تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="REDEMPTION, post: 716498, member: 1472"] [b]رد على: اي الكتب المقدسة المعتمدة لديكم (اي نسخة)[/b] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][COLOR=red][B]+[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]الاخوة الاعزاء ..[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]نحن نؤمن بعصمة ( كلمة الله ) .. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]كما نؤمن أيضاً بعصمة المخطوطات ( [B]الاصلية[/B] ) من أي خطأ [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]و لكن هل يا ترى نؤمن بالنسخ الموجوده بين أيدينا الان ؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]لكي نجيب على هذا السؤال ينبغي علينا أن نفهم أمراً واحداً هاماً الا وهو ..[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black][B]ما هو الخطــــــــأ ؟؟[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black][B]ما هو الخطأ الذي يجعلنا نقبل أو لا نقبل هذه النسخة مثلا ؟[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]فلو لاحظ القراء الاعزاء في بداية مشاركتي أنني قولت ... نحن نؤمن بعصمة ( [B]كلمة[/B] ) الله ... عصمة ( [B]كلمة[/B] ) الله .. و الكلمة هنا ليس المقصود بها الحرف .. و لكن الكلمة هنا ، المقصود بها المعنى و المُراء الذي يود الله تعالى إخبارنا به .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]النسخ الموجوده بين ايدينا الآن ( كترجمة بيروت مثلا و اسمها الترجمة البيروتيه أو ترجمة الملك جيمس ) هذه ( الترجمات ) قيل أنها مأخوذة من ( الاصل ) و الاصل الذي يقصده هؤلاء العلماء هو النسخ القديمة جداً المقاربة للاصل في الزمن . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]و أنا أؤمن كإنسان مسيحي أن الكتاب المقدس الذي بين يدي الان لا يوجد أي خطأ أو زلل و ليس عليه أية شائبه تحريف .. و لكن لماذا أؤمن بكل هذا مع ان هذه النسخ التى في يدي ليست أصل بل ( مأخوذة ) من الاصل ؟![/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]هناك عدة اسباب تجعلني أؤمن بكل هذا .. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]السبب الاول روحي ، وهو إيماني بالله ذاته .. [B]فأنا أؤمن أن الله لا و لن يسمح بأن تصلني معلومة خاطئة[/B] ، و إلا سيكون الله تعالى ظالم - و حاشا لله تعالى أن يكون كذلك .. و لن أدخل بإسهاب في هذه الجزئية و سأتركها لمناقشة آخرى .. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]السبب الثاني علمي عقلي .. و الحقيقة أنه ليس سبب واحد أو بمعنى أدق السبب الثاني ليس مبني على دليل واحد .. بل جمهرة من الادلة :) [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]عندنا كتابات الاباء الاولين .. لاحظوا .. الاولين .. و اقصد بالاولين هؤلاء الذين عاشوا في عهد الاباء الرسل او قريبين جداً من عصرهم .. هؤلاء الاباء ما أكثر كتاباتهم .... ما أكثرها !! ..[B] بل ان العلماء يصفونها بأنها أكثر الكتابات القديمة في تاريخ البشريه كلها[/B] التى تدور حول محور واحد ... تخيلوا كّم هذه الكتابات ![/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black][B]و تخيلوا معي كم الاستشهادات و الايات الوارده في كل هذه الكتابات ! :) [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]تخيلتم ؟! :)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]تصوروا معي أن هناك نسخ ظهرت فيما بعد بها خطأ يمس ( جوهر ) العقيدة المسيحية .. و لاحظوا معي أنني أقول ( جوهر ) .. فيمكننا بسهولة أن نكتشف هذا الخطأ من كتابات الاباء الاولين .. بل و نتأكد من صحته تماماً [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black][I]إيريناوس[/I]، أسقف ليون (180م)، كان تلميذاً لبوليكاربوس أسقف سميرنا الذي استشهد عام 156م[B] وظل في المسيحية لستة وثمانين[/B] عاماً [COLOR=red][B]وكان تلميذاً للرسول يوحنا[/B][/COLOR]. كتب إيريناوس يقول: إن هذه الأناجيل تعتمد على أساس متين حتى أن الهراطقة أنفسهم يشهدون لصحتها وإنطلاقاً منها (أي من هذه الوثائق)، يحاول كل منهم أن يؤسس عقيدته الخاصة. (Against Heresies, III). [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]هذا مثال بسيط جدداً عما يمكن أن نتحقق منه من خلال كتابات الاباء .. ناهيك عن زمرة الادلة و هذه تتطلب أن نفتح موضوع خاص لها [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=black]للحديث بقية إن اراد الله و عشنا[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق