّحت.. أحمد عبد الله: عرفتها من مين؟ عزام عزام: من أريي، من أريي فولفسون هنا وأنا هنا في البيت ده، أريي وزيغي هم صاحبين شركة تفرون الإسرائيلية، واللي راحوا قاموا شركة تفرون.. أحمد عبد الله: مضبوط هو شريك رئيسي.. عزام عزام: أحد الشركاء.. أيوا شريك رئيسي. أحمد عبد الله: هو قال لك هذه القصة تماماً كما حدثت. عزام عزام: كما حدثت. أحمد عبد الله: إنما فُضت الشراكة بينهما وبين رجل الأعمال المصري؟ أنت تعتقد أن هذا رجل الأعمال المصري انتقاماً.. عزام عزام: من الإسرائيليين أريي وزيغي فـ.. رح كمّل لك الرواية بس لما التقوا في المطار المصري فمدّ إيده أريي رح يسلم على أحمد يقول له: إزايك يا أستاذ أحمد؟ فسلّم عليه كده يعني بالعافية يا دوب إيده لمست إيد الثاني، فقال له: رح نلتقي يا أريي، رح نبقى نلتقي يا أريي، فأريي لم يفهم هذه الرواية أو هذا.. بأنها نوع من التهديد، فنلتقي هو ده اللي صار، فهم أنا عايز أقول حاجة هنا في الموضوع ده لم يكن المقصود عزام عزام بحد ذاته، كان مقصوداً أي طرف إسرائيلي يعمل بشركة تفرون لكي لا ينجحوا في إقامة المصنع مع سمير سامر رياض. أحمد عبد الله: ربما أحد من أقاربك كان جاسوس وربما تم التلاعب معه.. عزام عزام [يضحك]: أخي العزيز هذه روايات بعيدة عن الخيال، بعيدة عن الواقع، ده خيالية وبعيدة عن الواقع، مش ممكن بني آدم يعمل عملة ومش عارف بيها، مش ممكن، مش ممكن، حتى ولو بعثوه يشتري 2 كيلو قوطة، رح يعرف أنه رايح يشتري 2 كيلو قوطة بس ممكن يغلوا عليه الثمن ينقصوا عليه الثمن، ولكن بني آدم يتجسس ومش عارف أنه يتجسس، على فكرة أنا في هنا حاجة عايز أقولها لك أنا قلت في النيابة العامة لهشام بدوي لو أنا جاسوس رح قول لك أنا جاسوس ورح اطلع على برج القاهرة الذي هو في الجيزة، ورح أرفع بأعلى صوتي وأقول أنا جاسوس اعدموني. [فاصل إعلاني][/size] [/color] [center][size=4][color=navy]يتبع[/color][/size][/center] [right][size=4] [color=navy][/color][/size][/right] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
بالصور النادرة القصص الحقيقية لاذكى الجواسيس (متجدد لو تحبوا تتابعوة )
أعلى