الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
باحث كويتى يهدم نظرية زغلول النجار ويثبت أن مكة ليست مركز الأرض
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="دانى, post: 156321, member: 1992"] [CENTER][B]والمستخلص: مكة المكرمة تكاد تكون مركزًا لدائرة نصف قطرها حوالى ثمانية آلاف كيلو متر تمر بأطراف القارات القديمة «آسيا. أفريقيا. أوروبا» وهى أيضا مركز لدائرة نصف قطرها حوالى ثلاثة عشر ألف كيلو متر تمر بأطراف القارات الجديدة «أمريكا الشمالية، أمريكا الجنوبية، أستراليا، المتجمدة الجنوبية».. ولكنها ليست مركز العالم القديم أو الجديد أو الاثنين معا من حيث التوزيع المساحى المنتظم لليابسة، ومن المحتمل أنها كانت مركز اليابسة كلها قبل تزحزح القارات وانفصالها عن بعضها فى العصور الجيولوجية السحيقة». هذا هو مضمون تلك الدراسة العلمية التى قام بها المعهد القومى للبحوث الفلكية، وأورده د. دراج بنصه فى كتابه المشار إليه، والذى صدرت طبعته الأولى عام 1999. الغريب أن المؤلف الذى سخر كل فصول الكتاب للوصول إلى هدفه، وهو إثبات أن الكعبة هى سرة العالم ومركزه، يورد حكاية ينسف بها كل جهده.. حيث يشير إلى بدعتين حدثتا فى أوائل القرن السابع الهجرى.. الأولى هى ما سميت بالعروة الوثقى التى من نالها بيده أو لمسها بيده فقد استمسك بالعروة الوثقى «المشار إليها فى القرآن»، والثانية «وهى الأهم» هى ما سمى بمسمار سُرة الدنيا، وهو مسمار فى وسط البيت الحرام قيل أن من بضع سرته عليه يكون قد وضعها على سرة الدنيا، وقد أدى ذلك إلى تزاحم الرجال والنساء واختلاطهم ببعض وحدوث ما يترتب على ذلك من أذى وكشف للعورات، وقد ألغيت هاتان البدعتان، ولكن بعد أن تحولت لتجارة تدر أموالا طائلة على عصابة من الذين روجوا هذه الدعاية عن سرة الكعبة فكانوا يتقاضون مقابلا ماليا من كل حاج يريد أن يضع سرته على سرة الكعبة وينال البركة! ورغم كل هذا الجهد الذى بذله العلماء الأجلاء فى إثبات تلك النظرية، حتى أنها رسخت فى الأذهان كحقيقة علمية لا تقبل المناقشة مثلها مثل أن الشمس تطلع من المشرق.. إلا أنه ظهر من يعيد فيها النظر.. إنه الباحث الكويتى د. عبد الله يوسف الغنيم، الذى حل ضيفا على مكتبة الإسكندرية خلال الفترة من 12 إلى 20 من ديسمبر الجارى، ضمن مشروع «الباحث المقيم» الذى يشرف عليه د. يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات وأستاذ الفلسفة الإسلامية المعروف.. تاريخ د. الغنيم يقول أنه شغل منصب وزير التربية ووزير التعليم العالى بدولة الكويت بين عامى 1996 و1998. وقبل ذلك هو محاضر ورئيس لقسم الجغرافيا وعميد لكلية الآداب بجامعة الكويت «76-85». ومن مناصبه: مدير معهد المخطوطات العربية، رئيس مركز البحوث والدراسات الكويتية، عضو مجمع اللغة العربية، رئيس تحرير مجلة دراسات الجزيرة العربية والخليج، وعضو المجلس الأكاديمى الدولى لمركز الدراسات الإسلامية بجامعة أكسفورد. ومن أشهر كتبه «سجل الزلازل العربى»، الذى يرصد فيه تاريخ الزلازل فى المنطقة العربية خلال أكثر من ألف عام.. وأحدثها «بحوث ومطالعات فى التراث الجغرافى العربى». نحن إذن أمام باحث كبير ورجل له قيمة وقامة.. وعلى هامش نشاطه فى مكتبة الإسكندرية طلبت منه رأيا صريحا - بوصفه من أبرز علماء الجغرافيا العرب- فى مسألة أن مكة هى مركز الكون.. فكتب رأيه بقلمه حتى لا يتعرض لأى تحريف.. وهذا هو رأيه: - لقد كتب فى هذا الموضوع أكثر من بحث، غير أن معظم تلك البحوث تفتقر إلى الدقة وتغلب عليها الصبغة الدعائية العامة، التى لا نرضاها لبيت الله الحرام وكعبته المشرفة، فنحن مأمورون بالتوجه إلى البيت الحرام فى صلاتنا سواء كانت مكة هى المركز الذى يقولون عنه أو ليست كذلك. وحينما نشر الأستاذ الدكتور حسين كمال الدين أحمد أستاذ الهندسة المساحية والفلك الكروى فى مجلة البحوث الإسلامية «العدد الأول»- بأن مكة المكرمة هى مركز لدائرة تمر بأطراف جميع القارات، أى أن الأرض اليابسة موزعة حول مكة المكرمة توزيعا منتظما - تم إجراء حسابات للمسافة القوسية بالكيلومترات بين مكة المكرمة وعدد من المدن فى أطراف «العالم القديم»، وجد أن مكة تكاد تكون مركزاً لدائرة نصف قطرها حوالى ثمانية آلاف كيلو متر، وهى أيضا مركز لدائرة نصف قطرها حوالى 13 ألف كيلو متر تمر بأطراف الأمريكتين وأستراليا والمنطقة المتجمدة الجنوبية. ولكنها أى مكة - ليست مركز العالم القديم أو الجديد أو الاثنين معا من حيث التوزيع المساحى النتظم لليابسة وقد تمت هذه الحسابات فى المعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية فى حلوان. وليس فى نتائج تلك الحسابات ما يؤكد أو ينفى كون مكة مركز الكرة الأرضية، وبخاصة أن النقاط المختارة فى أطراف الأرض هى نقاط افتراضية، وليس هناك ما يعطى مبررا علميا أو منطقيا لكل نقطة من النقاط المذكورة. وقد كتب الأستاذ الدكتور أحمد السيد دراج كتابا بعنوان «الكعبة المشرفة سرة الأرض ووسط الدنيا» أورد فيه ما ذكرته، بل أضاف إلى ذلك «إن عالما أمريكيا أثبت باستخدام أجهزة علمية حديثة فى دراسة له أن الإشعاعات الكونية تتلاقى عند مكة المكرمة.. أى أن مكة المكرمة نقطة الالتقاء «الباطنية» فى الأرض للإشعاعات الكونية». ولم يذكر لنا الدكتور دراج من هو هذا العالم وأين نشر بحثه وما هى مصداقيته؟ فالمسألة لا تعدو كونها اجتهادات أو أمنيات.. ولا يمكن اعتبارها حقيقة علمية ثابتة». رأى د. الغنيم عرضته على د. زغلول النجار باعتباره أنه الآن أبرز من يقول بنظرية «مكة محور الأرض وسرتها»، وأصدر فى هذا الشأن كتابا بعنوان «كرامة مكة المكرمة» ضمنه كل الأدلة والأحاديث النبوية والآيات القرآنية التى تثبت صحة النظرية. د. زغلول النجار «وألقابه العلمية هى أستاذ علوم الأرض بعدد من الجامعات العربية والأجنبية، وزميل الأكاديمية الإسلامية للعلوم ورئيس لجنة الإعجاز العلمى بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية» قال لـروزاليوسف: د. عبد الله الغنيم أخ كريم، ولكن كلامه هذا لا يعتد به لأنه رجل غير متخصص، وكان عليه أن يحترم رأى وجهد وبحث د. حسين كمال الدين، وهو أكبر شخصية فى مجاله «الهندسة المساحية والفلك الكروى» ليس فى العالم العربى فقط وإنما فى العالم كله.. وقد توصل إلى نتائج حاسمة فى هذا الشأن لا تقبل الجدل أو النقاش.. فالرجل قد استخدم الأدلة العلمية والبحث العلمى... وأنا فى كتابى «كرامة مكة المكرمة» أوردت جميع الأدلة الشرعية التى تؤكد أن مكة ليست فقط مركز الأرض اليابسة كما يقول د. حسين كمال الدين، بل إن هناك أحاديث للنبى الكريم تقول أن مكة المكرمة والبيت العتيق هما مركز الكون كله.. ويضيف د. زغلول: «أما ما يقال عن أن وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» لم تلتقط أقمارها أى صور تؤكد هذه الحقيقة، وأن أبحاثها لم تشر إليها فأنا أقول أن «ناسا» لا يمكن أن تسخر أبحاثها فى عمل يفيد الإسلام.. وحتى لو صورت أقمارهم تلك الحقيقة فلن يعلنوها... بدليل أنهم لم ينشروا الأبحاث الخاصة بانشقاق القمر الذى أشار إليه القرآن الكريم» ويعود د.زغلول ليؤكد: كلام د. الغنيم غير صحيح وتخصصه لا يعطيه الحق فى التشكيك فى جهد الآخرين.. وحتى الذين يقولون بمسألة تحرك القارات، وأن هذا يؤثر على مركزية الأرض واختلال المقاييس، أقول أنه حتى بعد تحرك القارات أو انشقاقها تظل مكة هى مركز الأرض.. وهو إعجاز إلهى علينا أن نخر له ساجدين». [URL="http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=2075"][COLOR=#cc0033]http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=2075[/COLOR][/URL] كل عام والجميع بخير تحياتي[/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
باحث كويتى يهدم نظرية زغلول النجار ويثبت أن مكة ليست مركز الأرض
أعلى